|
||||||
| أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#2
23-06-2011, 01:38 AM
|
|||
|
|||
بارك الله فيك استاذنا الفاضل
أضف إلى ذلك منظمة كارنجى + رحلات الليبرالين والعلمانيين للتدريب بالخارج من2001 حتى الآن والآن الصورة اصبحت واضحة تماما فالانسجام بين مطالب هذه الحركات العلمانية والليبرالية وبين مطالب نتنياهو وساركوزى وكلينتون تلتقى جميعها فى نقطة مشتركة ونهائية ...هى رفض كل ماهو اسلامى ترجم العلمانيون والليبراليون البغضاء التى بدت من أفواه أسيادهم تجاه الاسلام والملسلمين ترجمة عملية على أرض الواقع فمحاولاتهم المستمرة للإلتفاف على إرادة الشعب بقولهم الدستور اولا او قولهم ان التيار الاسلامى سيسيطر على مجلس الشعب ما هى إلا إعتراف ضمنى صريح وسافر لرفض الإسلام نفسه نعم الحقيقة هم يرفضون الإسلام ذاته ...وليس ظاهر قولهم سيطرة الإخوان والسلفين ============ موضوع هام ينبغى نشره فى اكبر قدر من المنتديات جزاك الله خيرى اخى الحبيب وجعل كل ماتكتب فى ميزان حسناتك
__________________
عندما يعلن بعض العلمانيين انكارهم لوجود الله أصلا, فلم يعد هناك مجال للكره, بل أتبرى منها و ألعنها. عندما يعلن بعضهم أن الله موجود و لكن اختصاصاته لا علاقة لها بحياة الانسان, هنا أيضا أنا أتبرى و ألعن ..عندما تصبح الفلسفة النفعية البراغماتية ركيزة للعلمانية, و مبادئ الميكافيلية روحا لها, هنا أغلق الباب في وجها..عندما تدعو الى فصل الدين عن الدولة و السياسة, و تقيم العالم على أساس مادي قبيح, هنا أحس بمدى خبث سريرتها |
| العلامات المرجعية |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
العرض الشجري
|
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 08:42 AM.
