|
أخبار التعليم المصـري نقاشات وأخبار تعليمية متنوعة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
السلام عليكم
اساتذتى الافاضل , من رأيى ان النقد البناء افضل , فبدل من ان ننتقد ساياستهم , تعالوا بنا نقدم مقترحات لتطوير المعلم , حيث انه من ير المعقول ابدا ان تزيد المرتبات دون اعلاء مستوى المعلم لمواكبة التطورات . فلو نظر كل واحد مننا حوله فى المدرسة التى يعمل بها سيجد ان هناك اناس لا تستطيع كتابة تقرير بسيط او استخدام الكمبيوتر او كيف يتعامل مع الفروق الفردية . انا شايف ان الوزارة عاوزة ترفع مستوى المعلم بس الطريقة التى تتبعها خطأ . هيا بنا نقترح بعض الطرق الجيدة التى ترفع شأن ومستى المعلم دون اذلاله ؟ |
#2
|
||||
|
||||
![]()
أعزائي الزملاء
رفقا بالترقيات كلنا نتذكر أن الترقيات القديمة لمدرس أول ووكيل وناظر وموجه ومدير ومدير إداراة كانت عقب دورة تدريبية و امتحان وأبحاث تقدم في الترقيات العليا ولم يكن يعترض أحد ورغم كون هذه الترقيات لا تترتبط بزيادات مالية كانت كل محافظة تقوم بالترقية وقتما تشاء ووقتما يحلو لها وعند سؤال الوزارات السابقة كان الرد بإن التدريب و النجاح فيه و من ثم الترقية كان يعقبها تقليل في نصاب المدرس من عدد الحصص حيث كان المعلم 21 في اإعدادي و 18 للمدرس الأول والوكيل 12 والناظر 6 والمدير لا ناصاب له مما يعني زيادة أعداد المدرسين وحيث أن التعيين كان متوقفا فكانت الترقيات متوقفة كذلك قبل الكادر الجيد في قانون الكادر أنه قد جعل معلمي مصر كلهم متساويين في شتى المحافظات بالمسمى الوظيفي و النصاب و نسبة الكادر المالية إذا فليس كل قانون الكادر خطأ وكثيا ما تعجبنا من قبل من إنشاء أكاديمية المعلم ويكون دورها قاصرا على امتحان المعلمين فقط و الغريب أنه لم يتقدم أحد للامتحان فيها حيث كانت الامتحانات تُجرى في الجامعات المصرية و بعض الإدارات التعليمية دون أي تدريب وبرنامج تدريبي وفقا لساعات معتمدة بمقررات محددة وكان المبرر للدكتور يسري الجمل حينذاك أن معلمي مصر لهم من الكفاءة التي تجعلهم لا يحتاجون للتدريب ويمكنهم دخول الامتحان مباشرة وعجبي ويبدو أن كفاءة المعلمين لم تكن ترقى للترقي دون الامتحان فقط لا تحتاج للصقل و التدريب المستمر وعجبي واه من الصبر واه مع تذكر الفنانة شريفة فاضل لما راح الصبر منا جانا يسأل عن دوا !!! يعني بصراحة كان الهدف من الأكاديمية هو منح مكافأة لبعض المعنين بالأمر والذين تم تعينهم فيها ، وكان الهدف من الامتحانات السابقة هو تقلليل عدد الناجحين وبالتالي تقليل الميزانية وتوفير جزء كبير منها رغم انفاق جزء على اللجان والممتحنيين والمراقبين من الجامعات حتى جاء من اقترح الكادر منذ البداية وهو الدكتور أحمد جمال موسى و أعلن أن هذا القانون ليس هو ما كان يتمناه للمعلمين و أقر بضرورة وجود تدريب حقيقي للمعلمين قبل الترقي ويكون مسئولية هذه الأكاديميةالوهمية و نأخذ في الاعتبار أن قانون الكادر نص على عدم التقدم للمرحلة الثانية من الكادر بعد 5 سنوات من المرحلة الأولى إلا بعد تحقيق ملف الإنجاز للمعلم وكان هذا للالتفاف حول تقدم كل المعلمين كما حدث في المرة الأولى بحجة أن أصحاب الكفاءات فقط هم الذين سيتقدمون للامتحان الثاني للكادر والوزارة اللهم كثر من خيرها يكفيها أنها لم ترفت الباقي الذي لم يجتز هذا الملف وأبقته يدرس لطلاب مصر المحروسة رغم أنها معترفة بعدم تقدمه المهني والعلمي وربنا يتوالى طلاب مصر برحمته وعجبي حتى فطن المسؤولون أخيرا على دمج ملف الإنجاز مع التدريب واجتياز دورات تدريبية معينة والحصول على الشهادات الحديثة والناتجة أيضا من تدريبات كالرخصة الدولية للحاسب الآلي icdl و إنتل ، وماكروسف للمعلمين المبدعين ودورات التعلم النشط والتقويم الشامل وغيرها ، ثم يكون التدريب النهائي لمتطلبات الوظيفة الجديدة على الكادر ثم الامتحان وهذا جيد جدا فالتدريب المستمر للعاملين هو مفتاح نجاح أي عمل فما بالنا بالتعليم الذي يواكب متغيرات وتحديات كثيرة كل يوم في شتى مناحي المعرفة ويتبقى فقط تدريبات التنمية البشرية الحديثة فلم تدخل الوزاراة للمعلمين بعد !! فشكرا لمن يهتم بإعدادنا وتأهيلنا لنواكب عصر الثروة المعلوماتية و الإنترنت والمهارات الحياتية التي يجب اكسابها لكل طلاب مصر المحروسة في عصر التعلم المستمر للطالب والمُعلم |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|