اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو إسراء a
الاخ الحبيب / الأستاذ خالد
بوركت على هذه المعلومات القيمة التى تفتح لنا أفاقا
لمعرفة كيف كانت تدار الدولة فى العهد البائد ومن وراء الفاسدين فيها ومن وراء اللا نخبة وأراد توظيفها فى خطة معينة للإنقضاض على الدولة بعد إفسادها .
|
أهلاً بك حبيبي في الله
بارك الله فيك وجزاك خيراً
وأرجوا أن يسمح وقتكم الكريم بمزيد من التوجد للرد علي من يدعو للفساد والضلال منتهزاً غياب الإشراف والإدارة فأنا وكما وضحت مسبقاً في المشاركة السابقة أسعي لإتخاذ قرار لم أحزمه بعد
لذا أرجوا تواجدكم الكريم فليس دين زال سلطانه إلا بُدِّلت أحكامه وطُمست أعلامه وكان لكل زعيم فيه بدعة ولكل عصر في ضعفه وهذه كلمات لها ما يصدِّقها من شواهد التاريخ البعيد والقريب على السواء وهي من جهة أخرى تبين الترابط الوثيق بين حفظ الدين وبين السلطان ( النظام السياسي ) إذ السلطان حارس وما لا حارس له فهو ضائع أو يوشك أن يضيع جعلكم الله من جنود هذا الدين ومن القائمين علي حراسة حارسه (نظامه السياسي).