|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
بارك الله في حضرتك يا أستاذ محمد الشربيني
إن الله يدافع عن الذين آمنوا
__________________
قيل لاحد الخبثاء: كيف تخُرب البلاد. قال اٌخون الحكام وأسُب القضاء واهين الحراس وأُجهل الأراء واُسفه العقلاء واُسرّح السجناء واشجع الغوغاء وانصر الجهلاء.فقيل له: أهناك قوم يقبلون ذلك فى بلادهم.قال لهم: نعم.في بلاد يكثر فيها المنافقين و الجهلاء
|
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
جزاكم لله خيرا ( وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ )و الحمد لله القائل : (كتب الله لأغلبن أنا ورسلي إن الله لقوي عزيز)، الحمد لله الذي صدق وعده ، وأعز جنده ، وهزم الأحزاب وحده ، والصلاة والسلام على الذي بعث للناس كافة بشيراً ونذيراً وداعياً إلى الله بإذنه وسراجاً منيراً، الذي أرسله الله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره الكافرون ، وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين أما بعد: فمع كثرة المحن ، واشتداد الفتن ، قد يتسلل اليأس إلى بعض القلوب ، وقد يدخل الشك بعض النفوس بنصر الله وتمكينه لأولياءه ، وهذه الظنون والشكوك تفعل فعلها في القلوب التي لم تهتد بنور الوحي حق الاهتداء ، أو قل لم تتدبر كتابَ ربها حق التدبر ، كتابُ الله الذي فيه البشارةُ بالنصر والتمكين لعباد الله المؤمنين ولا نشك ولا نرتاب لحظةً واحدة في ذلك ، ولعلي أذكر نفسي وإياكم ببعض الآيات البينات التي أكدت وصرحت بما نعتقده وندين الله به والتي يجب على كل مسلم الإيمان بها فمن هذه الآيات : قول ربنا جل وعلا : ( إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ) غافر [51]، ويقول سبحانه : (إن ينصركم الله فلا غالب لكم ، وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده ) آل عمران[160، ويقول المولى جل شأنه ![]()
__________________
![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
المهم, أنا أريد أن أسأل سؤالاً لهؤلاء ممن يتشدقون بالحرية المطلقة, ويدعون أن الاسلام لن يسمح بالحرية المطلقة, فهذا صحيح الاسلام يمنع الحرية المطلقة!!!!!!!!!!!!! ماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ّ!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! الإسلام يمنع بأن يأتي المجتمع بحرية مطلقة لا بد بأن تكون الحرية مقننة. لماذا؟ لأن النفس البشرية لو تركتها بدون أن تكبح جماحها, فستنجرف بك إلى المصائب والجرائم. ماذا لو صوت أكثر من نصف أعضاء مجلس الشعب القادم "لو افترضنا أننا نقيم المبدأ الليبرالي" لمصلحة قانون يبيح, وينظم الدعارة في البلد, أو الشذوذ الجنسي؟ لبرالياً, لا مانع طالما الشعب-ممثلاً فيمن ينوب عنه من نواب البرلمان- ارتضى هذا, بمعنى أن الليبرالية لاتعارض الشذوذ الجنسي , ولا بالدعارة ولا الإلحاد. ![]() ![]() ولكن انظر للدين الحنيف, فالبرغم من الحرية التي يمتعنا بها الإسلام, إلا أنه يتدخل لينتشلنا من الانجراف إلى مثل هذه السقطات.
__________________
قيل لاحد الخبثاء: كيف تخُرب البلاد. قال اٌخون الحكام وأسُب القضاء واهين الحراس وأُجهل الأراء واُسفه العقلاء واُسرّح السجناء واشجع الغوغاء وانصر الجهلاء.فقيل له: أهناك قوم يقبلون ذلك فى بلادهم.قال لهم: نعم.في بلاد يكثر فيها المنافقين و الجهلاء
|
العلامات المرجعية |
|
|