|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
ولكن أنا أنتظر الإجابة على سؤالي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!! نقطة أخرى."نقطة ومن أول السطر" احنا ليه ندخل نفسنا في متاهات ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() أنا مالي ومال وجع القلب ده ما أنت عندك الدين الإسلامي واااااااااااضح وشااااااااااامل, ليه أسيبه وأدور في حتة تانية؟!! هو أنت معندكش مرجع مثلاً ترجع ليه؟!!! عارف لو كان معندكش مرجع ترجع ليه!! كنت هقولك لأ عندك حق, هاتلنا يا بني الكتاب بتاع اليبرالية والعَلمانية والشيوعية والراديكالية و............. والفول والطعمية ![]() ![]() ![]() لكن أنا عندي دستور كامل مُكمَّل "القرآن الكريم", أسيبه ليه وأمسك في حاجة غيره؟؟!!!!!!!!!
__________________
قيل لاحد الخبثاء: كيف تخُرب البلاد. قال اٌخون الحكام وأسُب القضاء واهين الحراس وأُجهل الأراء واُسفه العقلاء واُسرّح السجناء واشجع الغوغاء وانصر الجهلاء.فقيل له: أهناك قوم يقبلون ذلك فى بلادهم.قال لهم: نعم.في بلاد يكثر فيها المنافقين و الجهلاء
آخر تعديل بواسطة hatemT ، 13-06-2011 الساعة 12:22 AM |
#2
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
صدقت اخي الكريم فالقرآن الكريم والسنة المطهرة خير دستور وأكمله وهذا خير إجابة علي السؤال الكبير لماذا أقول لا للا دينية (العلمانية)؟ وقد يطرح هذا سؤال أهم لماذا نريد شريعة الله تعالي وأن نُحكم بالكتاب والسنة ؟
أقول قد أمر الله أن يكون الاحتكام ورد النزاع إلي الشريعة الخاتمة والعدل معهم وهذا لا يعني أن نتبع أهواءهم، فقال (وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم ) [المائدة 49] وقال ( وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقاً لما بين يديه من الكتاب ومهيمناً عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواهم ) [المائدة:48] منع الله أهل الإسلام من اتباع شيء غير شريعته فقال ( اتبعوا ما أنزل إليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه أولياء ) [الأعراف:3] هذا يعني أن الشريعة وافية بجميع الأحكام التي يحتاجها الناس، وأنها تنظم جميع شؤون حياتهم، وإلا لما أحال الله عليها وحرم اتباع غيرها. والأقضية والأحكام التي يحتاجها الناس أعم من الشعائر التعبدية كالصلاة والزكاة والصوم والحج، بل تنظم أمور الحياة كلها من سياسة واقتصاد واجتماع وغير ذلك. فكيف ينكر شمول الدين للسياسة وحكمه فيها وخضوعها له ؟! ومن تأمل القرآن والسنة اللذين هما أصل هذه الشريعة رأى شمولها لجميع ما ذكر. ففي القرآن والسنة ذكر الشعائر التعبدية من صلاة وغيرها.
ومن رأى القرآن مصدراً صالحاً لتلقي أحكام العبادات دون المعاملات أو حكام العبادات والمعاملات دون الجنايات والحدود فقد آمن ببعض الكتاب وكفر ببعض، وهذه هي العلمنة الصريحة، والردة السافرة، كما قال الله ( أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزي في الحياة الدنيا ويوم القيامة يردون إلى أشد العذاب وما الله بغافل عما تعملون ) [البقرة:] على أنه ينبغي أن نفرق بين الإسلام بشريعته الشاملة الكاملة وبين ممارسات بعض المسلمين وأخطائهم. فإن وجد من يعتقد شمول الإسلام للعبادة والسياسة، والدين والدولة، ويدعو إلى ذلك، مع اتصافه بما ذكرت من النفاق والكذب، فهذا لا يكون مبرراً في القدح والطعن في صحة ما يدعو إليه. بل الواجب دعوته إلى أخذ الدين كله، وتحذيره مما يخالف شيئاً منه، سواء في أبواب العبادات أو المعاملات، أو السياسة… أو سائر شئونه. وقد كان بين المسلمين في العهد الأول من ينسب إلى الإسلام وهم منافقون كافرون، يتربصون بالمسلمين الدوائر، لكن وجود هؤلاء لم يكن ليبرر لأحد أن يتهجم على الإسلام ومبادئه وثوابته. ولكن يجب ان نعلم أنه من النفاق الأكبر ترك التحاكم إلى الإسلام، والتحاكم إلى غيره من الأهواء والآراء، والقوانين البشرية، كما قال الله: ( وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدوداً ) [النساء:61] وقانا الله شر ذلك وأهله.
|
العلامات المرجعية |
|
|