اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإداري > أرشيف المنتدى

أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #3  
قديم 14-12-2007, 04:55 AM
الصورة الرمزية فارس الأحزان/ضياء الدين سعيد
فارس الأحزان/ضياء الدين سعيد فارس الأحزان/ضياء الدين سعيد غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Apr 2007
العمر: 39
المشاركات: 1,012
معدل تقييم المستوى: 0
فارس الأحزان/ضياء الدين سعيد is an unknown quantity at this point
Angry

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت العقيدة مشاهدة المشاركة
الله تسلم ايدك استاذ ضياء
بجد موضوع جميل ويا رب ينفع به كل اخت مسلمة
منتظرين القصة الاولى بس بسرعة وما تطولش علينا
وجزاك الله كل خير
تلك القصه تحكى على لسانس شيخ صالح وما زال بيننا نحن الأحياء الأن
يقول فيها

كان لى حبيب أحبه لفضلة وأدبه, وكان يروقنى منظرة ويؤسفنى محضرة.قضيت فى حبه عهد طويلاً لا أوصل من أمرة ولا يوصل من أمرى شىء.حتى سافرت وتراسلنا حيناً ثم إنقطعت بيننا العلاقات .فرجعت وجعلت أكبر همى أن أراة.فطلبته فى جميع المواقع التى كنت ألقاة فيها فلم أجدة,وذهبت إلى منزله فحدثنى جيرانه أنه نقل منذ عهد بعيد.ووقفت بين اليأس والرجاء فى ظنى أننى لم أراة بعد ذلك أبداً, وأننى فقدت ذلك الرجاء.وبينما أنا عائد إلى منزلى فى الظلام إلى سلوك طريق مهجور يخيل للناظر فيه أنه مسكن للجان,فشعرت و:اننى أخوض فى البحر وكأن أمواجه تبحر بى وتدبر .فما توقفت فى الشارع حتى سمعت فى منزل (أة) تتردد فى جوف الليل وتلتها أختها .فما أن سمعت ذالك الأنين فقلت يالا العجب!!! كم يوجد فى هذا المكان من أشرار وكنت قد عاهدت الله((ألا قد أرى حزيننا وكنت قد ساعدته)) فتلمست الطريق إلى ذلك المنزل
وطرقت الباب طرقاً خفيفاً ثم تركته أكثر قوة وإذا بالباب يفتح من قبل فتاه صغيرة فتأملتها وإذا فى يدها مصباح وعليها ثياب ممزق .فقلت لها هل عندكم مريض؟ فجفرت جفرة كادت أن تقطع أوصالى -عروقى- إرجع فإن أبى يحتضر فى الداخل.ثم مشيت أمامى تبعتها حتى وصل إلى غرفه ذات باب صغير.ودخلت فهىء لى وكأننى دخلت إلى قبر وليس إلى غرفه وإلى ميت وليس إلى مريض . ودنوت منه حتى صرت بجانبه .فإذا به قفص من العظام يتردد فيه صوت من الهواء ووضعت يدى على جبينه فإذا به فتح عينيه! وأطال النظر إلى وقال بصوت خافض ( أحمد الله لقد وجدتك يا صديقى) فشعرت وكأن قلبى يتمزق وعلمت أنى قد عثرت على ضالتى التى كنت أفقدها فهذا هو رفيقى الذى كنت أعرفه ولكننى لم أعرفه من مرضه ومنظؤة وقلت له قص على قصتك أخبرنى ما خبرك
فقال لى إسمع منى
** . إنه منذ سنين كنت أسكن أنا ووالدتى بيتاً ويسكن بجوارنا رجل من أهل الطرف , وكان قصرة يضم من بين جنباته فتاة جميله ألم بنفسى من الوجه والشوق ما لم أستطيع معه صبراً وما كدت أتابعها وأعالج أمرها حتى أوقعتها فى شباكى.وأتى بقلبها ما أتى بقلبى ووقعت بها فى لحظه من الغفله عن الله بعد أن وعدتها بالزواج فإستجابت لى وأطلقت ثيابها وسلبتها شرفها فى يوم من الأيام وما هى إلا أيام حتى عرفت أن فى أحشائها جنيناً يقترب .....وما أن سمعت ذلك وبت أبتعد عنها وأقطع حبل ودها وهجرت ذلك المنزل الذى كنت أزورها فيه.ولم أعد يهمنى من أمرها شىء ومر على الحادث أيام وفى ذات يوم حمل إلى البريد رساله مدتها تقول .........


نكمل فى الجزء الثانى من القصه نظرا لطول مدتها
__________________
اللهم تقبل منا صيامنا وقيامنا
اللهم من أردا بنا كيداً فأردد كيدة إلى نحرة
 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 12:26 PM.