الزملاء الأعزاء / الاخصائيون الاجتماعيون
انه لمن دواعى أسفى أننا مازلنا نقوم بالعمل فى ظل نشرات وقرارات وزارية منذ زمن تولى ، أليس كثير أن نعمل بنشرات وقرارات صدرت فى فترة زمنية كان لها خصائصها وسماتها واليوم نحن فى فترة زمنية جديدة لها خصائص مختلفة ، إلى متى نتمسك بالقديم ولا نفكر فى الجديد ، هل عقول المسئولين فى الوقت الحالى السبب ؟ أليسوا قادرين على إتتاج الجديد لذا تمسكوا بالقديم ؟ أم سنظل نردد الله يرحم زمان لما كان الناس بتفكر بروية للوصول إلى كل ما هو واقعى وحكيم ؟ والله أنا فى حيرة من هذا الأمر، بالفعل القديم أحلى بدليل القرار الوزارى الفاشل الحديث جداً فى صدورة المتدهور فى محتواه انه القرار 289 لسنة 2011 بشأن إعادة تنظيم مجلس الأمناء .
مع أطيب تمنياتى بتوافر عقول تجارى العصر فى الفكر وتنتج ما يتوافق مع متغيراته ومتطلباته .
مع أطيب تمنياتى بالتوفيق؛