الأميرة ليان و أختها الوردة البنفسجية
على أرجوحة في شرفة المنزل تجلس ليان التي صارت تحسن الأرجحة لكثرة ممارستها على الكراسي و الأراجيح في النادي و أماكن الترفيه المتنوعة . أضع إلى جوارها فيروز التي مضى من عمرها ستة أشهر أرضية أهلتها لبدأ التدريب على تلك الهواية الطفولية، الصغيرة تستمتع و تتعلم ما هو المرح . تمضي فترة ثم تتركنا ليان و تنزل خطوات السلم القصيرة فتحط بين أزهار الحديقة ، تخاطب الوردة البنفسجية قائلة:
مساء الخير يا أختي الوردة البنفسجية ، تغرب الشمس ويحل المساء عم قريب فنامي جيدًا.
*********
أول يوم دراسي
في نهاية أول يوم دراسي ، نسأل ليان: هل سررت في المدرسة؟
تجيب ليان و هي تمضي لحال لعبها: المدرسة جميلة ، بها مكان متسع أجري فيه.
*********