|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد،،،
جزاك الله خير اخى صاحب الموضوع واسمح لى بعتاب اخوى اولا : موضوعك إستدراك على إستدراك وكنت اتمنى كما قمت انت بتبيان النصيحة لاصحاب رد الفعل (( لمن يدافع عن الاسلام)) كنت اتمنى ان يسبق موضوعك إنتقاد الفعل نفسه لا رد الفعل عليه فتكتب مثلا ((لمن يهاجم الاسلام )) ،، فيكون منطقيا ان نبلع كلامك كله ،، ولا اشكك فى نواياك ========== الأصل أن الجانى وحده هو الذى يتحمل تبعات النزاع لأنه هو المتسبب فيه وإنما ينازع المجنى عليه لاسترجاع حقه المسلوب من هذا الجانى لكن وفقا لهذا الأسلوب يتم تحميلهما جميعا تبعات النزاع بدعوى تضرر أطراف أخرى . وهذا يطبق على أكثر من صعيد فتستخدمه الدول الغربية مع الفلسطينيين واليهود ويطالبون الجميع بضبط النفس وكل مذكرة تصدر عن مجلس الأمن تدين الطرفين جميعا على أساس أن النزاع بينهما يؤدى للإضرار بالمدنيين يستخدمه الشيعة الناخرون فى عظام الأمة ويردده معهم المنخدعون بهم الجاهلون بحقيقة أمرهم حين يضربون على وتر الوحدة إذا أحسوا بالضعف قالوا لك إننا إخوة ودعاة وحدة بين المسلمين والنزاع بيننا لا يفيد سوى الأعداء فإن غفلت عنهم نخروا كالسوس . ويستخدمه دعاة حقوق المرأة الناشز التى تفر بالأولاد ويطالب أبيهم برؤيتهم وتتعنت فى منعه وربما سافرت بهم خارج البلاد أو أخفتهم فيقولون للزوج والزوجة معا إن تلك الحرب لا يدفع ثمنها إلا الأبناء فاتقوا الله فيهم ويوجهون الكلام للرجل : لماذا لا تحاول حل المسألة وديا أو لو أنك لم تظلمها لما فعلت ذلك ويستحيل أن تفعل ذلك إلا إذا كنت ظلمتها . ============ ليس هناك هدف يجمعنا مع الليبراليين والعلمانيين ،،فلن نداهن من عادى الله ورسوله صلى الله عليه وسلم
__________________
عندما يعلن بعض العلمانيين انكارهم لوجود الله أصلا, فلم يعد هناك مجال للكره, بل أتبرى منها و ألعنها. عندما يعلن بعضهم أن الله موجود و لكن اختصاصاته لا علاقة لها بحياة الانسان, هنا أيضا أنا أتبرى و ألعن ..عندما تصبح الفلسفة النفعية البراغماتية ركيزة للعلمانية, و مبادئ الميكافيلية روحا لها, هنا أغلق الباب في وجها..عندما تدعو الى فصل الدين عن الدولة و السياسة, و تقيم العالم على أساس مادي قبيح, هنا أحس بمدى خبث سريرتها |
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على سيدنامحمد وعلى آله وصحبه أجمعين اخى الكريم osama_mma14 اولا جزاك الله خيرا على هذا النقد المهذب الذى يجب ان يسود جميع حواراتنا ثانيا بالنسبه لطلبك بان اوجه نقدى لمن يهاجم للاسلام فانظر الى تلك الايه وسبب نزولها وقد ورد في القرآن ما يفيد النهي عن سب المشركين، وذلك في قوله تعالى: { ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم } (الأنعام:108) . وتنقل كتب التفسير وأسباب النـزول أكثر من رواية في سبب نزول هذه الآية، غير أن أصح الروايات الواردة في سبب نزولها، وأقربها لسياق الآية الكريمة، ما روي عن قتادة ، قال: ( كان المسلمون يسبون أوثان الكفار، فيردون ذلك عليهم، فنهاهم الله أن يستسبوا لربهم، فإنهم قوم جهلة، لا علم لهم بالله ) رواه الطبري ؛ ومعنى (استسب له)، أي: عرضه للسب، وجره إليه . وللنظر سويا الى هدى النبى صلى الله عليه وسلم لما كُسِرت رُباعيته صلى الله عليه وسلم وشُجَ وجهه يوم أُحد، شَقَ ذلك على أصحابه، وقالوا: يا رسول الله ادعُ على المشركين، فأجاب أصحابه قائلاً لهم: (إني لم أُبعث لعاناً وإنما بعثت رحمة) رواه مسلم. هذا هو الطريق الذى يجب ان نسير فيه ونقتفى اثره وبالنسبه للاسلام فانت تعلم قبلى بان هذا الدين محفوظ من فوق سبع سموات الى يوم الدين فهو القائل {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} قال الله عزّ وجلّ فى أواسط العهد المدنى فى سورة الصف { يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون (8) هو الذى أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون(9) } وقال الله عزّ وجلّ فى أواخر العهد المدنى فى سورة التوبة { يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون (32) هو الذى أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون (33) } النص الأول يشير إلى إعداد الكافرين الوسائل التمهيدية ابتغاء إطفاء نور الله بأفواههم . والنص الثانى يشير إلى إرادة الكافرين إطفاء نور الله بأفواههم بعد أن استكملوا إعداد الوسائل بحسب تصورهم . لذلك كان النصّ الأول مشتملاً على قوله تعالى : { والله متمّ نوره }بهدوء المتمكن الواثق من قوة نفسه وعجز عدوه ، وكان النص الثانى مشتملاً على قوله تعالى : { ويأبى الله إلا أن يتم نوره } بتعبيرٍ فيه حركة الناهض بكل قوته لقمع عدوه ، وإحباط وسائله ، وإدحاض باطله . وهذا ما وعاه عبد المطلب جد النبى صلى الله عليه وسلم عندما سئل عن اغنامه فقط فقال ( اما الابل فهى لى وللبيت رب يحميه ) عباره صادره عن يقين بوجود الله وبحمايته لهذا الدين العظيم بالنسبه لمقولتك ( كنت اتمنى ان يسبق موضوعك إنتقاد الفعل نفسه لا رد الفعل عليه فتكتب مثلا ((لمن يهاجم الاسلام )) ،، فيكون منطقيا ان نبلع كلامك كله ،، ولا اشكك فى نواياك اتدرى لماذا تشكك بنواياى لان الكثير لايقبل النقد ولا النصيحه لذلك يلجا الى النوايا واسالك اخى هل الاسلام امرك ان تبحث عن النوايا هل هذا الدين الذين تدافع عنه يطلب منك ان ترى مافى قلب الاخرين واعرض تلك الواقعه التى اعلم انك قراتها قبل ولكن للتذكير الم يقل سيدنا رسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام لسيدنا اسامة أبن زيد عندما قتل محارباً (( يا أسامة ، أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله ؟ قلت : يا رسول الله ، إنما قالها خوفا من السلاح ، قال ( أفلا شققت عن قلبه حتى تعلم أقالها أم لا ؟! )) فما زال يكررها علىّ حتى تمنيت أني لم أكن أسلمت قبل ذلك اليوم ) متفق عليه اخى الكريم إعمل بقولي وإن قصرت في عملي=ينفعك قولي ولايضرك تقصيري |
#3
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
فالحديث رواه البخاري وأحمد في مسنده عن المسور بن مخرمة ومروان بن الحكم قالا: ... فأتاه أي عروة بن مسعود ـ فجعل يكلم النبي صلى الله عليه وسلم فقال النبي نحوا من قوله لبديل، فقال عروة عند ذلك: أي محمد أرأيت إن استأصلت أمر قومك هل سمعت بأحد من العرب اجتاح أهله قبلك، وإن تكن الأخرى فإني والله لأرى وجوها وإني لأرى أوشاباً من الناس خليقاً أن يفروا ويدعوك، فقال له أبو بكر: امصص ببظر اللات، أنحن نفر عنه وندعه... الحديث. قال الحافظ في الفتح: وكانت عادة العرب الشتم بذلك لكن بلفظ الأم، فأراد أبو بكر المبالغة في سب عروة بإقامة من كان يعبد مقام أمه، وحمله على ذلك ما أغضبه به من نسبة المسلمين إلى الفرار وفيه جواز النطق بما يستبشع من الألفاظ لإرادة زجر من بدا منه ما يستحق به ذلك. وقال ابن النمير في قول أبي بكر: تخسيس للعدو، وتكذيبهم، وتعريض بإلزامهم من قولهم إن اللات بنت الله ـ تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً ـ بأنها لو كانت بنتا لكان لها ما يكون للإناث. اهـ. وقال الإمام ابن القيم في زاد المعاد: وفي قول الصديق لعروة (امصص بظر اللات) دليل على جواز التصريح باسم العورة إذا كان فيه مصلحة تقتضيها تلك الحال. اهـ. وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: فمتى ظلم المخاطب لم نكن مأمورين أن نجيبه بالتي هي أحسن. اهـ. وعليه، فإن كان الموقف يستدعي التصريح بمثل هذا اللفظ إيثارا للمصلحة ودفعاً للمفسدة فلا حرج في ذلك، ولا تعارض بينه وبين نهي النبي صلى الله عليه وسلم فيما رواه الترمذي وأحمد عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ليس المؤمن بطعان ولا بلعان ولا الفاحش البذئ. بدليل قوله تعالى: {لاَّ يُحِبُّ اللّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوَءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَن ظُلِمَ وَكَانَ اللّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا} (148) سورة النساء وأيضاً لو كان فيه مخالفة لنهاه النبي عن ذلك بل أقره وهو صلى الله عليه وسلم لا يقر على باطل. وراجع الفتوى رقم:55887.
__________________
عندما يعلن بعض العلمانيين انكارهم لوجود الله أصلا, فلم يعد هناك مجال للكره, بل أتبرى منها و ألعنها. عندما يعلن بعضهم أن الله موجود و لكن اختصاصاته لا علاقة لها بحياة الانسان, هنا أيضا أنا أتبرى و ألعن ..عندما تصبح الفلسفة النفعية البراغماتية ركيزة للعلمانية, و مبادئ الميكافيلية روحا لها, هنا أغلق الباب في وجها..عندما تدعو الى فصل الدين عن الدولة و السياسة, و تقيم العالم على أساس مادي قبيح, هنا أحس بمدى خبث سريرتها |
#4
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اولا يفضل تكبير الخط حتى يسهل قراءته ثانيا من رد حضرتك اجد بان هنا بالمنتدى من يسئ الى الاسلام لذلك اتمنى وضع رابط اى موضوع يسئ للاسلام |
العلامات المرجعية |
|
|