|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
هههههه الاخ السائل الله اعلم بنيتك و اقولك تاني مفيش في القران حاجة اسمها اذكر مفهوم الاسلام و ياريت فخامة جنابك تدلو بدلوك جديدة دي.....يا تري ربنا قال كده؟؟ الرسول قال كده؟ في معني الاحسان بس مفهوم الاسلام؟؟ |
#2
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
الله اكبر الحمد لله إذن فالفيص لدينا ان نرجع إلى قول الله وقول رسول الله هكذا نفهم ديننا هكذا نفهم اسلامنا ومن خلال القرىن والسنة يتبلور لدينا مفهوم الاسلام ....الذى إن قلبت جوجل راسا على عقب فلن تجده ولقد كتب لك الزميل اسامه حفظه الله الإستنتاج العلمى لمفهوم الاسلام وفقا لاول قاعدة من قواعد المناظرة مفهوم المعيار المثالى الذى سنتحدث عنه ونعيد علك ما كتبه الأخ أسامه فربما لم تقراه او تجاهلته عمدا ====== إنّ الإسلام في حقيقته وجوهره لا معنى له إلاّ الاستسلام المطلق لله - سبحانه وتعالى - ((إذ قال له ربه: أسلم. قال: أسلمت لله رب العالمين)). وفي آية أُخرى يوضح معنى قوله: أسلمت لله رب العالمين.. ((قل إنّ صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين)).. ومن ثـَمّ فحياة المسلم كلها يصح أن يقال بأنها (وقف) لله سبحانه، (وقف)!! هو الذي يختار لها ما يختار، ولا يسع المسلم الحق إلاّ أن يبادر للتنفيذ والالتزام.. وفي سبيل ذلك: لا بأس عنده أن يدوس على أهواء نفسه الأمّارة، بلا مناقشة ولا تسويف، ولا تلكؤ، ولا تردد. بل في رضى وفرح وانشراح.. وفي ثقة عميقة جازمة حازمة، بأن اختيار الله: هو الأفضل، والأحلى، والأرقى، والأكمل، والأقوم، والأحسن، والأصح، والأصلح.. وفي الحديث الشريف: [لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعاً لِما جئت به]. لاحظ كلمة (هواه) وكيف أنه يفترض في المسلم الحق أن يدوس على هذا الهوى في اللحظة التي يعارض فيها حكماً من أحكام الله - سبحانه وتعالى - .. - - - أما الذين لا يفعلون ذلك.. أما هؤلاء.. فإنهم قد آثروا أن يجعلوا الهوى إلهاً، يعبدونه من دون الله رب العالمين، كما قال - عز وجل -(أفرأيت من اتخذ إلهه هواه؟؟!))…!! إنّ شأن المسلم مع الله – سبحانه - كشأن إسماعيل مع أبيه _ عليهما السلام _ ولله المثل الأعلى _ قال له أبوه: إني أرى في المنام أني أذبحك، فانظر ماذا ترى؟ فماذا كان موقف هذا الغلام المطيع الأديب؟؟ قال ببساطة وفي رضى وبانشراح: افعل ما تؤمر، ستجدني إن شاء الله من الصابرين.. هكذا في طاعة كاملة وتسليم تام، وبلا فلسفة خائبة، ولا مماحكة أو جدال.. بل إنّ شأن المسلم الحق في استجابته لله – سبحانه - ينبغي أن تكون أقوى وأسرع من استجابة هذا الغلام لأبيه: طاعة تامة، وأدب جمّ، واستسلام محض، وعبودية حقيقية.. بذلك ينال الدرجات العلى عند الله – تعالى -: أدبُ العبيــد تــذلـلٌ *** والعبــدُ لا يــدعُ الأدبْ فإذا تكــاملَ ذلّــهُ *** نــالَ المــودّةَ واقــتربْ تلك هي حقيقة الإسلام وجوهره.. وذلك هو المظهر الأجلى والأحلى لمعنى العبودية الحقة لله رب العالمين.. هذا هو معنى ومفهوم الاسلام الذى ينبغى ان نفهمه على مراد الله
__________________
|
#3
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
الله اكبر الحمد لله إذن فالفيصل لدينا ان نرجع إلى قول الله وقول رسول الله هكذا نفهم ديننا هكذا نفهم اسلامنا،ومن خلال القرآن والسنة يتبلور لدينا مفهوم الاسلام ....الذى إن قلبت جوجل راسا على عقب فلن يسعفك جوجل فى إيجاد سؤال شبيه بالذى سالته لك عمدا ً ،لانه سؤال لا تتاتى إجابته إلا باستخدام قواعد استنباطيه وفق منهجية البحث العلمى وهى اول شرط ناديت به فى المناظرة ولقد كتب لك الزميل اسامه حفظه الله الإستنتاج العلمى لمفهوم الاسلام وفقا لاول قاعدة من قواعد المناظرة مفهوم المعيار المثالى الذى سنتحدث عنه ونعيد عليك ما كتبه الأخ أسامه فربما لم تقراه او تجاهلته عمدا ====== إنّ الإسلام في حقيقته وجوهره لا معنى له إلاّ الاستسلام المطلق لله - سبحانه وتعالى - ((إذ قال له ربه: أسلم. قال: أسلمت لله رب العالمين)). وفي آية أُخرى يوضح معنى قوله: أسلمت لله رب العالمين.. ((قل إنّ صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين)).. ومن ثـَمّ فحياة المسلم كلها يصح أن يقال بأنها (وقف) لله سبحانه، (وقف)!! هو الذي يختار لها ما يختار، ولا يسع المسلم الحق إلاّ أن يبادر للتنفيذ والالتزام.. وفي سبيل ذلك: لا بأس عنده أن يدوس على أهواء نفسه الأمّارة، بلا مناقشة ولا تسويف، ولا تلكؤ، ولا تردد. بل في رضى وفرح وانشراح.. وفي ثقة عميقة جازمة حازمة، بأن اختيار الله: هو الأفضل، والأحلى، والأرقى، والأكمل، والأقوم، والأحسن، والأصح، والأصلح.. وفي الحديث الشريف: [لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعاً لِما جئت به]. لاحظ كلمة (هواه) وكيف أنه يفترض في المسلم الحق أن يدوس على هذا الهوى في اللحظة التي يعارض فيها حكماً من أحكام الله - سبحانه وتعالى - .. - - - أما الذين لا يفعلون ذلك.. أما هؤلاء.. فإنهم قد آثروا أن يجعلوا الهوى إلهاً، يعبدونه من دون الله رب العالمين، كما قال - عز وجل -(أفرأيت من اتخذ إلهه هواه؟؟!))…!! إنّ شأن المسلم مع الله – سبحانه - كشأن إسماعيل مع أبيه _ عليهما السلام _ ولله المثل الأعلى _ قال له أبوه: إني أرى في المنام أني أذبحك، فانظر ماذا ترى؟ فماذا كان موقف هذا الغلام المطيع الأديب؟؟ قال ببساطة وفي رضى وبانشراح: افعل ما تؤمر، ستجدني إن شاء الله من الصابرين.. هكذا في طاعة كاملة وتسليم تام، وبلا فلسفة خائبة، ولا مماحكة أو جدال.. بل إنّ شأن المسلم الحق في استجابته لله – سبحانه - ينبغي أن تكون أقوى وأسرع من استجابة هذا الغلام لأبيه: طاعة تامة، وأدب جمّ، واستسلام محض، وعبودية حقيقية.. بذلك ينال الدرجات العلى عند الله – تعالى -: أدبُ العبيــد تــذلـلٌ *** والعبــدُ لا يــدعُ الأدبْ فإذا تكــاملَ ذلّــهُ *** نــالَ المــودّةَ واقــتربْ تلك هي حقيقة الإسلام وجوهره.. وذلك هو المظهر الأجلى والأحلى لمعنى العبودية الحقة لله رب العالمين.. هذا هو معنى ومفهوم الاسلام الذى ينبغى ان نفهمه على مراد الله
__________________
|
العلامات المرجعية |
|
|