المدير العام للمنتدى/ مستر حاتم أحمد |
|
حي على الفلاح موضوعات وحوارات ومقالات إسلامية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
لــيه بندبـح فى العيــد تعالو بينا نعـرف سواا
السلامـ عليكمـ ورحمه الله وبركاتـه متنسوش تردو السلام ديه بمناسبه العيد^ــ^ بما أنى بئالى كتيــر مش بدخل فقولت اقوال المعلـومه الصغيــره ديه وديه بفضل الله الأغلبية عارفها بس انا قولت اكتب الموضوع للى مشـ عارفه اسيبكمـ بئا تفرؤا فــى رعايه الله يلا بينا نعرف ليه بندبح فى العيد وايه الحكمة من كده؟ فى قصة سيدنا ابراهيم عندما شاهد فى منامة انه يذبح ابنة اسماعيل قال تعالى { يا بني انى أرى فى المنام أنى أذبحك , فانظر ماذا ترى } ( الصافات : 102 ) .. و لم يكن الابن أقل استجابة من الأب لأمر الله , فقد قال لأبيه : { يا أبت افعل ما تؤمر ستجدنى ان شاء الله من الصابرين } ( الصافات : 102 ) قيل ان سيدنا ابراهيم ظل يحد السكين لمدة سنة وحين قربها لعنق اسماعيل لقد شحذت السكين جيدا , يعنى سننتها جيدا حتى انها تستطيع أن تقطع الحديد .. فما بالها لا تقطع حاول ابراهيم أن يهوى بالسكين على عنق ولده , و لكنه رأى أمامه مفاجأة لم تخطر له على بال .. رأى أمامه جبريل عليه السلام و فى يده كبش عظيم .. و قال جبريل لابراهيم عليه السلام : يا ابراهيم ان ربك يقرئك السلام , و يقول لك هذا الكبش فداء لابنك " اسماعيل " من الذبح .. انك يا ابراهيم نجحت فى الامتحان , و كذلك نجح ابنك " اسماعيل " . لقد أراد الله تعالى أن يختبركما فوجد صادقين وفيين , كل منكما حرص على تنفيذ ما أمر الله بدون تردد .. فأنعم الله عليكما , و أرسل لكما هذا الكبش ليكون فداء " لاسماعيل " .. و فرح ابراهيم عليه السلام و فرح كذلك " اسماعيل " .. و أطلق ابراهيم ابنه .. و أخذ الكبش و ذبحه قربانا لله .. ومن الوقت ده كل سنة بندبح فى عيد الاضحى تقربا لله وطاعهً له وشكره ع نعمه الوفيرة وتخليدً لذكرى لهذه الحادثة الى بتدل ع وفاء الابن والاب وعدم ترددهم فى تنفيذ امر الله وطبعاً ع كل المسلمين ان يطيعوا امر الله
من يستطيع منهم فــــى رعايه الله sh
__________________
وأكيد يعني انا مش شئ هيعمل في الغياب أزمه
|
#2
|
|||
|
|||
جزاكِ الله خيرا
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
جـزانا الله وايـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــاكمـ
__________________
وأكيد يعني انا مش شئ هيعمل في الغياب أزمه
|
العلامات المرجعية |
|
|