|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
فيه ايه
حاجة غربية بدأ مرحلة تشويه رموز المجتمع الذين وقفوا ضد النظام الفاسد حد يفهمنى أيه الخطأ لأنى بصراحة مش فاهم حاجة أنا من عشاق أسلوب الروائى علاء الأسوانى بس مش فاهم حاجة من المقالة ياريت اللى فاهم يفهمنى
__________________
من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت ويمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة لذلك لا تدع أمر سلبى واحد يؤثر على ملايين الايجابيات فى حياتك د / إبراهيم الفقى |
#2
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
فيه ناس قروا كتابين معينين واعتقدوا انفسهم حامى حمى الاسلام وكل ما يخالف اراؤهم وحشين وكذا وكذا واى فكر غير فكرهم استلم منهم سب وشتيمة وتخوين و و و و كل همهم اثبات انهم على حق وغيرهم على باطل ليس عن طريق الحجة والمناقشة بل التشويه حتى انت مشرف الازهر لم يسلم الازهر منهم هم يريدون كهنوتا ويجعلونا مثل اوروبا فى العصور الوسطى (أوعى تفتح بقك) عملها امن الدولة ونفس الممارسات الان ولكن تحت عباءة الدين والدين ليس كذلك فسيد قطب مش حلو لو ناقضهم عايز تعرف الحقيقة اقرا الفكر الوهابى لتعرف من تجادل ولا تستقى معلومات من اى شخص ابحث وارقا لتصل للحقيقة واتحداك ان ينصحك احد بذلك بل يجبروك على فكرهم وكل الكتب الاخرى مكروهة بل تصل لحد الحرام عندهم الحقيقة كلنا بشر قد نخطئ أو نصيب ذلك هو الاساس فهات لى بشر لم يخطئ من اول سيدنا ادم فسيدنا عثمان (ر) يريد صالح المسلمين ولكنه قد أخطا، وكذلك كل الصحابة فليس معنى ذلك انه ليس صحابى وليس مسلم ولكنه اجتهد فأخطأ وما اراه ان سيدنا عثمان (ر) لم يكن رجل دولة او رجل سياسة مقارنة بمعاوية فاغلب المؤرخين يقسمون عهد عثمان (ر) الاثنى عشر عاما الى فترتين الفترة الاولى 6 سنوات وكانت بدون اية مشاكل الفترة الثانية لم يدرك عثمان (ر) المتغيرات التى طرأت على المجتمع 1- وهى افتتان الناس بالدنيا وتنافسهم عليها 2- التحول الاجتماعى فى عهده نظرا لتوسع الدولة الاسلامية ودخول اجناس اخرى وثقافات وعادات ولكنه ظل معتقدا انه خليفة على الصحابة 3- ظهور اجيال جديدة لم تعهد النبى (ص) 4- حكمه بعد عمر (ر) واختلافه عنه فى الطباع 5- ازدياد العصبية بين الناس 6- توقف الفتوحات مما جعل الناس تنظر للداخل وتلك السياسة الان يستخدمها البعض (يضع عدو خارجى لنسيان ما يحدث داخليا) 7- الفتن من مدعى الاسلام (عبد الله بن سبأ) 8- بعض الاختلافات مع بعض الصحابة الاخرين وقد أكون انا العبد الفقير الى الله اجتهدت فأخطأت فليس أحد معصوم المشكلة انك عندما تتحدث عن عثمان او معاوية (الحكام) يصور لك البعض ان خضت او اخطأت فى الذات الالاهية استغفر الله العظيم ولكنك تتحدث عن شخصية الحاكم يكون س أو ص وليس الصحابى وبالدليل لم يتناول بالنقض الصحابة الذين لم يشاركوا فى السياسة والحكم هات لى واحد انتقد بلال بن رباح مثلا ودليل اخر فى احداث الحرب بين على (ر) ومعوية هجم الروم على الشام واحتلو جزء مستغلين انشغال معاوية بالحرب فأرسل معاوية خطابا لملك الروم قال فيه " لئن لم تنته وترجع لبلادك يا لعين لاصطلحن انا وابن عمى عليك ولاخرجنك من جميع بلادك" فخاف كلك الروم وطلب الصلح (البداية والنهائية ج 8/ ص 128) مما يوضح ان الخلاف لم يكن عقائدى كما يصوره البعض ولكن سياسى |
#3
|
|||
|
|||
![]()
أما حرية انتقادهم
فنهى على (ر) سب معاوية ومن معه وجاء له نفر يقولون اليسوا على باطل قال على بلى ورب الكعبة، ولكنى اكره ان تكونو لعانيين ،( الاخبار الطوال ص 163، تحقيق مواقف الصحابة فى الفتنة ج 2 / ص232) فقول على (ر) انى اكره ان تكونو سبابين، ولكنكم لو وصفتم اعمالهم وذكرتم حالهم، كان اصوب فى القول وابلغ فى العذر (نهج البلاغة ص 323) وفى الفتنة يجب على كل مسلم ان يحب الجميع ويترضى عنهم ويحفظ لهم فضائلهم، والذى حدث اجتهاد والجميع مثابون المخطئ والمصيب (عقيدة اهل السنة والجماعة ج 2 ص 727) |
#4
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
عقيدتنا فى صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم أنهم جميعا عدول كلهم نجوم كلهم نجوم بأيهم اقتدينا اهتدينا =================== أضيف على اقتباسك من كتب الشيعة أقتبس من مراجعكم يا زميلى ما يؤكد عكس الذى أوردته ((بالحرف الواحد)) فى حق معاوية رضى الله عنه ========================= اقوالهم في معاوية وطلحة والزبير رضي الله عنهم اجمعين - عن زيد بن وهب الجهني، قال: لما طعن الحسن بن علي عليهما السلام بالمدائن أتيته وهو متوجع، فقلت: ما ترى يا بن رسول الله! فإن الناس متحيرون؟ فقال عليه السلام: «أرى -والله- أن معاوية خير لي من هؤلاء، يزعمون أنهم لي شيعة، ابتغوا قتلي وانتهبوا ثقلي، وأخذوا مالي، والله! لئن آخذ من معاوية عهداً أحقن به دمي، وآمن به في أهلي، خير من أن يقتلوني فيضيع أهل بيتي وأهلي» (الاحتجاج: (2/69)). وكذلك قال أمير المؤمنين عليه السلام في سيف الزبير: «طال -والله- ما جلّى به الكرب عن وجه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم» (الاحتجاج: (1/380)). - ولقد نهى الإمام علي عليه السلام أصحابه عن سب أهل الشام أيام صفين حيث قال: «إني أكره لكم أن تكونوا سبابين، ولكنكم لو وصفتم أعمالهم، وذكرتم حالهم؛ كان أصوب في القول، وأبلغ في العذر، وقلتم مكان سبكم إياهم: اللهم! أحقن دماءنا ودماءهم، وأصلح ذات بيننا وبينهم، واهدهم من ضلالتهم، حتى يَعرف الحق من جهله، ويرعوي عن الغيّ والعدوان من لهج به» (نهج البلاغة: (2/469)).
__________________
عندما يعلن بعض العلمانيين انكارهم لوجود الله أصلا, فلم يعد هناك مجال للكره, بل أتبرى منها و ألعنها. عندما يعلن بعضهم أن الله موجود و لكن اختصاصاته لا علاقة لها بحياة الانسان, هنا أيضا أنا أتبرى و ألعن ..عندما تصبح الفلسفة النفعية البراغماتية ركيزة للعلمانية, و مبادئ الميكافيلية روحا لها, هنا أغلق الباب في وجها..عندما تدعو الى فصل الدين عن الدولة و السياسة, و تقيم العالم على أساس مادي قبيح, هنا أحس بمدى خبث سريرتها |
#5
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
لماذا تقرأ علينا تاريخنا من المنظور الشيعى؟ تابع مداخلتى السابقة لتعلم انك تتعمد ان تسئ للصحابة بطريقة غير مباشرة(( فتقول اجتهد فاخطا ثم تسهب وتحللل وتدمر الشخصية فقولك انك ترى ان عثمان ليس برجل دوله ،، هذا بهتان عظيم ،،فأين دليلك من السنة والنبى صلى الله عليه وسلم يقول وسنة الخفاء الراشدين المهديين ((أمهدى من الله ليس برجل دولة )) ولو تابعت مداخلتى السابقة لأيقنت أن كلامكم معشر الشيعة يعارض بعضه بعضا وينقض بعضه بعضا ولكنك آثرت إلا ان تأخذا من كلام الشيعة اتجاه واحد فقط كون لك مرجعية فكريه نسجت بها حرفك هنا تلبس علينا تاريخ الصحابة بطريقة ناعمة ماكرة يخيل للقارئ انك تريد بها خيرا ... وهاا هى ا اقوالهم في معاوية وطلحة والزبير رضي الله عنهم اجمعين - عن زيد بن وهب الجهني، قال: لما طعن الحسن بن علي عليهما السلام بالمدائن أتيته وهو متوجع، فقلت: ما ترى يا بن رسول الله! فإن الناس متحيرون؟ فقال عليه السلام: «أرى -والله- أن معاوية خير لي من هؤلاء، يزعمون أنهم لي شيعة، ابتغوا قتلي وانتهبوا ثقلي، وأخذوا مالي، والله! لئن آخذ من معاوية عهداً أحقن به دمي، وآمن به في أهلي، خير من أن يقتلوني فيضيع أهل بيتي وأهلي» (الاحتجاج: (2/69)). وكذلك قال أمير المؤمنين عليه السلام في سيف الزبير: «طال -والله- ما جلّى به الكرب عن وجه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم» (الاحتجاج: (1/380)). - ولقد نهى الإمام علي عليه السلام أصحابه عن سب أهل الشام أيام صفين حيث قال: «إني أكره لكم أن تكونوا سبابين، ولكنكم لو وصفتم أعمالهم، وذكرتم حالهم؛ كان أصوب في القول، وأبلغ في العذر، وقلتم مكان سبكم إياهم: اللهم! أحقن دماءنا ودماءهم، وأصلح ذات بيننا وبينهم، واهدهم من ضلالتهم، حتى يَعرف الحق من جهله، ويرعوي عن الغيّ والعدوان من لهج به» (نهج البلاغة: (2/469)).
__________________
عندما يعلن بعض العلمانيين انكارهم لوجود الله أصلا, فلم يعد هناك مجال للكره, بل أتبرى منها و ألعنها. عندما يعلن بعضهم أن الله موجود و لكن اختصاصاته لا علاقة لها بحياة الانسان, هنا أيضا أنا أتبرى و ألعن ..عندما تصبح الفلسفة النفعية البراغماتية ركيزة للعلمانية, و مبادئ الميكافيلية روحا لها, هنا أغلق الباب في وجها..عندما تدعو الى فصل الدين عن الدولة و السياسة, و تقيم العالم على أساس مادي قبيح, هنا أحس بمدى خبث سريرتها |
العلامات المرجعية |
|
|