|
#1
|
|||
|
|||
![]()
وزير التربية والتعليم لعبها صح
وجند جميع موظفى ديوان الوزارة لحمايته والدليل : * أعاد كل من استبعده الوزير السابق إلى مكانه * أغدق على الجميع بالمكافآت * رفع بدل الكنترول للعاملين بالديوان والتابعين له من 200يوم إلى 300 يوم * أعطى الصلاحيات إلى المقربين والمستشارين للتعامل مع المعلمين * شكل الكثير من اللجان لبحث العديد من القضايا الخاصة بالمعلمين وعندما انهت لجنة من اللجان عملها أعاد إليها الموضوع لإعادة دراسته (ترقيات المعلمين ) دون أن يعلن إلام توصلت اللجنة أو بم أوصى اللجنة المهم أن تبقى اللجان فى حالة انعقاد كامل ومتواصل بدون وضع جدول زمنى للمطلوب بحثه وكله بحسابه لقد خرج موظفو وزارة الآثار أمام الوزير الجديد يرفضونه أما نحن فللوصول إلى الوزير وإقالته علينا أن نتخطى موظفى الديوان أولا فهم حائط الصد وخط بارليف المنيع ونحن فى حاجة إلى عبور جديد ونصر أكيد فهل يتحقق ؟؟ وما الخسائر المنتظرة فى هذه المعركة ؟؟ التى سيخرج الوزير منها بلا شك منتصرا شكر الله سعيكم |
#2
|
||||
|
||||
![]()
عدد المعلمين الذين حضروا للاحتجاج أمام الوزارة كان لا يتعدى 50 معلم فقط لا غير ...
كيف نطالب بحق المعلم بهذا العدد القليل ؟؟؟؟؟ أين المعلمون ؟؟؟؟؟؟ هل هم مثل الفراخ البيضاء كما أدعى عليهم أمن الدولة السابق ؟؟؟؟؟؟ كيف نحصل على حقوقنا والكثير منا يعيش بهذه السلبية ولا يتحرك للمطالبة بحقهم مثل الفئات الأخرى ؟؟؟ كفاية كلام كلام بدون فعل .... أين أنتم يا معلمين ؟؟؟؟؟؟ أين أنتم يا معلمين ؟؟؟؟؟ أين أنتم يا معلمين ؟؟؟؟؟؟ ؟
__________________
![]() |
#3
|
|||
|
|||
![]()
فى ثورة 25 يناير محدش كان متخيل انتصار المتظاهرين على الشرطة المدججين بالسلاح والمتظاهرين كانوا عزل احنا عاوزين اعداد كبيرة علشان الناس اللى فى الوزارة يعرفوا ان دا جزء صغير من مليون ونصف معلم
|
#4
|
|||
|
|||
![]()
لقد مات المعلمون وانتهى الامر ولن تقوم لهم قائمة وهذه نهاية الجبن فشعار المدرسين الجبن سيد الاخلاقة عليه العوض
|
#5
|
|||
|
|||
![]()
عاجل :الآن من موقع اليومالسابع
وقعت اشتباكات بين المعلمين المتظاهرين أمام وزارة التربية والتعليم وأفراد أمن الوزارة، بعد محاولة المعلمين اقتحام ديوان عام "التعليم"، وهو ما دعا الأمن إلى الاحتكاك بهم وإعادتهم مرة أخرى خارج الوزارة. تدخل موظفون من إدارات الوزارة لمنع المعلمين من اقتحامها وسط تعالى نبرة الهتافات الغاضبة من قِبَل المعلمين الذين طالبوا بإقالة الدكتور أحمد جمال الدين موسى من منصب وزير التعليم، وهاجموه وطلبوا زيادة راتب المعلم إلى 1200 جنيه شهرياً كحد أدنى مع حل أزمة الترقيات وإلغاء اختبارات الكادر. ومع تطور الموقف أمر مسئولو "التعليم" بفتح قاعة طه حسين بديوان الوزارة للعشرات من المعلمين المتظاهرين للتحاور مع مساعدى الوزير وتمثيل زملائهم الذين مازالوا محتجين خارجها. ![]() ![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|