لاحظ كمان صورة المعلم في الافلام العربيه ، هوه فعلا فيه قله من المعلمين ليسو قدوه و لكن الاغلبيه ناس محترمين ، فعندما يترك الاعلام الأغلبيه و يتحدثون عن الأقليه فبالتأكيد هناك خلل ، و لكن عزائنا أن الاعلام المصري بصراحه فاقد للمبدأ و الرساله و البدايه كانت في أثناء النكسه عام 1967 فقد ألحق الجيش الاسرائيلي بنا شر هزيمه و الاعلام كان يقول اننا على مشارف تل ابيب ، و كلنا رأينا كم النفاق المتبع في عهد الرئيس السابق و تابعنا أيضا تغطية الاعلام المصري لأحداث الثورة فقد كان هناك قرابة 3 مليون في ميدان التحرير و الاعلام يقول أنهم ستة الاف و دلوقتي و بعد نجاح الثورة الكل يتغني بشباب ثورة 25 يناير و بطولاتهم و هؤلاء المنافقون هم أنفسهم من كانوا يصفونهم بالبلطجيه و المرتزقه ، و هذا هو الاعلام المصري الذي يشوه كل شيء جميل فمن سيصدقه بعد ذلك؟ فنرى جميعا صورة المدرس هو ذلك المرتزق الذي همه فقط على جمع المال من الدروس الخصوصيه ، حسبنا الله و نعم الوكيل
|