اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإداري > أرشيف المنتدى

أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #4  
قديم 15-10-2011, 07:47 PM
abomokhtar abomokhtar غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
المشاركات: 11,687
معدل تقييم المستوى: 29
abomokhtar is just really nice
New

في البداية ألوم على أخي في الله الأستاذ احمد المشرف على القسم و لكن ها هو مرة أخرى

هم فى الواقع ليسوا عجائز عمر .. بل هم عجائز قلوب وعقول .. فلليوم الثالث على التوالى .. ننشر وقائع وجرائم فظيعة ابطالها اناس من العجائز الذين ضلوا الطريق فاقبلوا على الدنيا فى وقت ادبارها عنهم .. كما ادبرت وستدبر عن كل مخلوق من قبلهم ومن بعدهم.



ليتهم اقبلوا على الدنيا بعمل صالح .. واستطعموا زينتها .. بحلها وحلالها .. ولكنهم تركوا الحلال كله وذهبوا ليمرغوا روحهم حتى الثمالة فى الحرام .. ليصنعوا فى ذلك قدوة سيئة لاحفادهم ويضربون لهم مثلا بالسلف الطالح !!



فى اليوم الاول نشرنا قصة لسيدة مسنة مصرية حولت شقتها لوكر دعارة .. واليوم الثانى لعجوز ايرانى اغتصب 37 سيدة من عمر بناته .. وقصة اليوم عن عجوز سعودى بلغ 62 عاما ترك ارض الرسول الكريم وبدلا من ان يسافر فى بلاد الله للدعوة فى سبيل الله سافر الى المغرب للدعارة.



فقد كان يتجول العجوز السعودى بشكل دورى فى شوارع الرباط راكبا سيارته الفارهة متدثرا بريالاته ودولارته التى يسيل لها لعاب ضعاف النفوس من الناس .. وكان يمثل له شارع فال ولد عمير بحي أكدال بالرباط وهو حى راق مرتعا خصبا لاصطياد الضحايا من الفتيات.. ومن بينهن اطفال لسن فى عمر بناته ولكن فى عمر احفاده.



كان العجوز يهوي المجون بكل اشكاله .. خمور .. وفسق .. وجنس .. بل جنس جماعى .. حيث تمكن من اصطياد مجموعة من الفتيات ممن استدرجهن إلى وكره، وشاركته أغلبهن في إحياء ليالي ماجنة، حضرتها العشرات من الفتيات ممن يخدمنه ويمارس معهن الجنس بشكل جماعي .



فى احد المرات التى اعتادها فى ليالى الرباط الساحرة كان يقود سيارته الفارهة التى تلفت النظر .. كانت احدى الفتيات القاصرات تسير على الرصيف الموازي .. اخذ يسير ببطء حتى التفتت اليه .. خلبها منظر سيارته الفارهة .. اشار اليها بيده فاقتربت اليه .. اعطاها كارتا به عنوان اقامته .. ظنت الفتاة أن العجوز يريدها فى عمل ما.. فى بلد يعانى شبابه من البطالة القاتلة .. وفرصة العمل لدى احد اثرياء الخليج تعني لدى الولد او البنت فرصة لا تعوض .



لم تتردد الفتاة فى الذهاب اليه .. ما ان وصلت الى مقر سكنه حتى بهرها منظر القصر الذى يقيم فيه.. وازداد انبهارها حينما فوجئت بحمامات السباحة والخدم والحشم الذين يعملن معه وجميعهن فى الغالب نساء..سلمت الكارت لاحدى السيدات وطلبت مقابلة الرجل .. برهات حتى دعاها الى الدخول .. لم يكن احد معه .. ناداها بينما كان يجلس على كرسيه الوثير ..ذهبت اليه .. طلب منها الجلوس بجواره بينما كان جالسا بشكل اقرب الى النوم على اريكته.



جلست .. وجدته يحاول أن يتحسس جسدها .. نهرته .. اشتد غيظه .. كيف تجرؤ على الرفض .. فشرف لها أن يطلب منها ذلك.. ولم يسبق أن رفضت زائرة لهذا القصر هذا الطلب البسيط "السخيف" على حد اعتقاده .. ألح فى طلبه فنهرته ونهضت للذهاب .. امسك بيدها بشدة .. واخرج من جيبه حزمة دولارات .. وقدمها لها .. فى منطقة حساسة ..استسلمت الفتاة وقضى العجوز وطره.



ذهبت الفتاة القاصر الى اهلها .. قصت لهم ما حدث .. فابلغوا الشرطة.. راقبته الشرطة واستجوبت عددا من المترددات على القصر فتكشف لها أن الرجل جند ًمن الخدم والوسيطات اللائي يجلبن له البضاعة، بالإضافة إلى تحركاته شخصياً ببعض المتاجر الراقية والأحياء المعروفة.



الغريب ان الشرطة اطلقت سراح العجوز وأحالت المتورطات وبعض العاملين والوسطاء إلى القضاء.



وهكذا نجا العجوز من قبضة حكومة الارض لاسباب قد نعرفها .. ولكن كيف يا ترى ينجو من رب السماوات والارض؟
 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 06:37 PM.