|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#16
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
لان ربنا سبحانه و تعالى قال .. " و لن ترضي عنك اليهود ولا النصاري حتى تتبع ملتهم " لو احنا هنعد نقول نخلى الاسلام على جنب دلوقتى عشان يبقى شكلنا متقدم .. ده بردو اتهام ضمنى للاسلام انه مش fationable ده على اساس انهم هيحبونا لو قلنا انها ليبرالية و مدنية .. << مكسوفين من اسلامية :D
__________________
![]() ![]() |
#17
|
||||
|
||||
![]()
و نعم بالله
( للتوضيح انا متيقنة ان الاسلام افضل المناهج في الادارة ) بس سؤال من هو الذي سيحكمنا ويطبق تعاليم الاسلام اكيد واحد من هؤلاء الذين ينحصرون في دائرة السلفية اللي كان تعاليمتهم اثناء الثورة ان الخروج عن الحاكم حرام ولا ايه طب ازاي حد منهم هنصاع لأومره وهو اللي كان مكفرني برضه اثناء الاستفتاءات وفي الاخر (اللهم ولي امرنا خيرنا )
__________________
مكملين عشانك يا مصر |
#18
|
||||
|
||||
![]()
ليه الاتهامات دي اعتقد ان انا لو مكسوفين من اسلاميتنا كنا كشفنا شعرنا و لا غيرنا مليتنا ولا ايه
مش تعالي ولا اتهام الاسلام بالنقص و معلش انا مقولتش كده ومحبش حد يقولني كلام مقولتوش بس الرسول قال واجتنبوا الشبهات مش كده ولا ايه يوم ما مسيحي يتقتل او يتمنع بني كنيسة او اي مشكلة من هذا النوع ساعتها هيتقال ايه اين حرية العقيدة واللي بدون شك الاسلام كفلها بس انت في زمن غير الزمن ليه ماترحش واحد قدام الناس ليبرالية و من جوه اسلامي (معلش تصحيح fashionable)
__________________
مكملين عشانك يا مصر |
#19
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
الاسلام لا يعرف اشخاص <<< رابع مرة اقولها هي تعاليم الاسلام دي متخفية .. ولا في قرآن و سنة صحيحة مش هيجي واحد يخترع حاجة و يقول ده الاسلام و الناس تمشي وراه اقتباس:
انما تطبيق الاسلام ليس شبهة عشان اتجنبها لا في المضمون ولا الظاهر .. اتمنى اكون فهمت كلامك صح[/QUOTE] اقتباس:
![]()
__________________
![]() ![]() |
#20
|
||||
|
||||
![]() هناك فرق شاسع بين الاسلام والليبراليه سارت مشرقةً وسرتُ مغرباً * شتان بين مشرقٍ ومغربِ يا أخي الجمع بين الليبرالية والإسلام كالجمع بين النار والماء أو النور والظلمة أو الليل والنهار ، لأن الليبرالية تعني التحرر وتقوم على الحرية الفردية والتحرر من القيود السلطوية ( سياسية أو اقتصادية أو اجتماعية ) والإسلام لايقوم على مثل ذلك بل يقوم على الإنضباط في التعاملات سواء مع النفس أو مع الغير وسواء في التعملات الإقتصادية أو السياسية أو غيرها انطلاقاً من قوله تعالى (قل إن صلاتي ونسكي ومحيايي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك امرت وانا اول المسلمين ). يا أخي الليبرالية تقوم على الحريات المطلقة وان الفرد حر يفعل ما يشاء ، وهذا يتنافى مع الإسلام لأننا عبيد لله سبحانه ومعلوم أن العبد لا يخرج عن طاعة سيده ومولاه وعن ما امره به ونهاه عنه ( وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْأِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ) ، وبين لنا سبحانه ان ماشرعه لنا أن فيه الخير والرحمة فقال سبحانه ( ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير ) و ( وما ربك بظلام للعبيد ) . إذاً العبد المسلم مقيد بتعاليم الإسلام ومأمور بها ومنهي عن ارتكاب ما أمر بالبعد عنه وما حُرم عليه إذاً هو ليس حر حرية مطلقة بل مقيده بالشرع ، وهذا يتنافى مع مبدأ الليبرالية القائم على الحرية المطلقة ونبذ كل القيود وخاصة العقدية والدينية فمن قال ليبرالية إسلامية فعليه أن يخلع احد الثوبين إما الإسلام أو الليبرالية للتناقض والتنافر بينهما . يا أخي الكريم الليبرالية منهج بشري من بُنيات أفكار البشر ، والإسلام دين الله الذي ارتضاه لعباده وهو الدين الخاتم الكامل الشامل لجميع شؤون الحياة كبيرها وصغيرها فردية كانت أو جماعية دنيوية أو أخروية . إذاً محاولة القياس بينهما أو المزج بينهما مسألة غير مقبولة بتاتاً إذا كيف يقاس النور بالظلام والموت بالحياة . وعليه ينبغي عليك عندما تقول ليبرالية إسلامية أن تُفرغ أحد المصطلحين من محتواه ، فتُفرغ الليبرالية من محتواها القائم على التحرر والحرية المطلقة وتضبطها بتعاليم الإسلام التي تضبط تصرفات الفرد مع نفسه ومع محيطه ، وحينها تكون قد اختلت صورة الليبرالية وأفرغتها من محتواها وجردتها من مصطلحها ، فيصبح أي فائدة لليبرالية حينها . أو أنك – وحاشاك أخي الكريم – تقوم بتفريغ الإسلام من محتواه وقيمه التي تضبط تصرفات الإنسان وحرياته فتكون قد أفرغت الإسلام من محتواه وتوجيهاته الربانية – وهذه مصيبة أخرى . يا اخي الحرية الحقيقية والتامة هي في كمال وصفاء العبودية لله وحده ، والرق كل الرق والعبودية كل العبودية هي في أن يُضيق الإنسان على نفسه ويترك رحابة الإسلام الواسعة وتقوقع في قوقعة صغيرة متمثلة في مناهج فكرية بشرية لاتُسمن ولا تغني من جوع بل فيها من الشر والمخالفة الصريحة لشرع الله الشيء الكثير . وكما قال الأول : ومما زادني شـرفاً وتيهـا * وكدتُ بأخمصي أطأ الثريا دخولي تحت قولك يا عبادي*وأن صيرت أحمد لي نبيـا يا أخي الإسلام دين خاتم جاء للسعادة البشرية في الدارين وهو كامل شامل لكل مايصلح الحياة وجوانبها العقدية والسياسية والإقتصادية والإجتماعية : (وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُل َفَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ) . وقال سبحانه ( ما فَرَّطْنَا فِي الكِتَابِ مِن شَيْءٍ ) . وقال سبحانه ( أَفَغَيْرَ اللّهِ أَبْتَغِي حَكَماً وَهُوَ الَّذِي أَنَزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلاً ) . وقال سبحانه (فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجاً مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيماً ) . وقال سبحانه ( وَمَا كَانَ لِـمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْـخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ) و ( قَالَ اهْبِطَا مِنْهَا جَمِيعاً بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ فَإِمَّايَأْتِيَنَّكُم مِّنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَالْقِيَامَةِ أَعْمَى قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيراًقَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى ) . وقال سبحانه (ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِّنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاء الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ ) . وقال سبحانه (وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِين ) . وقال جل من قائل ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينا ) . وغيرها من الآيات الكثيرة التي تدل على كمال الدين وأن الله لا يرضى للبشرية إلا الإسلام وأنه دين الله والفطرة التي فطر الناس عليها . وقال صلى الله عليه وسلم ( تركتكم على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك ) . إذاً أخي الكريم – وفقك الله لكل خير – من خلال هذه النصوص والمسلمات المعلومة من الدين بالضرورة لكل مسلم أن الإسلام دين كامل شامل لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه وأنه الدين الذي ارتضاه الله للبشرية وأنه من عند الله وأتى به رسول الله صلى الله عليه وسلم مشتملاً لكل ما يصلح العباد في دنياهم وآخرتهم . أقول إذا سلمنا بهذا وأن الإسلام يعالج كل القضايا العقدية والسياسية والإجتماعية والإقتصادية بل ليس هناك خير إلا دلنا عليه ولا شر إلا حذرنا منه ، فأقول إذا كنا متفقون على هذا ، وإذا عرفنا ان الليبرالية في مبادئها واصل نشأتها قامت على الحرية الفردية المطلقة التي لا تقيدها قيود من دين أو أعراف أو عادات سواء في السياسة أو الإقتصاد أو الجانب الإجتماعي . فلماذا نستبدل الذي هو أدنى بالذي هو خير ونستبدل منهجاً ربانياً كاملاً شاملاً مستمد من القرآن والسنة المطهرة ، بمنهج بشري غربي قائم على الحرية الفردية وأنها غاية في سبيلها تستباح الوسائل . والليبرالية مصطلح نشأ في فرنسا وقد اصطلحه البعض للتخلص من السلطة الكنسية وسيطرتها على المجتمع المدني آنذاك فكما هو معلوم أن الكنسية كانت تحارب العلم وأنها كانتتدعي ملكية صكوك العفران... إلخ فنشأ هذا المصطلح للتخلص من كل القيود العقديةوالدينية والاجتماعية وكافة أشكال القيود والضوابط واتخذه مؤسسوه منهجاً فكرياً . والليبرالية في إطارها الفلسفي تعتمد الفلسفة النفعية والعقلانية لتحقيق أهدافها، وعلى النطاق الجماعي هي النظام السياسي المبني على أساس فصل الدين عن الدولة، وعلى أساس التعددية الأيديولوجية . فاليبرالية تتضمن العلمانية وهي أخص من العلمانية ، أما العلمانية فهي مفهوم أوسع من الليبرالية فليس كل علماني ليبرالي ، ولكن كل ليبرالي علماني ، لأنه قد يكون شيوعي ويتبنى العلمانية كمنهج لفصل الدين عن شؤون الحياة . والليبرالية أخي الكريم تعتمد على العقل إعتماداً تاماً ولا تعترف بمقدس أو وحي أو غيبي إلا ما يتوافق مع العقل فقط وما لايقبله يرفضونه وينبذونه ، وتدعو للتحرر المطلق وخصوصاً من الضوابط العقدية فكيف يمكن المزج أو التقارب بين هذا وبين الإسلام . والخلاصة والخاتمة : أخي الكريم إذا كنت تعتقد – وهذا إن شاء الله هو الأصل فيك – أن الإسلام شامل للجوانب العقدية و الإقتصادية والسياسية والإجتماعية وأن الإسلام قد دعى إلى احترام حقوق البشر وحرياتهم في حدود الشرع وأن الفرد في الإسلام له كرامته وقيمته وأنه لايجوز المساس بشيء من ملكياته إلا بإذنه ولايجوز الإعتداء عليه بغير وجه حق ، وأن ما في الليبرالية من المُثل والإيجابيات هو موجود في الإسلام ، فإذا كنا نعتقد كل هذا – وهذه ليس مسألة اختيارية للعبد أن يُفكر فيها هل الإسلام كامل وشامل أم لا ؟ لأنه إن قال بنقصان الإسلام أو أنه في جوانب منه غير كافٍ يكون بهذا قد ارتكب مكفراً من المكفرات التي تخرجه من ملة الإسلام كما قال أهل العلم : من اعتقد أن غير هدي النبي صلى الله عليه وسلم أكمل من هديه وأن حكم غيره أحسن من حكمه كالذي يفضل حكم الطواغيت على حكمه فهو كافر . أو اعتقد أن بعض الناس يسعه الخروج عن شريعة محمد صلى الله عليه وسلم . أعود بعد هذا الإستطراد لأقول إذا كنا نعتقد أن الإسلام هو دين الله الذي ارتضاه للبشرية وأنه كامل وصالح لكل زمان ومكان فإذاً أين الحاجة لليبرالية وعندنا ما هو خيرٌ منها بألف مرة ومرة !!!. وإن كان – وحاشاك وحاشا القراء الكرام – ذلك الذي يدعي الليبرالية الإسلامية يقول نعم الإسلام جيد في جوانب منه ولكنه في جوانب يحتاج للممازجة بينه وبين الليبرالية حتى يكون أكثر نصوعاً وتطبيقاً ، فعندها يكون قد نقض وعارض قوله تعالى ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينا ) وغيرها من الايات الكثيرة ، وارتكب مُكفراً من المكفرات التي ذكرها أهل العلم . مسألة / لا يُحكم بكفر أحد إلا إذا ارتكب ما يوجب الكفر عامداً متعمداً قد توافرت فيه شروط تكفيره ، وانتفت عنه موانع التكفير من الجهل والتأويل والإكراه وغيرها مما ذكره أهل العلم ، ومع ذلك القول في ذلك هو لأهل العلم والعلماء وليس لكل أحد أن يفتي أو يطلق أحكام التكفير او التبديع أو التفسيق على هواه بل هي لأهل العلم والعلماء . وأخيراً أخي الكريم أن الجمع بين الليبرالية والإسلام هو جمع بين نقيضين وجمع بين خير وشر وجمع بين منهج رباني كامل معصوم ، وبين منهج بشري فيه من الخلل والخطأ الشيء الكثير . وايضاً أقول إن هذا المصطلح ( الليبرالية الإسلامية ) مصطلحٌ مُضلل لعامة الناس فيُزين لهم مناهج فكرية منحرفة ويُمرر عليهم ضلالات الليبرالية والعلمانية وغيرها ويوهمهم أنه يمكن الجمع بين الإسلام وغيره من الأديان والملل والنحل والمناهج ، فلا يُصبح عند الناس وضوحٌ في الرؤية بل يُلبس عليهم وتتزعزع ثقتهم بدينهم ومنهج ربهم الكامل والصالح لكل زمان ومكان والذي فيه خيري الدنيا والآخرة . وفقنا الله وإياك أخي الكريم لكل خير ودلنا على سبيل الرشاد . وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين ، وصلى الله وسلم على اشرف الأنبياء والمرسلين . http://www.albshara.com /showthread.php?t=30004&page=1
__________________
|
#21
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
الاسلاميين مبيغلطوش ![]() بص معلش عشان عندي امتحانات ولازم اذاكر لو كان في خير انا واحد بيمثل الجبهة الاسلامية بكل حذفيراه يتولي حكم مصر يارب وليه ولو كان في واحد تفكيره اشتراكي ليبرالي يارب واللي فيه الخير ربنا يقدمه
__________________
مكملين عشانك يا مصر |
#22
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
|
#23
|
||||
|
||||
![]()
معلش اخ thanwia
الليبرالية تعني الحرية في اطار يعني لو واحد فاسد اخلاقيا ده لنفسه انما لو سرق او قتل او اتعدي علي حد هنا تطبق عليه اقصي العقوبات فهي تعمل بحديث الرسول انت حر مالم تضر يبقي مش منفصلة عن الاسلام ولا حاجة
__________________
مكملين عشانك يا مصر |
#24
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
__________________
![]() ![]() |
#25
|
||||
|
||||
![]()
__________________
مكملين عشانك يا مصر |
#26
|
||||
|
||||
![]()
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - :
(( مَثَلُ الْقَائِمِ عَلَى حُدُودِ اللَّهِ وَالْوَاقِعِ فِيهَا؛ كَمَثَلِ قَوْمٍ اسْتَهَمُوا عَلَى سَفِينَةٍ, فَأَصَابَ بَعْضُهُمْ أَعْلَاهَا, وَبَعْضُهُمْ أَسْفَلَهَا, فَكَانَ الَّذِينَ فِي أَسْفَلِهَا إِذَا اسْتَقَوْا مِن الْمَاءِ مَرُّوا عَلَى مَنْ فَوْقَهُمْ, فَقَالُوا: لَوْ أَنَّا خَرَقْنَا فِي نَصِيبِنَا خَرْقًا وَلَمْ نُؤْذِ مَنْ فَوْقَنَا, فَإِنْ يَتْرُكُوهُمْ وَمَا أَرَادُوا هَلَكُوا جَمِيعًا, وَإِنْ أَخَذُوا عَلَى أَيْدِيهِمْ نَجَوْا وَنَجَوْا جَمِيعًا )) شرح الحديث : يضرب الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) هذا المثل ، ليبين مدى الحرية التى كفلها الإسلام للمسلمين ، بشرط ألا تضر الآخرين ، وأن يلتزم المسلم بكل أوامر الله تعالى ، وينتهى عما نهى عنه . فيوضح الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) أن هناك قوماً كانوا فى سفينةٍ وأجروا قرعةً ، ليحددوا من يكون فى أعلاها ، ومن يكون فى أسفلها ، فصار بعضهم أعلاها ، وبعضهم أسفلها ، وكان الذين فى أسفلها إذا أرادوا أن يشربوا مروا على من فوقهم ؛ لأن الماء كان موجوداً فى أعلى السفينة . فقال الذين فى أسفلها : لو خرقنا فى نصيبنا من السفينة خرقاً ؛ لنستقى منه ، حتى لا نؤذى من فوقنا . واختتم الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) حديثه قائلاً : وإن تركوهم وما أرادوا هلكوا جميعاً . إذا خرق الذين فى أسفل السفينة خرقاً ، فيدخل الماء فى السفينة ، وتغرق ، وإن منعوهم نجا الذين فى أسفل السفينة ، ومن فى أعلى السفينة ... يشير خرق السفينة إلى تجاوز أهل الطابق الأسفل لحدود الحرية ، والضرر الكبير الذى سيلحق بهم وبأهل الطابق الأعلى ، وهو خرق السفينة . ولذلك لابد ان نتذكر تلك الكلمات جيدا خاصة فى وقتنا الحالي حيث فهم بعض الناس مفهوم الحرية بصورة خاطئه فأصبحنا نري السائقون يخالفون قوانين المرور بمفهوم الحريه وغلاء الاسعار بمفهوم الحريه وبناء الادوار المخالفة بمفهوم الحريه واستخدام الالفاظ الجارحه لبعض الاشخاص علي شاشات التلفاز في بعض البرامج الاعلامية بمفهوم الحريه فاتذكر انت حر مالم تضر فصنع الحرية شئ رائع ولكن المحافظه علي نقائها وصورتها الصحيحة أمر في غاية الأهمية ولكم مني جزيل الشكر
__________________
|
#27
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
![]() بالتوفيق
__________________
![]() ![]() |
#28
|
|||
|
|||
![]()
ارفض جماعة رفضت الثورة و جعلت الخروج عن الحاكم حرام
ارفض جماعة تحب المزايدة علي دين الاخرين و اعتبروا انهم داخلين الجنة بدون حساب و ان من يعارضهم في جهنم و بئس المصير جماعات تجعل المرأة كائن مهمل و تعطي لانفسها الحق الالهي المقدس في الحكم جماعات اهدرت من زمان لو فاكرين دم فرج فودة لمجرد انه اعترض علي سياستهم التكفيرية و الارهابية لكن احنا كلنا فرج فودة مفيش حاجة في الاسلام اسمها دولة دينية لانها تجعل من الحاكم هو خليفة الله في الارض و الدولة المدنية لا تعني ان نمنع الاذان او نجعل والدتك تخرج بدون حجاب او كل الكلام الفاضي ده بالمناسبة قبل التكفير و اهدار الدم انا مسلمة الحمد لله و هاظل افتخر باسلامي الي اخر يوم في حياتي فبلاش بقي نظام ( هداكي الله _ ادعو لكي بالهداية من الضلال ............) و كان من يتحدث هو مسؤل الهداية بس الذنب مش ذنب الي بيعملوا كده الذنب ذنبك يا مبارك الي جعلت في شعب زويل و الباز 30% امية فجعلت الشعب البسيط فريبسة لعقول بشعة |
#29
|
||||
|
||||
![]()
يا جماعة إذا كنتم تعشقون الليبرالية لهذا الحد فأجيبوني
أولا هل في الليبرالية جديد يمكن أن نضيفه إلي الإسلام ؟!!!!!!!!!!!!! أم هل في الإسلام نقص _ ونشهد أنه منهج إلاهي سامي لا نقص فيه _ يمكن جبره بالليبرالية إن كان الأمر كذلك وما كان ولن يكون فتعالوا ندعو معكم للبرالية وإن كان ليس فيها جديد فلا داعي لأن نبحث عن منهج بشري ناقص ونتجاهل منهج سماوي كامل وللأسف حجة كل من يريد تجاهل منهج الله والبحث عن مناهج أرضية بشرية ناقصة أنه يدعي أن لا يجوز لأحد أن يتكلم باسم الله ولا الإسلام لأنه لا يمثل الإسلام وبالفعل لا نمثل نحن الإسلام وليس قاصرا علينا ولكنه منهجنا الذي نتمسك به ولا نفرضه علي أحد ويكفينا فخرا أيها الليبراليين أننا نقول إسلامية وأنتم تقولون ليبرالية |
#30
|
|||
|
|||
![]()
احنا مش مسلمين بس عايشين في البلد
في ديانات اخري _ ايا كانت _ تعيش معنا و ليست تحت حمايتنا لا دوول حزء من مصر و جزء مننا و شركااء في الوطن و علي فكرة اول رد كنت متوقعاه هو المزايدة فمفيش جديد في الكلام الي سمعته و بسمعه و هسمعه |
العلامات المرجعية |
|
|