|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
طب واخوي لو كان اللي بيشرح أميركي مسيحي كنت هتقول الكلام ده؟ ياخوي لا تجعل التعصب (لاسمح الله) يخليك تشوف الأمور على غير حقيقتها وأنا في نفس الوقت شاكر ليك جدا انك خايف على دينك أنا لا انكر اننا نقع في الشبهات،بأن نكون موالين لمن حاد الله ورسوله بس للضرورة أحكام واحنا لم نلق له بديل وثانيا هو لايدعو إلى مذهبه في هذا الشرح
__________________
من أقوالي:::(أجمل ما في الأحلام...أنها مستحيلة)(لنبدأ حين بدا القدرنقطة تخرج منها غيبوبة ميته إلى الحياة) (كلنا نحلم......ولكن ليس كلنا يعرف كيف يحلم)
|
#2
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
المفسدة الثانية: اغترار الناس به ، حيث يتوارد عليه الناس وطلبة العلم ويتلقون منه، والعامي لا يفرق بين علم النحو وعلم العقيدة. لهذا نرى أن الإنسان لا يجلس إلى أهل البدع والأهواء مطلقاً ، حتى إن كان لا يجد علم العربية والبلاغة والصرف إلا فيهم، فسيجعل الله له خيراً منه، لأنا كوننا نأتي لهؤلاء ونتردد إليهم لا شك أنه يوجب غرورهم واغترار الناس بهم. ولا سيما إذا المبتدع سليط اللسان فصيح البيان لإن شره يكون أعظم وأقول لك أخى الكريم احذر أن تجلس إلى صاحب بدعة ولو في الفنون التي لا علاقة لها ببدعته لأنه لابد أن يدس السم في العسل.وكما قال ابن سيرين إن هذا العلم دين فانظروا ممن تأخذون دينكم وأخرج الخطيب البغدادي رحمه الله تعالى في الفقيه وغيره عن أبي أمية الجمحي: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من أشراط الساعة أن يلتمس العلم عند الأصاغر قال ابن المبارك :الأصاغر من أهل البدع ومن أضرار أخذ العلم من أهل البدع : أولا انغماس الآخذ عنهم في بدعتهم. ثانيا: تعلق قلب الطالب بالمبتدع ومحبته له والمرء مع من أحب ثالثا: فيه تكثير لسواد أهل البدع. رابعا: فيه إغراء للعامة بصحة ما هم عليه. خامسا: مجالسة المبتدع توجب الإعراض عن الحق. سادسا: من جالس صاحب بدعة سلبت منه الحكمة. قال ابن عبد البر: أجمع أهل الفقه والآثار من جميع الأمصار أن أهل الكلام أهل بدع وزيغ ولا يعدون عند الجميع في طبقات الفقهاء وإنما العلماء أهل الأثر والتفقه فيه وقال البغوي في شرح السنة :قد مضى الصحابة والتابعون وأتباعهم وعلماء السنة على هذا مجمعين متفقين على معاداة أهل البدعة ومهاجرتهم |
العلامات المرجعية |
|
|