|
كليات المجموعة العلمية (الطب البشري - طب الأسنان - الطب البيطري - العلوم الطبية التطبيقية - العلاج الطبيعي - الصيدلة - التمريض - العلوم - الزراعة) |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
أزهري يبتكر جهاز تحاليل بـ30 ألف جنيه نظيره بالاسواق بـ 600 الف
http://www.ahram.org.eg/Religious-th...ews/90651.aspx
__________________
https://www.tokiva.com/set_screen_name.html |
#2
|
|||
|
|||
![]()
باحثة مصرية تفوز بلقب سيدة
العالم في الكيمياء لعام 2011 المنصورة ـ عطية عبدالحميد: 24833 ![]() ![]() حققت جامعة المنصورة نصرا وإنجازا علميا غير مسبوق في مجال الحفاظ علي صحة الإنسان وسلامة البيئة حيث تمكنت الباحثة الدكتورة زينب شعبان أبوالنجا المدرس بقسم علم الحيوان بكلية العلوم من اكتشاف مركبات، ![]() الباحثة زينب شعبان كيميائية مستخلصة من نبات عرق الذهب والطحالب المائية لمكافحة البعوض وذلك بدعم من جامعة جاكوب الألمانية. وجاء فوز الدكتورة زينب بلقب سيدة الكيمياء لعام 2011 ضمن عشرة باحثات علي مستوي العالم وذلك بعد أن نجحت في اكتشاف هذه المركبات. قالت الدكتورة زينب انها العربية الوحيدة التي فازت بهذا اللقب بترشيح من دار النشر العلمية العالمية( وايلي) للأمم المتحدة وذلك بمناسبة مرور مائة عام علي منح جائزة نوبل في الكيمياء لمدام ماري كوري واضافت ان الدراسة اشتملت علي تجميع بعض النباتات ذات الأهمية الطبية والآمنة علي الإنسان والبيئة من أجل استخلاص واكتشاف مركبات كيميائية طبيعية لها تأثير إبادي وطارد لحشرة البعوض بغرض مكافحتها بأكثر الطرق الآمنة علي البيئة. وأنه لأول مرة يتم فصل مركبين بصورة نقية من نبات عرق الذهب ولهما تأثير فعال جدا في ابادة حشرة البعوض ويعد هذا إنجازا علميا غير مسبوق لم يذكر أو يسجل في المراجع العلمية من قبل. وأضافت الباحثة انها قامت بعمل أحدث التحاليل من أجل الاستنتاج والتعرف علي التركيب الكيميائي للمواد الفعالة من خلال معمل الدكتور نيكولاي كونرت لكيمياء المنتجات الطبيعية بالجامعة الألمانية http://www.ahram.org.eg/Provinces/News/96481.aspx
__________________
https://www.tokiva.com/set_screen_name.html |
#3
|
|||
|
|||
![]()
باحث مصرى يطور طرق علاج السرطان بألمانيا باستخدام المثبطات
الثلاثاء، 23 أغسطس 2011 - 17:12 ![]() الدقهلية ـ محمد صالح وشريف الديب ![]() قام الدكتور إيهاب فتحى أبو العدب، مدرس الكيمياء الحيوية بجامعة المنصورة فى دمياط، بإجراء دراسة مشتركة مع قسم الكيمياء الحيوية بكلية الطب جامعة روستوك بألمانيا حول مرض السرطان والطرق المبتكرة فى دراسة الميكانزيم الخاص بالجلاكتين -1 وعلاقته بموت الخلايا. وأكد الدكتور إيهاب فتحى أن هذه الأبحاث تمثل خطوة هامة فى فهم آلية الميكانزيم الخاص بموت الخلايا، وذلك من خلال محاولة التفرق على ميكانزيم تنشيط الخلايا الليمفاوية ومستوى الإشارات الناتج عن طريق حث الخلايا بواسطة "الجلاكتين -1"واستخدام المثبطات كأدوية فى وقف التفاعلات. وأضاف أن الجديد هو دراسة تأثير نشاط الجلاكتين -1 على أنواع الكينيز التى تساهم فى فسفرة الأحماض الأمينية التيروزين والسيرين والتأكد من مشاركتهم فى ميكانزيم التفاعل بموت الخلايا المبرمج، مشيرا إلى أهمية هذه الأبحاث وتطبيقاتها فى تصميم الأدوية الموجهة ضد السرطان باستخدام المثبطات. http://www.youm7.com/News.asp?NewsID...Laqsg.facebook
__________________
https://www.tokiva.com/set_screen_name.html |
#4
|
|||
|
|||
![]()
خاضت باحثتان من طالبات كلية العلوم بجامعة جنوب الوادى مغامرة حقيقية مع العقارب السامة لمدة 3 أعوام لاستخلاص نتائج مبهرة لعلاج مرضى تليف الكبد والقدم السكرى، وتقديم نتائج علمية مفيدة.
اختارت الباحثة أسماء سيد محمد إسماعيل في دراستها فى الماجستير رسالة "إثر استخلاص سموم من العقارب علاجًا نافعًا لمرضى تليف الكبد"، بينما اختارت الباحثة أسماء فاروق عبدالهادى "إثر استخلاص سموم العقارب فى علاج القدم السكرى" وقالت الباحثة أسماء التى حصلت على دراسة الماجستير لبوابة الأهرام، وهى تمسك بعقرب أنها توصلت لنتائج مبهرة فى علاج الحيوانات المصابة بالقدم السكرى. وأضافت مريض القدم السكرى يعانى معاناة شديدة فى عدم التئام الجروح أو الحروق، مما قد يتسبب في اللجوء للبتر، وقمت بإجراء تجارب على حيوانات " خنازير غينيا " وهو من حيوانات التجارب المعروفة ، وحقنته بمادة اسمها الاكوزان وبعدها توصلت من خلال المنهج العلمى كيف تقوم سموم العقارب بمقادير علمية معينة فى شفاء الحيوانات المصابة بالمرض . وأكدت أسماء أنها حين دخلت عالم العقارب أصيبت بلدغة عقرب سامة، ورغم ذلك قررت مواصلة أبحاثها. ويقول الدكتور محمد سالمان، المشرف على رسالة الباحثتين، إن أنواع العقارب على المستوى العالمى حوالى 1500 نوع معظمها سام، وأن مصر بها أنواع كثيرة من العقارب موضحا أن الباحثتين تعاملتا مع العقارب السامة لاستخلاص نتائج مبهرة. وأضاف أن بحث أسماء سيد محمد اسماعيل، الذى اتخذ "إثر استخلاص السموم فى الشفاء من تليف الكبد" كان يقوم على استخلاص مادة من سم العقرب لتنشيط خلايا خامدة فى الإنسان ، واستطاعت الباحثة استخلاص مادة من سم العقرب تؤدى إلى الشفاء من مرض تليف الكبد، وأن الباحثتين حصلتا على درجة الماجستير ليواصلا خدمتهما للعلم وابتكار أدوية تعالج الانسان من آلامه وهمومه. وأضاف سالمان أن الباحثة قامت أولاً بحقن خنازير غينيا بمادة كيماوية اسمها "رابع كلوريد الكربون" وهى المادة التى تسبب مرض تليف الكبد، ثم قامت بعلاج الحيوانات بمستخلص من سم العقرب بشكل علمى أثبتت سرعة الشفاء. وأكد سالمان أن الجرعات المتتالية التى أجريت على الحيوانات بشكل علمى أثبتت سرعة الشفاء، وأنه لابد من التنسيق بين الهيئات العلمية لإجراء هذه التجارب العلمية المهمة على الإنسان، خاصة أن غالبية الشعب المصري يعانى كثيرًا من هذه الأمراض. http://gate.ahram.org.eg/UI/Front/Ne...85-%D8%A7.aspx
__________________
https://www.tokiva.com/set_screen_name.html |
#5
|
|||
|
|||
![]()
تطوير طرق تشخيص البلهارسيا فى رسالة ماجستير بعلوم المنوفية أخبار مصر - عصام نبوي
18/10/2011 أجرت الباحثة نورة عادل محمد زكى بكلية العلوم جامعة المنوفية رسالة حول تقييم الطرق التقليدية والمناعية والجزئية فى تشخيص البلهارسيا والتى تقدم دراسة مهمة فى تطوير طرق الكشف عن مرض من أهم المراض المنتشرة فى محافظات جمهورية مصر العربية. وتهدف الدراسة فى الأساس إلى إعادة تقييم الطرق البيوكيميائية والمناعية التى تكشف عن الإصابة بالبلهارسيا وإيجاد طرق ذات حساسية عالية لإكتشافها، حيث تم إستخدام عدد من التحاليل المستخدمة بين طرق الكشف العالمية للبلهارسيا مثل ETTB,DS,DCR حيث تم عمل مقارنة علمية جيدة بين الطرق السابقة والطرق التقليدية وتجميع عينات من المرضى من محافظة كفر الشيخ للكشف عن البلهارسيا المعوية ومحافظة الجيزة للكشف عن البلهارسيا البولية. وأسفرت الدراسة على مجموعة من النتائج من أهمها أنه يمكن استخدام الطرق التقليدية للكشف عن البويضات مثل KATO-KATZ فى المناطق ذات إصابة أكثر من 25% ويجب استخدام طرق أكثر حساسية مثل PCR,Egg-VAC,PERCOLL فى المناطق ذات الإصابة أقل من 25%. أما المناطق ذات الإصابة الضعيفة أقل من 5% فيجب استخدام طرق الكشف عن الأجسام المضادة ذات الحساسية العالية جداً ثم علاج الإيجابيين منهم للقضاء على المرض فى تلك المناطق. وتعتبر الرسالة مرجعية مهمة لكل من يعمل فى مجال التحاليل المناعية والطفيلية، وحصلت الباحثة نورة عادل زكى من خلال هذه الرسالة على درجة الماجستير فى العلوم قسم مناعة وطفيليات والتى أشرف عليها كل من الدكتور إبراهيم عبد الحميد العليمى أستاذ الفسيولوجي ورئيس قسم علم الحيوان - علوم المنوفية والدكتور ماجد مصطفى الشربينى أستاذ المناعة بعلوم القاهرة. http://www.egynews.net/wps/portal/news?params=144256
__________________
https://www.tokiva.com/set_screen_name.html |
#6
|
|||
|
|||
![]()
علماء عرب - المصري صيدح يتألق علمياً وينجز سبقاً في الكيمياء الحيوية
ينتمي نبيل صيدح (61 عاماً)، وهو كندي من أصل مصري، الى فئة علماء العرب الذين تتألق إبداعاتهم في الغرب الذي يفدون إليه مدفوعين بأسباب متنوّعة، فقد نال صيدح البكالوريوس في الكيمياء من جامعة القاهرة وحظي بمنحة تعليمية في جامعة «جورج تاون» في واشنطن، حيث حصل على دكتوراه في الكيمياء الفيزيائية (1973). حاول العودة الى وطنه الأم، لكن ظروفاً عائلية دفعته الى متابعة مسيرته علمياً في كندا. وهناك، أنجز صيدح كمية وافرة من البحوث والاكتشافات المتقدمة في الكيمياء، تراكمت على مدار 37 عاماً. وهو عمل أستاذاً في كليّة الطب في جامعة مونتريال الكندية، بداية من عام 1973 ثم التحق بمختبر الكيمياء الحيوية في «مركز البحوث السريرية» فيها، حيث مازال يعمل لحد الآن. في مقابلة مع «الحياة»، أوضح صيدح أن بحوثه تمحورت حول «تحديد العلاقة الجدلية بين الطعام والهضم للوصول الى نهج جديد في معالجة بعض الامراض الخطيرة، مثل تصلب الشرايين وارتفاع ضغط الدم وتأخر النمو وغيرها». وتستند تلك العلاقة الى ما يسمى بـ «كيمياء كونفرتيز» Convertase chemistry. وعَرّف صيدح الـ «كونفرتيز» بأنه مجموعة من البروتينات والأنزيمات التي تُحدث انقساماً كبيراً في المواد الكيماوية النشطة بيولوجياً التي تؤثّر في عمل هرمونات مثل الإنسولين والأندروفين والهرمونات المؤثرة في النمو وغيرها. وتشير وثائق «مركز البحوث الكندي»، الى ان صيدح كان سبّاقاً في اكتشاف كثير من مُكوّنات تلك المجموعة، بل نال اعترافاً علمياً موثّقاً بأعمالها ووظائفها فيزيولوجياً وصحياً. وتحدّث صيدح عن اكتشافاته في كيمياء الـ«كــونفــرتيز»، خصوصاً لجهة علاقاتها مع الهرمونات. فقد اشتغل على هرمون الـ «أندروفين» Andorphine الذي يسكّن الألم في جسم الإنسان. واستغرقت بحـوثه حول الـ«كونفــرتيز» المرتبط بالـ«أندروفين» قرابة 15 سنة. واستكملت بسلسلة من الاختبارات الناجحة، تضمّنت أخذ عينات من موتى. وكذلك استطاع تحديد مُكوّنات الـ «كونفرتيز» بالنسبة الى الهرمونات التي تتدخل في تنظيم دقات القلب وتخفيف حال الضغط عصبياً ونفسياً، وتنظيم عملية الهضم، وضبط نمو الجسم وغيرها. وبين عامي 1989 و2003، أجرى صيدح اختبارات مُطوّلة على فئران وقردة وبشر. لقد استهلك ذلك زمناً طويلاً، ويرجع السبب الى أن عزل هذه الإنزيمات يحتاج تقنيات مُعقّدة ومتقدّمة. وقال: «ينبغي تقطيع الأنسجة وتنظيفها من الهرمونات الاخرى، كي يُصار الى التركيز على هرمون بعينه. يكفي القول إن تركيز الإنزيمات هو فائق الضآلة، اذ يتوجب دراسة تراكيب ألف هرمون ومقارنتها، للتوصّل الى عزل عنصر إنزيم مفرد. وأشار الى إنزيم اسمه «بي سي أس كيه 9» PCSK9، يعمل على تنظيم عمليات أساسية في الهضم، كما يضبط مستوى الكوليسترول. ومن المستطاع المراهنة على هذا الإنزيم في القضاء على الكوليسترول السيّء الذي يساهم في كثير من أمراض القلب والشرايين والأوردة. في هذا السياق، أشار صيدح إلى دراسة صدرت حديثاً عن «مركز البحوث السريرية» في مونتريال، أكّدت أن إنزيم «بي سي أس كيه نبيل صيدح.jpg 9» قد يصبح بديلاً من أدوية خفض الكوليسترول، مثل أدوية «ستاتين» التي يتناولها أكثر من 30 مليون مصاب بارتفاع الكوليسترول. ويتوقّع صيدح أن تصنّع شركات الصيدلة العالمية أدوية أساسها إنزيم «بي سي أس كيه 9»، في السنوات القليلة المقبلة. وقال صيدح انه يهتم حاضراً بالبحوث المتعلقة بالتنوّع البيولوجي وتحليل البروتينات المتّصلة بالـ «كونفرتيز». وسجّل لحد الآن 19 براءة اختراع في مجالات الهرمونات والانزيمات والبروتينات. ونشر قرابة 600 بحث في مجلات علمية موثقة. وشارك في أكثر من 350 مؤتمراً دولياً. واشرف على 70 رسالة دكتوراه ونال عدداً من الجوائز مثل وسام الاستحقاق الكندي ووسام برتبة ضابط من حكومة كيبك ووسام الشرف من «مؤسسة البحوث الصحية» وميدالية ذهبية للبحث والتطوير في كندا وجائزة العلماء المتميزين في كندا وغيرها http://international.daralhayat.com/...article/324404
__________________
https://www.tokiva.com/set_screen_name.html |
#7
|
|||
|
|||
![]()
الجامعة الأمريكية تكتشف علاج فيروس «سي» بجزيئات الذهب
نجح فريق علمي من الجامعة الأمريكية بمصر في استخدام جزيئات الذهب لإيجاد اختبار مبتكر للكشف عن فيروس التهاب الكبد الوبائي «سي» الذي يصيب 200 مليون شخص في العالم، ويتطلب الكشف للعدوي النشطة للفيروس الكبد الوبائي «سي» اختباران، واستخدام جزيئات الذهب في أحدهما من شأنه الوصول إلي نتائج سريعة في أقل من ساعة واحدة وبتكلفة أقل 90% من تكلفة الاختبارات التقليدية. ويؤدي الاكتشاف المبكر بهذه الطريقة إلي سهولة العلاج والأهم أن تلك الطريقة يمكن من خلالها الكشف المبكر عن أمراض مثل السل والسرطان، وسوف تقوم الجامعة الأمريكية بتقديم الاختراع إلي السوق. يذكر أن فريق البحث المكون من طلاب الدراسات العليا شريف شوقي وتامر سمير ومي منصور والدكتور أحمد طلبة ودكتور حسن عزازي أستاذ الكيمياء قد فاز عن هذا البحث بالجائزة الذهبية لمسابقة خطط الأعمال التكنولوجية العربية التي أقيمت بالدوحة بتنظيم من المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية، الطريقة الجديدة للكشف عن الأمراض الخطيرة من شأنها تطوير طرق تشخيص قانونية للكشف المباشر والسريع وغير المكلف والدقيق للعدوي النشطة. http://www.rosaonline.net/Daily/News.asp?id=130449
__________________
https://www.tokiva.com/set_screen_name.html |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|