بصفة عامة فإن موت الفجأة قد يضيع على الإنسان التوبة و رد المظالم والإستعداد للموت بالعمل الصالح ولذلك كانت الإستعاذة منه - عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِي أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْتَعَاذَ مِنْ سَبْعِ
مَوْتَاتٍ مَوْتِ الْفَجْأَةِ وَمِنْ لَدْغِ الْحَيَّةِ وَمِنْ السَّبُعِ وَمِنْ الْحَرَقِ وَمِنْ الْغَرَقِ وَمِنْ أَنْ يَخِرَّ عَلَى شَيْءٍ
أَوْ يَخِرَّ عَلَيْهِ شَيْءٌ وَمِنْ الْقَتْلِ عِنْدَ فِرَارِ الزَّحْفِ ( أحمد )
، و لكن إذا غلب على الإنسان الإيمان والعمل الصالح فإن أمره كله خير كما أخبر النبى صلى الله عليه وسلم ( عجبا لأمر المؤمن أمره كله له خير ...)
__________________
المستمع للقرآن كالقارئ ، فلا تحرم نفسك أخى المسلم من سماع القرآن .

|