|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() أستاذى الفاضل أبو ايمانو أولا : شكرك على كلماتك الراقية والمهذبة ،ولكن أستاذى أنا لم أتحدث عن التصوف تفصيلا ، فكان حديثى تعليقا على الفيديو بأن الطرق الصوفية أو فى بعضها عادات لا تستقيم مع الفهم العام للاسلام، و لكن طبعا أستاذى الفاضل أنت تعرف أن التصوف فرع هام من فروع تاريخ الفكر الاسلامى ، و هو موضوع يطول شرحه ، ولكن مراجعه متوفرة لمن يريد المعرفة . ثانيا : أنا أريد أن أسأل حضرتك سؤال ، وفعلا أنتظر اجابته من حضرتك . أنت قلت أن المفتى قال عن نفسه أنه أشعرى ، ثم أتبعت ذلك بأنه يقول أن القرآن ليس كلام الله ولكنه كلام جبريل ، و سؤالى أستاذى الفاضل هل هو قال هذه العبارة حقا ( أن القرآن كلام جبريل و ليس كلام الله ) ، أم أنك قلتها بناءا على أنه أشعرى . ثالثا : بالنسبة لعلم الكلام ، فكما تحدثنا كتب تاريخ الفكر الاسلامى ، أنها صناعة اسلامية خالصة ، و يمكن أن نلخصها فى ثلاث فرق أو ثلاث اتجاهات ( أ ) المعتزلة : و هو الفريق الذى أخذ بمنهج التأويل ، ووفقا للتاريخ الاسلامى ، فإن جماعة المعتزلة أنشئت بهدف الدفاع عن الاسلام ضد أصحاب الديانات الأخرى الذين حاولوا أن يهدموا الاسلام من داخله ، فنظرا لقوة الدولة الاسلامية ، لم يستطع المخالفون لنا فى العقيدة مهاجمة المسلمون صراحة فبدأوا يثيروا الشبهات حول القرآن ، و هذا ماحاول المعتزلة مواجهته ، فكان طريقتهم هو استخدام العقل . ( ب ) أهل السنة : وهم النبع الصافى كما يقال عنهم ، هم رفضوا مسألة التأويل و قبلوا بظاهر اللفظ القرآنى والمعنى القريب للفظ ، و هؤلاء كان وجودهم ضروريا للرد على مغالاة المعتزلة الذين مالوا كثيرا عن مفهوم اللفظ القرآنى . ( جـ) الأشاعرة : و هم فرقة وسطا وان كانت نشأت من رحم المعتزلة ، و لكنها حاولت التوفيق والوقوف موقف وسط بين المعتزلة و أهل السنة . رابعا : ما أريد قوله أستاذى الفاضل ، أن هذه الفرق الثلاث فرقا اسلامية ، و أهدافها واحدة وهو الدفاع عن الاسلام وان اختلفت وسائلهم ومنهجهم ، و لكن المشكلة ظهرت حين اعتقد و اعتنق بعض الولاة آراء فريق منهم دون الآخر ، فتحول الأمر من مجرد فكر الى اتهامات بالخروج عن الاسلام ، بل والقتل و التعذيب فى كثير من الاحيان . خامسا : الحقيقة لم تعد المشكلات التى كان يطرحها المتكلمون تهمنا فى القرن الواحد والعشرون ، فمثلا مشكلة خلق القرآن ، على ما أذكر ( أعذرنى فأنا قرأت هذه الموضوعات منذ اكثر من ثلاثون عاما ، فقد نسيت الكثير منها الآن ) . قال أهل السنة أن القرآن قديم قدم الله ، لأن ذات الله لاتتغير ، وقال المعتزلة ، أنه لايمكن أن نساوى بين الله وكلامه فى القدم لأن هذا يكون شركا بالله ، ولذلك فالقرآن حادث أما الله فقديم ، و قال الأشاعرة ، أن كلام الله قديم ولكنه فى اللوح المحفوظ ، و حين دعت الحاجة اليه نزل به جبريل الأمين لرسول الله بوحى من الله . ( أرجو ألاتكون الذاكرة خانتنى فى ذلك ) سادسا : اذا سألتنى حضرتك إلى أى الآراء أميل ، سأقول لك صراحة أن المسألة برمتها لاتعنينى لامن قريب ولا من بعيد ، هذه مسألة كانت وليدة عصرها ، أما نحن فى القرن الواحد والعشرون لنا اهتمامات أخرى فسواء القرآن قديم أم مخلوق ، هو فى النهاية كلام الله الذى أوحى به الى رسولنا الكريم عن طريق جبريل الامين . سابعا : فهذه الفرق تقسيمات قديمة ندرسها كتاريخ للفكر الاسلامى ولكن ليس من المعقول أن نطرح نفس مشكلاتهم التى طرحوها فى القرون الأولى . فاذا كان مفتى الجمهورية قال عن نفسه أنه أشعرى ، فأنا أتفق معك فى الاعتراض على ذلك و لكن ليس لأنه قال بأن القرآن كان فى اللوح المحفوظ و أنزله جبريل على الرسول ، ولكن لأننى لاأريد أن أترك عصرى بمشاكله وانغلق على نفسى وأعيش فى فى كتب التراث وأطرح نفس قضاياهم ، فلدى من مشكلات العصر مانحن جميعا فى حاجة الى التفكير فيه . و أنتظر تعليق حضرتك
|
#2
|
||||
|
||||
![]() أستاذى الفاضل أستاذ محمد اسمح لى أن أطرح على حضرتك سؤال وأنتظر اجابتك عليه أولا : حين أخترع التليفزيون ثم بعده الفيديو ثم بعده الكمبيوتر والأنترنت ، هذه امثلة بسيطة لمنجزات الحضارة الغربية موجودة فى كل بيت الآن ، أرجو منك أستاذى الفاضل أن توضح لى آراء الجماعات الاسلامية على هذه المخترعات
( أ ) : ستجد جماعات اسلامية وهى مانطلق عليها الجماعات الاسلامية المستنيرة التى استوعبت هذه المخترعات بسرعة ، فقبلتها وأباحتها على اعتبار أن الآلة لانقول عليها حلال أو حرام ، و لكن استخدام هذه الآلة هو مايحاسب الله عليه فان استخدمتها فى خير فهى حلال وان استخدمتها فى شر فهى حرام . ( ب ) فريق آخر لم يستوعب هذه المخترعات ، فوجدها غريبة عن المجتمع الاسلامى فأفتى بحرمانيتها استنادا الى أن كل بدعة ضلالة وكل ضلالة فى النار ، و هذا الفريق رفض كل منجزات غير المسلمين العلمية ، فرفض الطائرة والسيارة وغير ذلك .و بدأ يعطى أدلة من القرآن والسنة على حرمانية استخدام هذه المنجزات ، و طالب تابعيهم بمقاطعتها فهى رجس من عمل الشيطان . ثانيا : سؤالى الآن ( القرن الواحد والعشرون ) ماهو حكم الاسلام فى هذه المخترعات ، هل هى حلال أم حرام ، الآن وفى القرن الواحد والعشرون تتفق جميع الجماعات الاسلامية ( بما فيهم الجماعات التى كانت تحرمها من قبل ) الا فيما ندر على أنه حلال وليست حراما ، فالمهم هو كيفية استخدامها . ماذا حدث أستاذى وكيف غيرت الجماعات التى كانت تحرم هذه المخترعات فتاواهم ، و أين ذهب سندها من القرآن والسنة ، فالقرآن والسنة كماهما لم يتغيرا ، لماذا غيروا هم فتاواهم ، السبب أستاذى الفاضل أن هؤلاء ربطوا بين الأصول الاسلامية ( القرآن والسنة ) وبين فتاوى علماء المسلمين فى الماضى ، فحين وجدوا هذه المخترعات عادوا الى الفتاوى القديمة ، فلم يجدوا لها دليلا ، فأفتوا بحرمانيتها ، و لكن حين انتشرت هذه المخترعات وأصبحت موجودة فى كل بيت مسلم ، ولم يلتفت المسلمون كثيرا الى فتاوى هذه الجماعات ، اضطرت هذه الجماعات أن تغير من فتواها وتساير العصر . ثالثا : سؤالى لحضرتك أى الجماعات تفضل أن تقرأ لها وتأخذ عنها ، هل تأخذ من الجماعات المستنيرة التى تستوعب العصر بانجازاته سريعا فيوفقوا بين الدين وبين هذه الانجازات ، أم تفضل الجماعات التى تعيش على التحريم وتظل فترة طويلة من الزمن بعيدة عن العصر وغارقة فى كتب الأقدمين ، حتى يمن الله عليهم بالهداية فيستوعبوا العصر و يغيروا فتاواهم ، و الغريب أنه مع شدة تعصبهم لرأيهم والادعاء بانهم هم الفرقة الناجية ، و أن غيرهم فى ضلالة ، الا أنهم هم الذين يغيروا فتاواهم مع الزمن رابعا : الحقيقة أنا كمسلم لا أنتمى الى أى من الجماعات أو المذاهب ، أفضل أن أستمع الى لآراء علماء الاسلام المستنيرين والمرتبطون بالعصر ، فهذا أفضل بدلا من ضياع الوقت فى فتاوى لاطائل منها . تستطيع أخى الفاضل أن تراجع الفتاوى فى الخمسون سنة الأخيرة ( فالتليفزيون دخل مصر عام 1960 ) لتعرف أى الجماعات حللت هذه المخترعات من بداية ظهورها ، و أيهم حرمها لسنوات طويلة ثم غيروا فتاواهم أخيرا و احلوها |
#3
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
حضرتك تعلم كم يسعدني ويشرفني ان اتحدث مع شخصية مثلك فانا استفيد كل الاستفاده من كلام حضرتك حتي وان اختلفنا في شئ ما احب اقول واوضح لحضرتك انني كمسلم وقبل ان اعلم ان هناك ما يسمي مذاهب اسلامية او ما يعرف بالجماعات الاسلامية انني اوافق علي استخدام مخترعات الغرب واوروبا واي دولة ايا كانت ديانتها او عقيدتها وطبعا الاستخدام لابد ان يكون في شئ حلال وغير محرم عندنا في الدين،، والحقيقه انني كمسلم تربيت علي هذه المخترعات فعندما نذهب للمساجد نسمع الاذان في الميكروفونات وهذا من الاختراعات ايضا كمثال ولم اري مسلما قط عالما او شخصا عاديا تكلم امامي في هذه الاختراعات هل حرام استخدامها ام حلال فنحن اساسا نستخدمها ومكبرات الصوت ايضا وغيرها،،لن امتنع عن ركوب السيارة او الطائرة او القطارات او غيرها لمجرد انها من صنع الغرب او اوروبا هذا لا يعقله عاقل ونحن كرمنا الله عز وجل عن سائر المخلوقات بالعقل ولا تنسي اخي استاذ ايمن ان ما قلته عن بعض المسلمين الذين افتوا بحرمانيه هذه المخترعات في وقت من الزمان ثم احلوها ان مثل هؤلاء ليس موجود فقط عندنا في الاسلام بل في جميع الديانات ويبدو ان هذه طبيعه البشر وليس طبيعه لهؤلاء الاشخاص بعينهم فلعلك تذكر ان العالم الكبير جاليليو قد اعدمته الكنيسة بسبب اختراعه للتلسكوب هذا الجهاز العظيم الذي رأوا انه ضد مبادئهم في ذلك الوقت عموما يبدو انه ليس كلانا فقط استاذي متفقون علي ما تقول بل الجميع طبعا كما اوضحت حضرتك يتفق الان علي ذلك وانني لا انتمي الي الجماعات المستنيرة بل اريد ان انتمي لجماعه فوق المستنيرة فهي تقبل بالاختراعات وتقر باستخدامها ولكن هذا لا يكفي طبعا بل نحن نقر بها ونزيد عليها نتعلم كيف اخترعوها كيف صنعوها نطور منها انواع جديده نستورد صناعات ثم نصنعها بانفسنا بايدي مسلمه فالاعداء يريدونا مجرد متلقين لاختراعاتهم وفقط والبعض يعجبه ذلك ولكن هذا يضعنا في موقف ضعف وهوان وذل بل لابد من التحلي بالذكاء فلكي نكون قوة ولنا كلمه مسموعه وسط هؤلاء علينا ان نطور من انفسنا من تفكيرنا ان نبحث ونطور ان نستورد ثم نخترع ونصنع،، المشكله استاذي والتي تفزعني ان هناك من المسلمين من يدعو بذلك ويزيد عليه فهم يريدون اتباع الغرب متابعه عمياء دون اعمال فكر او عقل وليس معني ان نحلل ونستخدم اختراعات الغرب ان نكون اتباع لافكارهم فهم لهم طريقتهم التي يفكرون بها في الاشياء فمثلا ليس عندهم حرمانيه في صنع الخمر والذي هو حرام عندنا فتجد من المسلمين من يقوم بتصنيعه ويتحجج بانه يبيعه لغير المسمين ويقول اننا في القرن 21 فهل توافق علي ذلك ؟؟قس علي ذلك استاذ ايمن فالبعض يخلط الامور ببعضها انا اعلم ان الخمور ليست اختراع ولكن انا اقول ان هناك ممن يناجون مثلنا ينادون بغير ذلك وابعد منه وقس علي ذلك من تقليد اعمي للغرب فنريد ان نفصل بين اننا نريد ان نتعلم الاختراعات الغربية وبين اننا لا نريد في نفس الوقت ان ننساق كالخراف وراء اي معتقد او فكر غربي او نظام غربي باعتبار اننا نوافق علي اختراعاتهم فالاولي ان نوافق علي كل شئ وهذا ما اخاف عليه ان هناك من ينادي ليس فقط بالموافقه علي استخدام الاختراعات او حلال او حرام بل يريد ان ينقل الغرب بحذافيره الينا وهذا ما لا نقبله في مجتمعنا وفقنا الله جميعا لما نقول ونسمع ولك من قلبي خالص التحيات ،، واسف للاطاله
__________________
إن القلب ليحزن وإن العين لتدمع وإنا علي فراقك يا أعز الأصحاب وأغلي الأحباب وأطيب الناس ( محمد حسن ) لمحزونون ولا نقول إلا ما يرضي ربنا وإنا لله وإنا إليــه راجعــون
|
#4
|
||||||
|
||||||
![]() اقتباس:
ثانياً : أى طائفه تبتدع أشياءاً ليست من سنة الرسول محمد سيأتى عليها الزمن وتفعل الأفعال الشركيه وديننا أصلاً لم يأمرنا إلا بإتباع الرسول محمد فى كل شئ وألا نخالفه فى شئ . {قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ } (31) سورة آل عمران والشيخ على جمعه فى كل أحاديثه أجده يحتج بكلام الصوفيه ولا يأتى حتى بكلام الصحابه حتى أنى ظننت أن دينه أتى به من علماء الصوفيه . والدليل خير من الكلام الشيخ علي جمعة اقتباس:
احمد الطيب - القرآن ليس كلام الله اقتباس:
أخى الحبيب وأستاذى الفاضل . ما زلت حضرتك تتهمنى بأنى أخوض فى مواضيع ومشاكل كانت فى الماضى وإندثرت . ووالله أستاذى الفاضل لم آت بها من جعبتى ولكنها كلام على جمعه و الطيب . وجئت بالفديو للإستدلال أنهما لا يريدان خيراً للإسلام ولا المسلمين فهم من فتح تلك الملفات وأردت أن أحذركم منهما وفقط . بل أقسم بالله أنى لم أكن أعلم معنى كلمة أشعرى ولا صوفى ولكنى لما سمعت ذلك الفيديو لهما بحثت وبدأت أفهم ما تلك المصطلحات فكل الذى أعرفه أنى مسلم وأزيدك بأنى مسلم سنى ولست مسلماً شيعياً وكنت أيضاً لا أعرف ما الفرق بين السنى والشيعى حتى سمعت شيخ الأزهر السابق يريدون تقريب السنه والشيعه فبحثت من هم الشيعه ووجدت الفظائع بل الأهوال . http://www.majalla.com/ar/interview/article9379.ece http://softsb.com/forum/topic25006.html اقتباس:
حبيبى فى الله أرجوا عدم تكرار مقولة أنى أفتح المشكلات التى كانت سائده فى الماضى وأقول بل الفتن والمحن والتشرذم الذى فرق جماعة المسلمين فى الماضى ويحاول على جمعه و الطيب بعثها من جديد . أنا ليس لى شأن بالأشعريه ولا الصوفيه ولكن أذكر ما قاله الرجلان وفقط . وختاماً : إعذرنى لو قتها ثانيةً فأنت تطبق علىًّ المثل ( يعملوها الكبار ويقعوا فيها الصغار )
|
#5
|
||||
|
||||
![]() أستاذى الفاضل أستاذ محمد أنا متفق معك تماما فيما تقوله ، و لا أختلف معك و لو بمثقال ذرة أولا : لايمكن لمسلم أن يحلل حراما ، هذه أساسيات لكل مسلم . ثانيا : كلنا نشأنا فى بيئة تبيح استخدام المخترعات الحديثة ، و كذلك غالبيية المسلمون ثالثا : كلنا متفقون على رفض فكرة التغريب والانقياد للغرب ، ولكن نأخذ مايتوافق معنا ونرفض مايخالف ديننا . رابعا : الحمد لله لأننا لسنا فى العصور الوسطى فى أوروبا ، ففى الاسلام لايوجد أحد يتحدث باسم الله . خامسا : الحقيقة كلامى هو مقارنة بين نوعين من الفكر ، فكر يميز بين ماهو حلال وماهو حرام ، و فكر خر يرفض كل جديد لمجرد أنه جديد . سادسا : مازال كلامى له مغزى آخر ، و هو كما أننا نقبل المخترعات الحديثة ، يمكن أيضا أن نقبل الأفكار والثقافات والمذاهب المعاصرة ، و طبعا ليس بهدف أخذها وترك هويتنا والانقياد لهذه الثقافات ، و لكن لغربلتها وأخذ مايثرى فكرنا ويتوافق معنا ومع عقيدتنا وترك مايتعارض مع ديننا . سابعا : فالحضارة دائما لها جانبان ، جانب مادى وهو الذى يتبلور فى النهاية فى المخترعات الحديثة ، و جانب ثقافى يتمثل فى العلوم الانسانية والسياسية والفن وخلافه . ثامنا : كما اتفقنا أن المسلم ميزه الله بالعقل ، و لذلك لم ينكر منتجات الحضارات الأخرى المادية ، وأدرك عدم حرمانيتها رغم عدم وجودها فى المجتمع الاسلامى من قبل ، كذلك أتمنى أن تكون لدينا القدرة على استيعاب ودراسة الثقافات الأخرى لنأخذ منها مايفيدنا ويثرى عقولنا دون تعارض بينها وبين ثوابت ديننا . و لايسعنى الا أن أشكرك على ردك و على آرائك القيمة |
#6
|
||||
|
||||
![]() أستاذى الفاضل : الأستاذ أبو ايمانو لك كل الشكر والتقدير والاحترام ، على كلماتك المهذبة . أولا : أنا متفق معك أن ايتداع أشياء ليست من الاسلام أو تتعارض مع الفهم الصحيح للاسلام مرفوضة من جموع المسلمين . ثانيا : حقيقة الروابط التى وضعتها للشيخ الفاضل مفتى الجمهورية ، أنا فعلا تضايقت مما يقوله ، و هذا سيجعلنى أستمع له أكثر لأتبين غرابة هذا التفكير الذى يقول به ، و الشكر والفضل بعد الله عز وجل لك أنت لانك لفت نظرنا الى هذا . ثالثا : بالنسبة لشيخ الأزهر ، فأعتقد أن كلامه لايعنى أن القرآن ليس كلام الله ، و هذه قضية فلسفية وفكرية خاصة بعلم الكلام ، فتحتاج منا الى محاولة فهمها على الوجه الصحيح . ومن الواضح أنه من المدافعين عن الفكر الأشعرى . رابعا : أنا لم أنتقدك لأنك أثرت هذه الموضوعات ، بل لك كل الخير والشكر على ذلك ، فتبادل الموضوعات والآراء هو مايثرى عقولنا ، و يجعلنا دائمى البحث والمعرفة حتى نفهم أكثر ، فأنا أشكرك كثيرا على هذا الموضوع وعلى الروابط التى وضعتها . ولكنى عاتب عليك فى شئ واحد ، و هو أنك اضررتنى الى شراء sound جديد حتى أستطيع أن استمع الى هذه الفيديوهات ![]() ![]() فى النهاية لا يسعنى أن الا أن أشكرك على هذا الموضوع الرائع أولا ، و ثانيا على دماثة خلقك وأسلوبك الرائع فى الحوار ، فلك منى كل تحية وتقدير
|
#7
|
||||||
|
||||||
![]() اقتباس:
عندما يأتى الشكر من الصغير للكبير فهذا واجب لذلك وجب علىَّ أن أمدحك وأقدم لك كل الإحترام . أما عندما يأتى المدح من الكبير للصغير فلا أعلم مقدار أدب وحلم وعطف هذا الكبير . بجد أستاذى الغالى سعدت جداً بالتحاور مع إنسان قلما يوجد منه واحداً من مليون فى المجتمع فجزاك الله سبحانه وتعالى عنا وعن الإسلام خير الجزاء . اللهم آمين . اقتباس:
الحمد لله اقتباس:
الحمد لله . وأقسم بالله الذى لا إله إلا هو لولا أن هؤلاء الرجال أصبحوا رؤوساً للمسلمين وفتاويهم وآرائهم لا تُحسب على الإسلام وحسب بل سيكتبها التاريخ نفسه لما كنت تعرضت لهم والحمد لله أنه جل وعلا وفقنى أن أدينهم من أفواههم فلم أتجنى عليهم فى شئ . ووفقك الله سبحانه وتعالى فى بحثك ولعل موضوع فضائح على جمعه و أحمد الطيب وطنطاوى يكون من كتابة حضرتك وليس من كتابتى . ههههههههههههههههههههههههه اقتباس:
جزاك المولى عز وجل خير الجزاء أستاذى الفاضل . و والله لولا أن حضرتك فعلاً تحاور بحثاً عن الحق لما كنا إتفقنا على أى شئ أبداً فمنذ بداية الحوار فى المشاركات الأولى وأنا أعرف أن حضرتك لا تصر على رأيك وإن علمت الحق فسوف تقول به وحتى إن كان ليس معك . فبارك المولى عز وجل فيك وفى علمك وزادك حلماً وصبراً وفهماً . اللهم آمين . اقتباس:
بالنسبه لشراء الــ sound فألف ألف مليون مبروك وأسأله سبحانه وتعالى ألا تسمع فيه إلا خيراً وأن يكون فى ميزان حسناتك . اللهم آمين . أما فيما عدا هذا فأعتقد إن هذا هو بالبلدى ( اللى بيزعل الناس من بعضها ) . ههههههههههههههه نعم أى ثمن هذا يا أستاذى الفاضل فهذا سيجعلنا نذهب للقسم والعياذ بالله ولو أن ملتحى مثلى ذهب للقسم فسيعامل معاملة قبل الثوره أكيد . ولهذا تراضياً فسوف أهديك هديه وحقيقةً ليست منى بل من حبيبك محمد صلى الله عليه وسلم ها هى تفضل ![]() هل رضيت أم تقبل منى هذه أيضاً ![]() لا تقنعنى أن حضرتك لم ترض بعد فهذه ستفى ![]() بعد هذه إن لم تقبلها سأرفع قضيه ![]() اقتباس:
بل أنا المدين لحضرتك بكل الشكر لأن حضرتك أمتعتنى بالحوار معك وأتمنى أن أعرف ما الموضوع الذى لو كتبته مجدداً فستأتى لتحاورنى فيه مره أخرى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ دعنى أفكر . |
العلامات المرجعية |
|
|