اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > مسك الكلام فى الاسلام > حي على الفلاح

حي على الفلاح موضوعات وحوارات ومقالات إسلامية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #11  
قديم 17-05-2011, 03:05 AM
Specialist hossam Specialist hossam غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
العمر: 36
المشاركات: 1,933
معدل تقييم المستوى: 16
Specialist hossam is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Hamada Radwan‏ مشاهدة المشاركة
اخى بارك الله فيك لايوجد احد عنده ذرة من سياسة الا ويعلم ان بن لادن هو من صنع امريكا وتدرب لديهم والغرض من وراء ذلك هو ضرب الدول الاسلامية عندى لك سؤال هل هو مات .أو قتل .أو حى .عندك أجابة لهذا السؤال هو فين الجهاد الى جهاد ه

وهل السياسة دى وحى ام الهام وكشف؟!!
لا حول ولا قوة إلا بالله

نعم هو قُتل
ألم ترى بيان القاعدة ؟


تشرع الصلاة على الغائب إذا غلب ع لى الظن أنه لم يصلّ عليه، هذا هو الراجح من أقوال أهل العلم



الجهاد اللى جاهدوا فين
ده يدل على ان حضرتك مش متابع سياسة كويس

.................................................. ................................

بخصوص بقى صلاة الغائب



بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:

تحدث الفقهاء عن حكم صلاة الجنازة على الشهيد فأوجبها الحنفية، ومنعها المالكية والشافعية، إما منع تحريم أو منع كراهة، والحنابلة لا يرون الصلاة على الشهيد في أصح الروايتين لديهم. وفي رواية عندهم تجب الصلاة عليه، ومال إلى هذا بعض علمائهم منهم الخلال، وأبو الخطاب وأبو بكر بن عبد العزيز في التنبيه.

فإذا كان الحديث عن صلاة الغائب، والتي هي بديل عن صلاة الجنازة لمن لم يحضر الميت، فقد اختلف العلماء في حكم الصلاة على الغائب، فمنعه جمهور الفقهاء من الحنفية والمالكية وغيرهم ، وأجازه الشافعية والحنابلة. وقد صح أن النبي -صلى الله عليه وسلم- صلى على النجاشي حين مات بأرض الحبشة صلاة الغائب هو ومن معه من الصحابة، فرأى بعض الفقهاء أن هذا خاص به – صلى الله عليه وسلم-.
ورأى آخرون أن هذا خاص بمن مات في أرض لم يُصل عليه فيها أحد، وهذا اتجاه قوي قال به شيخ الإسلام ابن تيمية.
ورجح الشوكاني أنه يجوز في حق كل أحد، صُلِي عليه أم لا بشرط أن يكون المصلي في بلد آخر غير البلد الذي مات فيه الميت.
ومقتضى ما سبق أن صلاة الغائب على الشهيد لا تجوز ولا تشرع في قول أحد من المذاهب الأربعة، أما الحنفية والمالكية فلأنهم لا يرون مشروعية صلاة الغائب، يضاف إلى ذلك أن المالكية لا يرون مشروعية صلاة الجنازة على الشهيد، وأما الشافعية فإنهم وإن أجازوا صلاة الغائب إلا أنهم يحرمون الصلاة على الشهيد كما هو الحال عند الحنابلة في أصح الروايتين عندهم.
شهيد الدنيا وشهيد الآخرة

.......................................

الشهيد على ثلاثة أقسام:
الأول شهيد الدنيا والآخرة، والثاني شهيد الدنيا، والثالث شهيد الآخرة.

فشهيد الدنيا والآخرة هو الذي يقتل في قتال مع الكفار، مقبلا غير مدبر ؛ لتكون كلمة الله هي العليا، وكلمة الذين كفروا هي السفلى، دون غرض من أغراض الدنيا. ففي الحديث عن أبي موسى - رضي الله عنه - قال: {إن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال مستفهما: الرجل يقاتل للمغنم، والرجل يقاتل للذكر، والرجل يقاتل ليرى مكانه، فمن في سبيل الله ؟ قال عليه الصلاة والسلام: من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا، فهو في سبيل الله}.
أما شهيد الدنيا: فهو من قتل في قتال مع الكفار وقد غل في الغنيمة، أو قاتل رياء، أو لغرض من أغراض الدنيا.
وأما شهيد الآخرة: فهو المقتول ظلما من غير قتال، وكالميت بداء البطن، أو بالطاعون، أو بالغرق.
والمقصود هنا أن الحنابلة الذين يمنعون صلاة الجنازة على الشهيد في أصح الروايتين عندهم إنما يقصدون بذلك شهيد الدنيا والآخرة معا، وأما شهداء الآخرة فقط – كما هو حال شهداء الثورات والمظاهرات والمقتولين ظلما- فعندهم رواية قوية بصحة صلاة الجنازة عليهم، ومن ثم صحة ومشروعية صلاة الغائب.
قال ابن قدامة في المغني
فأما الصلاة على أهل العدل، فيحتمل أن لا يصلى عليهم؛ لأننا شبهناهم بشهداء معركة المشركين في الغسل، فكذلك في الصلاة، ويحتمل أن يصلى عليهم؛ لأن عليا رضي الله عنه صلى عليهم.




فهناك خلاف سائغ فى هذه المسألة
وان كنت اميل الى عدم الجواز
لكن هذا هو ادب الخلاف
فلا يصح الانكار على امور وسع العلماء الخلاف فيها
اخى الفاضل
فهذا خلاف سائغ وكل له أدلته

باختصار:

فصلاة الجنازة على الشهيد يشرع فعلها، ويجوز تركها على الراجح؛ فمن شاء أن يصلي عليه صلاة الغائب فهذا مشروع.


أما سياسيا :

فاليك هذا الفيديو الوثائقى عن جهاده



أسأل الله العظيم ان يغفر لنا وله وان يرزقنا الشهادة فى سبيله

وبخصوص :اذكروا محاسن موتاكم
فأنا لم انسبه الى النبى صلى الله عليه وسلم
ولكن له شواهد اخرى للعمل بما جاء فيه
حديث: اذكروا محاسن موتاكم، وكفوا عن مساويهم، أبو داود في الأدب والترمذي في الجنائن من حديث معاوية بن هشام عن عمران بن أنس المكي عن ابن عمر رفعه بهذا، وقال الترمذي والطبراني أنه غريب، وقال الحاكم: أنه صحيح الاسناد ولم يخرجاه، وفي البخاري عن مجاهد عن عائشة مرفوعاً: لا تسبوا الأموات، فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا، ولأبي داود من حديث وكيع عن هشام ابن عروة عن أبيه عنها مرفوعاً: إذا مات صاحبكم فدعوه لا تقعوا فيه، وكذا هو عند الطيالسي في مسنده عن عبد الله بن عثمان عن هشام، وللنسائي من حديث منصور بن صفية عن أمه عنها قالت: ذكر عند النبي صلى الله عليه وسلم هالك بسوء فقال: لا تذكروا هلكاكم إلا بخير، وفي الباب عن غير واحد من الصحابة.
المقاصد الحسنة السخاوي

__________________
قالوا كذبا : دعوة رجعية -- معزولة عن قرنها العشرين
الناس تنظر للأمام ، فما لهم -- يدعوننا لنعود قبل قرون؟
رجعية أنّا نغارُ لديننا -- و نقوم بالمفروض و المسنون!
رجعية أن الرسول زعيمنا -- لسنا الذيول لـ "مارْكسٍ" و " لِنين" !
رجعية أن يَحْكُمَ الإسلامُ في -- شعبٍ يرى الإسلامَ أعظم دين !
أوَليس شرعُ الله ، شرعُ محمدٍ ------ أولى بنا من شرْعِ نابليون؟!
يا رب إن تكُ هذه رجعيةً ------ فاحشُرْنِ رجعياً بيومِ الدين !
رد مع اقتباس
 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 08:28 PM.