محاولات فى فهم مايجرى حول مجلس الوزراء

[aymaan noor]

من قتل الشيخ عماد؟

من قتل الشيخ عماد عفت أمين الفتوى بالأزهر؟ من قتل أحمد منصور الذى قيل إنه عضو حركة 6 أبريل وطالب الطب علاء عبدالهادى؟ــ الأول واحد من العلماء الثوار الذين لم يغيبوا عن ميدان التحرير منذ 25 يناير الماضى، لم يره أحد على شاشات التليفزيون لكنه كان ناشطا على الأرض وعاملا فى صمت. إذ اختار أن يتقرب إلى الله بمساندة الثوار وتشجيعهم وإقناعهم بأن التواجد فى ميدان التحرير فى الوقت الراهن لإنجاح الثورة أفضل عندالله من الطواف حول الكعبة. هكذا كان يتحدث إلى تلاميذه ومحبيه، الذين وحدوا فيه نموذجا لعالم الدين المستنير المهجوس بتحرير الوطن والنهوض به، الأمر الذى جعله يشدد على أن الاعتصام فى الميدان دفاعا عن مطالب الشعب والثورة بمثابة رباط وجهاد فى سبيل الله.

لا أعرف شيئا عن الشابين الآخرين، لكنى أراهما ينتميان إلى ذلك الجيل النبيل الذى تعتز به مصر، والذى كان له إسهامه فى تفجير الثورة وزلزلة قواعد النظام المستبد.

شهود العيان الذين رأوا جثمان الشهيد عماد عفت رأوا رصاصة أصابت جنبه ووصلت إلى قلبه، وشاهدوا على وجهه آثار خرطوش استهدفه. ولم أسمع شيئا عن كيفية قتل الشهدين أحمد منصور وعلاء، لكن ما أعرفه انهما قتلا فى موقعة مبنى مجلس الوزراء. وليس بمقدورى أن أشير إلى القاتل أو أعرفه، لكنى لا أفهم أن يقول المسئولون فى الدولة إنهم بدورهم لا يعرفون. ولا استطيع أن أصدق حكاية الطرف الثالث الذى دأب على الاندساس فى كل مظاهرة أو اعتصام، وظل يطلق النار على المتظاهرين فى مناسبات مختلفة خلال الأشهر العشرة الماضية. ولم تنجح أجهزة الدولة فى أن تقدم دليلا واحدا يشير إلى هوية أو عناصر ذلك الطرف.

إن المسئولين ما برحوا يؤكدون أنهم لم يطلقوا النيران على المتظاهرين، وان الاشتباك بدأ ــ فى كل مرة ــ باعتداء بعض المتظاهرين على رجال الشرطة والجيش. من ثم كان على الأخيرين أن يدافعوا عن أنفسهم. الأمر الذى أوقع الإصابات التى خلفتها المظاهرات.

لم نعد نثق الآن فى هذا الكلام، بعدما رأينا بأم أعيننا بعض ضباط الشرطة وهم يطلقون النار على المتظاهرين، كما رأينا الجنود وهم يمطرون المتظاهرين بالقنابل المسيلة للدموع. كما شاهدنا العربة المدرعة التى سحقت بعض المتظاهرين. وخلال اليومين الماضيين تابعنا على الفضائيات واليوتيوب صور جنود القوات المسلحة وهم يرشقون الناس بالحجارة من فوق أحد المبانى. ورأينا أولئك الجنود يعتدون بوحشية على فتاة ثم يجرونها من شعرها ولا أعرف إلى أين ذهبوا بها.

إذا طالبنا المسئولين فى المجلس العسكرى أو رئيس الوزراء بأن نصدق أن طرفا مندسا هو الذى قتل الشهداء الثلاثة وأيقظ الفتنة النائمة، فإننا نطالبهم بدورنا بأن يقدموا دليلا على وجود ذلك الطرف، وليعذرونا إذا أسأنا الظن بهم إذا عجزوا عن ذلك.

إن محاولة فض الاعتصام أمام مبنى مجلس الوزراء يعيد إلى أذهاننا المحاولة الأخيرة لفض الاعتصام بميدان التحرير يوم 15 نوفمبر الماضى، التى انتهت بمقتل أكثر من أربعين مواطنا مصريا، لم نعرف حتى الآن من الذى قتلهم. وقيل وقتذاك كلاما مشابها لما تردد هذه الأيام عن الفئة المندسة والطرف الثالث والعفاريت الزرق الذين يرتكبون جرائمهم ثم تبتلعهم الأرض بعد ذلك على الفور.

المحزن فى أحداث الشهر الماضى أن قرارا صدر بفض اعتصام ميدان التحرير، ولم يعلم به وزير الداخلية السابق إلا بعد صدوره. ومعلوماتى ان الوزير السابق اللواء منصور العيسوى روى القصة فى اجتماع لمجلس الوزراء بحضور الدكتور عصام شرف. لكن أحدا لم يجرؤ على الإشارة إلى الجهة التى أصدرت القرار الذى أدى إلى مقتل الأربعين مواطنا، وبطبيعة الحال فإن أحدا لم يحاسب على ما جرى. وأغلب الظن أن أحدا لن يحاسب.

ثمة علامات استفهام حول ملابسات استمرار الاعتصام لعدة أسابيع أمام مجلس الوزراء ومن ثم منع رئيس الوزراء من ممارسة عمله من مكتبه. وهناك علامات استفهام أخرى حول توقيت فض الاعتصام وتزامن الغارة على المعتصمين مع إعلان نتائج انتخابات المرحلة الثانية. وهذه وتلك نضمها إلى قائمة الأسئلة الحائرة المثارة حول المسئولية عن قتل الشيخ عماد وصاحبيه، وإصابة المئات من المتظاهرين الآخرين، الأمر الذى يعيدنا إلى زمن نظام مبارك، حين ظللنا ثلاثين عاما نتراوح بين حالتين، أن نطرح اسئلة بلا أجوبة أو نطرح اسئلة ونتلقى عليها أجوبة مغلوطة. الأمر الذى ذكرنا بحكاية الرجل الذى دهش من سخرية الناس من سماع اسمه أحمد زفت، فقرر أن يغيره إلى حسن زفت!

المصدر

[aymaan noor]

موسي‏:‏ احداث مجلس الوزراء تعكس قصورا في إدارة الأزمات‏

أكد عمرو موسي المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية أن ما حدث أمام مجلس الوزراء وفي شارع قصر العيني يعكس قصورا متكررا في التعامل مع الأزمات .
وأشار موسي إلي أن الأسابيع والشهور القليلة الماضية شهدت أزمات مماثلة, نبعت من أخطاء جسيمة في التعامل مع المتظاهرين والمعتصمين سواء في ميدان التحرير أو في ماسبيرو أو في شارع محمد محمود وأخيرا أمام مجلس الوزراء, موضحا أن ما يزيد الأمر صعوبة هو عدم الوصول إلي نتائج محددة ومرضية في التحقيقات وعدم عرض الوقائع علي الرأي العام بشكل واضح أو طرح الحقائق بشكل مقنع. وأوضح موسي أنه قدم للمجلس الاستشاري عدة مطالب لتقديمها للمجلس العسكري وعلي رأسها وقف استخدام العنف ووسائل القوة ضد المتظاهرين والمعتصمين وإجراء تحقيق قضائي بواسطة قاضي تحقيقات متخصص وإعلان نتائج التحقيق بصفة عاجلة وكذلك تقديم الاعتذار عما حدث من اعتداءات علي المعتصمين وعلاج كل المصابين علي نفقة الدولة وتعويض أسر الشهداء فوريا. وفي الوقت نفسه أكد موسي أن ممتلكات الدولة يجب أن تكون مصانة باعتبارها ملكية عامة. وأعلن موسي عدم المشاركة مستقبلا في أي اجتماعات للمجلس الاستشاري إلي أن يتم تحقيق مطالبه في التعامل مع هذه الأزمة, ومنها اجراء تحقيق فوري من جانب لجنة قضائية مستقلة وأن تكون التحقيقات شفافة وذات مصداقية, وحيا موسي وقف المجلس لاجتماعاته إلي أن تتم الاستجابة لطلباته التي هي طلبات المواطنين.

المصدر

[أ/رضا عطيه]

بيلعبوا كره الفجر يا أستاذ أيمن

والبلد بتقع وف النازل

بيلعبوا كرة الفجر

وولادى بقابلهم كل يوم بعد العشاء

وهما راجعين من الدروس وكلياتهم

بيلعبوا كرة

تحت حراسة الجيش والشرطة

واحنا عايشين تحت حراسة الرعب

أكيد هما صح !!!!

واحنا اللى نستاهل

ربنا يتولانا برحمته

شكرا جزيلا

[aymaan noor]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أ/ رضا محمود

بيلعبوا كره الفجر يا أستاذ أيمن

والبلد بتقع وف النازل

بيلعبوا كرة الفجر

وولادى بقابلهم كل يوم بعد العشاء

وهما راجعين من الدروس وكلياتهم

بيلعبوا كرة

تحت حراسة الجيش والشرطة

واحنا عايشين تحت حراسة الرعب

أكيد هما صح !!!!

واحنا اللى نستاهل

ربنا يتولانا برحمته

شكرا جزيلا

أستاذى الفاضل

- مايحدث فى مصر الآن كارثة بكل المقاييس ، و ماحدث فى المجمع العلمى يلقى الضوء على أن مايحدث له أهداف أكبر و أخطر مما نتصور أو نتخيل .
- الأمر الآن يتخطى مسألة من مع المجلس العسكرى أو من مع الثوار ، المسألة أكبر من ذلك بكثير
- لكى نبنى آراءنا بطريقة سوية وصحيحة لابد لنا أن نعرف ماذا يحدث ، و هذا ما أحاوله فى هذا الموضوع ، أنا أجمع معلومات تكون موثقة بقدر الامكان حتى أفهم ماذا يحدث .فملعون كل من يحاول هدم مصر وهدم حضارتها .
- لابد أن نحاول جميعا أن نجيب على أهم سؤال و هو من يسعى الى تدمير مصر ، و من الذى تسبب فى هذه الأحداث الأخيرة ، قد ترى سيادتك أن الثوار والمثقفون و الفضائيات هم من يسعون لذلك ، و قد يرى آخرون أن المجلس العسكرى هو السبب وقد يرى ثالث أن هناك أعداء من الخارج أو الداخل يسعون الى ذلك ، أما أنا فلا رأى لى فى هذا الموضوع ، علينا أن نجمع المعلومات أولا و علينا أن نطالب المسئولين عن أمن البلاد سرعة التحقيقات واظهار نتائجها و الخائن لابد أن يعلن عنه ويحاسب على جريمته

جزاك الله خيرا أستاذى الفاضل وبارك الله فيك

[أبو إسراء A]

هل يمكن تحديد مصير دولة كبيرة مثل مصر على مثل هذا النحو ؟
مجموعة من الصبية والبلطجية - فى الأغلب الأعم -
تريد حرق البلد وإستدراج الجيش لمواجهة غير معلومة العواقب مع الشعب ، ويترتب على ذلك فوضى رهيبة ،
قد يترتب عليها فرض الأحكام العرفية ، أو تسليم السلطة لحكومة إنقاذ وطنى بقيادة البرادعى المرفوض شعبيا والمدعوم أمريكيا ، وهذا ما تريده وتسعى إليه النخبة التى تنفذ أجندة غربية لقطع الطريق على الإسلاميين لإستلام السلطة .

المطلوب من الجيش ألا ينساق إلى ما تريد النخبة جره إليه ، وفى نفس الوقت يحافظ على مؤسسات الدولة .

[gonejn]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أ/ رضا محمود

بيلعبوا كره الفجر يا أستاذ أيمن

والبلد بتقع وف النازل

بيلعبوا كرة الفجر

وولادى بقابلهم كل يوم بعد العشاء

وهما راجعين من الدروس وكلياتهم

بيلعبوا كرة

تحت حراسة الجيش والشرطة

واحنا عايشين تحت حراسة الرعب

أكيد هما صح !!!!

واحنا اللى نستاهل

ربنا يتولانا برحمته

شكرا جزيلا

هما هيلاقو أأمن من ده مكان احنا نولع و هما يلعبوا كورة و يلفوا سجاير بانجو و حشيش و ينامو مع البنات و يتصرف عليهم و اكل و شرب و نوم و حشيش ببلاش و نسوااااان محترمة طبعا اسهل و ظيفة فى العالم ايه الهنا ده و يقولو معتصمين اقامة فول بورد و نسيت الملاعب اللى مقدرش حتى يلعب فيها حسنى مبارك وولاده

ملحوظة قذرة ولازم حد يرد عليا
كلنا اتكلمنا عن الجيش و المعتصمين و مجلس الشعب و المجمع العلمى الراحل و الاعلام القذر متكلمش عن اهم حدث فى الموضوع ألا و هو الكورة فين سؤال يطرح نفسه ؟
ما هو مصير الكرة ؟
هل ضحك الجيش علينا و خدها ؟
هل استطاع المجاهدين المعتصمين استعادتها ؟
هل المخابرات الامريكية و الصهيونية لها دخل بموضوع اختفائها ؟
لماذا تجاهل بيان المجلس العسكرى مصير الكورة ؟لماذا لم يتكلم الجنزورى لماذا الصمت الآن ؟
سؤال يطرح نفسه .................................................. ....

[aymaan noor]

بالأسماء .. 164متهما في احداث الوزراء .. والنيابة العامة تبدأ التحقيق

ألقت عناصر القوات المسلحة المكلفة بتأمين المنشآت ومرافق الدولة بمنطقة شارع مجلس الشعب القبض على 164 متهماً من العناصر المشاركة في أحداث مجلس الوزراء وإضرام النيران في عدد من المباني , وقد تم تحويل جميع المتهمين إلى النيابة العامة لمباشرة التحقيقات وهم :

باهي حسين بيومي (28سنة) مبيض محارة ,
شريف محمد حسن مدبولي (25 سنة) حداد ,
محمد عبد العليم محمد (40 سنة) لحام ,
أحمد محمد محمود (20 سنة) طالب بالتعليم الصناعي ,
محمد أحمد عيد علي (16 سنة) بائع متجول ,
محمد سيد العدوي (16سنة) عامل حدايد وبويات ,
محمد صابر عبد السميع (23 سنة) مراكبي ,
عصام زكريا محمد عبد الجليل (42 سنة) حلواني ,
رجب أدهم حسن إبراهيم (24 سنة) حداد مسلح ,
محمد عبد الصبور متولي (38 سنة) عامل ,
محي صلاح محمد إبراهيم (22 سنة) بائع متجول ,
عبد الرحمن عبد الصمد (18 سنة) عامل خردة ,
سيد حنفي محمود عبد المجيد (32 سنة) كهربائي ,
محمد حسن محمود غريب (19 سنة) مشرف معماري ,
عبد الحميد أحمد عبد الحميد (24 سنة) فني تكييف ,
مينا عادل أنس (19 سنة) فني تركيبات ,
هاني محمد علي جبريل (34 سنة) عامل ببازار سياحي ,
مينا صافي بطرس (26 سنة) طالب بالمعهد العالي للفنون التطبيقية ,
سامح جمال علي السيد (32 سنة) مراكبي ,
محمد موسى مرزوق موسى (26 سنة) عامل باحد المولات التجارية ,
محمد عثمان محمد مصطفى (31 سنة) عامل بجراج سيارات ,
حسن عبد الرحيم محمد عبد الرحيم (21 سنة) بائع متجول ,
حمدي سيد حمدي إسماعيل (18 سنة) طالب بالتعليم الصناعي ,
رفعت سامي بنيامين (58 سنة) بالمعاش ,
عبد السلام محمد رشوان (33 سنة) بائع متجول ،
عمرو فرغلي علي عويس (21 سنة) خراط ,
خلف الله السيد حسين (34 سنة) عامل فرن ,


عمر احمد فهمي محمد (24 سنة) قهوجي ,
رجب فتحي عبد الرحمن (23 سنة) بائع متجول ,
حاتم نصر حسن احمد (17 سنة) بائع متجول ,
ماجد يحيى موسى عبد الرحمن (27 سنة) قهوجي ,
إيهاب عبد الخالق محمد عبد الغني (33 سنة) سائق ,
سامح مختار إبراهيم (27 سنة) عامل معمار ,
محمود حمدي عارف علي (25 سنة) قهوجي ,
محمد احمد أحمد مصطفى (27 سنة) فراش ,
هاني سعيد إبراهيم (37 سنة) نجار مسلح ,
كريم طايع ابو الوفا محمد (13 سنة) طالب بمدرسة إبتدائي , محمود محمد احمد السيد (33 سنة) عامل بكافيتريا ,
عمرو محمد توفيق احمد (26 سنة) بائع متجول ,
محمد سيد علي عمران (18 سنة) نجار مسلح ,
مصطفى فاروق محمد علي (26 سنة) نقاش ,
عادل حسن عبد الرحمن نوح (30 سنة) حلواني ,

عثمان إبراهيم رضوان عمارة (15 سنة) نقاش موبيليا ,
أحمد فتحي عبد العزيز إسماعيل (18 سنة) سايس عربيات , مصطفى أحمد إبراهيم (17 سنة) بائع متجول , منصور أمين منصور (16 سنة) طالب مدرسة ثانوي, أحمد حسن عفيفي حسن (30 سنة) , محسن عبد العظيم أنور عبد الحكيم (26 سنة) عامل بمكتب سياحي , محمد مرزوق محمد عبد المجيد (23 سنة) محامي , محمد شكري عبد ربه (29 سنة) بائع متجول , محمد سيد سيف الدين (26 سنة) عامل بكافيتريا ، حسين طه حسنين احمد (28 سنة) عامل بكافيتريا , طارق محمد المهدي (23 سنة) شيف باحد الفنادق , أحمد ماهر محمد علي (18 سنة) عامل زراعي , إيهاب محمود حمدي أحمد (28 سنة) موظف بشركة سيراميك , محمد عرابي أحمد عبد الحميد (27 سنة) سائق , علاء ثابت علي أحمد (19 سنة) طالب بالتعليم الصناعي, محمد فوزي توفيق عبد الرحمن (39 سنة) مكتب تسويق سياحي , طه بروجي حسن محمود (19 سنة) طالب جامعي .


وماكسيموس بولس عبد الملاك زكي (18 سنة) بائع متجول , أشرف صابر حسن محمد (14 سنة) بائع متجول , عبد الظاهر رجب فؤاد إسماعيل (28 سنة) بائع متجول , أحمد كامل عبد السميع (35 سنة) موظف بالأوقاف , مصطفى رمضان رياض خلف (14 سنة) بائع متجول , وليد حنفي حسين (42 سنة) بالمعاش , مجدي محمد سعد محمد (24 سنة) عامل , محمد محمد علي محمد (17 سنة) طالب بالثانوي, أحمد سعيد حسني إمام (19 سنة) طالب جامعي , عمرو عربي عبد الستار شحاتة (21 سنة) نجار , محمود زهير محمود عبد الواحد (16 سنة) عامل فرن , أحمد بدوي السيد عطية (16 سنة) بائع متجول , محمد عيد السيد أحمد (17 سنة) بائع متجول , محمد صلاح عدلي سليمان (13 سنة) بائع متجول , محمد شعبان محفوظ (21 سنة) نجار , السيد عفيفي علي موسى (22 سنة) صاحب كشك سجائر , أحمد حامد السيد عيسى (17 سنة) سمكري ,

محمود إبراهيم احمد محمد (21 سنة) صنايعي رخام , العماوي عبد الناصر محمد (20 سنة) حلاق , رمضان جابر محمود السيد (27 سنة) ميكانيكي , أحمد محمد عباس عمران (23 سنة) بائع متجول , محمد صالح سعيد عبد ربه (24 سنة) حرفي , محمد بدر لبيب أبو زيد (30 سنة) عامل بازار سياحي , محمد مرعي محمد مصلح (30 سنة) بائع متجول , محمود محمد عبد الحافظ السيد (19 سنة) سائق توكتوك , صابر إبراهيم صابر محمود (28 سنة) موظف بشركة سيراميك , محمود محمد صابر طه (26 سنة) فني تطريز, محمود مرعي محمد موسى (23 سنة) بائع متجول , محمد أحمد عبد السلام الصيفي (18 سنة) طالب بالتعليم الصناعي, إسلام مصطفى أبو بكر (18 سنة) صنايعي الومينتال , عماد محمد أحمد المهدي (20 سنة) طالب جامعي ,

أحمد سعيد رمضان (20 سنة) عامل شركة توريدات أجهزة معامل , أشرف عمر إسماعيل علي (43 سنة) مشرف أمن , وليد فكري صقر محمد (20 سنة) مهندس كمبيوتر , عبد الرحمن محمود محمد محمد (21 سنة) سباك , أنس حلمي عبد الله شحاتة (12 سنة) طالب إعدادي , أبو الحسن طلعت كامل (24 سنة) طالب جامعي , احمد حسين عبد الرازق أحمد (17 سنة) طالب ثانوي , أحمد عبد الناصر إبراهيم محمد (16 سنة) طالب ثانوي , أحمد عزت محمد عبده (17 سنة) طالب إعدادي , إسلام سيد مهدي (26 سنة) فني مصاعد , مجدي محمد ابو المجد (15 سنة) طالب ثانوي , محمد إبراهيم عبد السميع الدسوقي (22 سنة) طالب جامعي , حسن مجدي عبد الله عبد القادر (12 سنة) طالب إعدادي , احمد عز الدين احمد همام (28 سنة) سائق , عوض السيد سامح المغازي (25 سنة) مهندس كمبيوتر , محمد قناوي عنان عثمان (17 سنة) طالب بالتعليم التجاري , إسماعيل عبد الراضي على حسن (23 سنة) عاطل , أمين محمد أحمد محمد (12 سنة) سائق ,

محمود عاطف أبو رية (22 سنة) ميكانيكي سيارات , مبروك محمد السيد عبد الرحمن (27 سنة) عاطل , وحيد السيد إبراهيم السيد (23 سنة) نجار مسلح , سامح عبد الرازق مبروك (33 سنة) عامل باحد الفنادق , يوسف دسوقس يوسف رمضان (16 سنة) عامل , سيد خالد سليمان (15 سنة) عامل بورشة كونتر , محمد فوزي عجبان (22 سنة) ميكانيكي موتوسيكلات , خالد مصطفى حسني حسن ( 23 سنة) بائع متجول , عماد حمدي فراج السيد (27 سنة) خراط , السيد حمدي السيد (34 سنة) سباك , أحمد محروس خليل حسن (13 سنة) عامل , أحمد أبو الخير فرج الله (26 سنة) حلواني , محمد موسى محمد موسى (44 سنة) مراقب عمال , محمد كمال يوسف (14 سنة) نقاش , محمد أحمد عبد المقصود حسين (17 سنة) نجار ,

خلف أحمد محمدين أبو السعود (32 سنة) عامل , أحمد مجدي محمود عامر (18 سنة) طالب , أحمد حمدي محمد علي (21 سنة) مكوجي , محمد جمال عبد السميع (29 سنة) نجار , أشرف صلاح عبد الجبار (23 سنة) ليسانس آداب , أحمد يوسف رشاد أحمد (27 سنة) عامل نظافة , مصطفى محمد عبد الستار (16 سنة) طالب إعدادي , عاطف محمود عبدالعزيز (17 سنة) سائق , محمود سيد عبد النبي (20 سنة) طالب , أحمد محسن يوسف (15 سنة) طالب إعدادي , ممدوح أحمد عبد السلام (23 سنة) طالب جامعي , محمد ناصر السيد حسين (18 سنة) حداد مسلح , سامح محمود أحمد عبد الله (36 سنة) قهوجي ,

سلوان عزت عدلي (21 سنة) ميكانيكي , محمود محمد لطفي لبيب (15 سنة) لحام , رضا عابد عواد (29 سنة) ترزي , عبد الله عبد الحميد معوض (24 سنة) فني تكييف , شريف مجدي مقار تاروز (20 سنة) طالب بالتعليم الصناعي, طارق يحيى محمد رمضان (15 سنة) عامل بمعرض موبيليا , ربيع محمد عبد الوهاب (38 سنة) عامل بمعرض سيارات , حسن حسين محمد حسين (23 سنة) كهربائي ,

كريم عبد الحكيم عبد الحميد عطية (19 سنة) عامل بمصنع رخام , أحمد سمير سعد فضل (25 سنة) بائع متجول , محمد وليد على خليفة (24 سنة) عامل بمصبغة , أحمد محمد أحم محمد (31 سنة) عامل , عبد المحسن محمد البسيوني (44سنة) كهربائي , حمدي فتحي إسماعيل (45 سنة) ممرض , محمد محسن حسنين ناصر (30 سنة) حارس أمن , رضا مجدي نجيب (17 سنة) حارس جراج , مصطفى إبراهيم محمد السيد (16 سنة) عامل أحذية , بالإضافة إلى أثنان من المتهمين مجهولي الهوية جاري علاجهم بأحد المستشفيات العسكرية .

كما تتضمن قائمة المتهمين 9 فتيات هن
عبير سعيد محمد مصطفى ,
سمر محمد سعد أبو المعاطي ,
مروة سيف الدين سيد ,
يسرا صلاح عيد متولي ,
رشا خالد جاد عبد الموجود ,
نعمة علي سعيد مسلم , هند نافع بدوي نافع ,
هدير فاروق عبد العزيز بيومي ,
سارة علي محمد السيد .

الرابط

[أ/رضا عطيه]

هذه الأسماء التى لا أجد فيها من يشعل الأحداث فى الفضائيات ويوجهها

من خلال صفحاتهم الخاصة وصحفهم المحببة

إن دلت إنما تدل على أننا

ندور فى حلقة مفرغة

ومفيش فايدة طول ما بنمسك بديل الأفعى ونترك رأسها !


شكرا

[محمد السيد مرسى عجمى]

يا جماعة مش كل واحد واقف في ميدان التحرير يبقى من الثوار دول مجموعة من البلطجية اللى عاوزين يخربوا البلد وطول ما بيلاقوا ناس بتدافع عنهم هيستمروا ومش هيسكتوا الا لما البلد تضيع

[osama_mma14]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aymaan noor

من قتل الشيخ عماد؟

من قتل الشيخ عماد عفت أمين الفتوى بالأزهر؟ من قتل أحمد منصور الذى قيل إنه عضو حركة 6 أبريل وطالب الطب علاء عبدالهادى؟ــ الأول واحد من العلماء الثوار الذين لم يغيبوا عن ميدان التحرير منذ 25 يناير الماضى، لم يره أحد على شاشات التليفزيون لكنه كان ناشطا على الأرض وعاملا فى صمت. إذ اختار أن يتقرب إلى الله بمساندة الثوار وتشجيعهم وإقناعهم بأن التواجد فى ميدان التحرير فى الوقت الراهن لإنجاح الثورة أفضل عندالله من الطواف حول الكعبة. هكذا كان يتحدث إلى تلاميذه ومحبيه، الذين وحدوا فيه نموذجا لعالم الدين المستنير المهجوس بتحرير الوطن والنهوض به، الأمر الذى جعله يشدد على أن الاعتصام فى الميدان دفاعا عن مطالب الشعب والثورة بمثابة رباط وجهاد فى سبيل الله.

لا أعرف شيئا عن الشابين الآخرين، لكنى أراهما ينتميان إلى ذلك الجيل النبيل الذى تعتز به مصر، والذى كان له إسهامه فى تفجير الثورة وزلزلة قواعد النظام المستبد.

شهود العيان الذين رأوا جثمان الشهيد عماد عفت رأوا رصاصة أصابت جنبه ووصلت إلى قلبه، وشاهدوا على وجهه آثار خرطوش استهدفه. ولم أسمع شيئا عن كيفية قتل الشهدين أحمد منصور وعلاء، لكن ما أعرفه انهما قتلا فى موقعة مبنى مجلس الوزراء. وليس بمقدورى أن أشير إلى القاتل أو أعرفه، لكنى لا أفهم أن يقول المسئولون فى الدولة إنهم بدورهم لا يعرفون. ولا استطيع أن أصدق حكاية الطرف الثالث الذى دأب على الاندساس فى كل مظاهرة أو اعتصام، وظل يطلق النار على المتظاهرين فى مناسبات مختلفة خلال الأشهر العشرة الماضية. ولم تنجح أجهزة الدولة فى أن تقدم دليلا واحدا يشير إلى هوية أو عناصر ذلك الطرف.

إن المسئولين ما برحوا يؤكدون أنهم لم يطلقوا النيران على المتظاهرين، وان الاشتباك بدأ ــ فى كل مرة ــ باعتداء بعض المتظاهرين على رجال الشرطة والجيش. من ثم كان على الأخيرين أن يدافعوا عن أنفسهم. الأمر الذى أوقع الإصابات التى خلفتها المظاهرات.

لم نعد نثق الآن فى هذا الكلام، بعدما رأينا بأم أعيننا بعض ضباط الشرطة وهم يطلقون النار على المتظاهرين، كما رأينا الجنود وهم يمطرون المتظاهرين بالقنابل المسيلة للدموع. كما شاهدنا العربة المدرعة التى سحقت بعض المتظاهرين. وخلال اليومين الماضيين تابعنا على الفضائيات واليوتيوب صور جنود القوات المسلحة وهم يرشقون الناس بالحجارة من فوق أحد المبانى. ورأينا أولئك الجنود يعتدون بوحشية على فتاة ثم يجرونها من شعرها ولا أعرف إلى أين ذهبوا بها.

إذا طالبنا المسئولين فى المجلس العسكرى أو رئيس الوزراء بأن نصدق أن طرفا مندسا هو الذى قتل الشهداء الثلاثة وأيقظ الفتنة النائمة، فإننا نطالبهم بدورنا بأن يقدموا دليلا على وجود ذلك الطرف، وليعذرونا إذا أسأنا الظن بهم إذا عجزوا عن ذلك.

إن محاولة فض الاعتصام أمام مبنى مجلس الوزراء يعيد إلى أذهاننا المحاولة الأخيرة لفض الاعتصام بميدان التحرير يوم 15 نوفمبر الماضى، التى انتهت بمقتل أكثر من أربعين مواطنا مصريا، لم نعرف حتى الآن من الذى قتلهم. وقيل وقتذاك كلاما مشابها لما تردد هذه الأيام عن الفئة المندسة والطرف الثالث والعفاريت الزرق الذين يرتكبون جرائمهم ثم تبتلعهم الأرض بعد ذلك على الفور.

المحزن فى أحداث الشهر الماضى أن قرارا صدر بفض اعتصام ميدان التحرير، ولم يعلم به وزير الداخلية السابق إلا بعد صدوره. ومعلوماتى ان الوزير السابق اللواء منصور العيسوى روى القصة فى اجتماع لمجلس الوزراء بحضور الدكتور عصام شرف. لكن أحدا لم يجرؤ على الإشارة إلى الجهة التى أصدرت القرار الذى أدى إلى مقتل الأربعين مواطنا، وبطبيعة الحال فإن أحدا لم يحاسب على ما جرى. وأغلب الظن أن أحدا لن يحاسب.

ثمة علامات استفهام حول ملابسات استمرار الاعتصام لعدة أسابيع أمام مجلس الوزراء ومن ثم منع رئيس الوزراء من ممارسة عمله من مكتبه. وهناك علامات استفهام أخرى حول توقيت فض الاعتصام وتزامن الغارة على المعتصمين مع إعلان نتائج انتخابات المرحلة الثانية. وهذه وتلك نضمها إلى قائمة الأسئلة الحائرة المثارة حول المسئولية عن قتل الشيخ عماد وصاحبيه، وإصابة المئات من المتظاهرين الآخرين، الأمر الذى يعيدنا إلى زمن نظام مبارك، حين ظللنا ثلاثين عاما نتراوح بين حالتين، أن نطرح اسئلة بلا أجوبة أو نطرح اسئلة ونتلقى عليها أجوبة مغلوطة. الأمر الذى ذكرنا بحكاية الرجل الذى دهش من سخرية الناس من سماع اسمه أحمد زفت، فقرر أن يغيره إلى حسن زفت!

المصدر

حمى الله مصر من ابنائها المغرر بهم أولا فهم اشد خطراً عليها من الأعداء المسلحين بأحدث الأسلحة ...

[فلانتينو البوابة]

لا ملاذ لنا الا الله

[aymaan noor]

القوى السياسية تطالب بالوقف الفوري للعنف والتحقيق القضائي في أحداث مجلس الوزراء

أصدرت العديد من القوى السياسية وعدد من النشطاء والمفكرين، مساء اليوم الأحد، بيانًا طالبوا فيه بالوقف الفوري والكامل للعنف في محيط مجلس الوزراء والتحرير، والتأكيد على شرعية حق الاعتصام السلمي، وتجريم الاعتداء.

وأكد الموقعون على البيان، ضرورة اتخاذ تلك الإجراءات بشكل عاجل، إلى جانب تشكيل لجنة قضائية للتحقيق في أحداث مجلس الوزراء، والكف عن التحريض ضد المتظاهرين في وسائل الإعلام.

وفيما يلي نص البيان..

إعلان ضمير بشأن أحداث مجلس الوزراء

إزاء هذه الحلقة المتكررة من العنف المصطنع التي تشهدها مصر هذه الأيام والاعتداءات على الأرواح والحقوق والممتلكات، فإن الموقعين على هذا البيان يصرون على اتخاذ الإجراءات التالية بصورة عاجلة:

1. الوقف الفوري والكامل للعنف الذي تسبب في شلال دماء مصرية غالية.

2. التأكيد على شرعية حق الاعتصام السلمي وحمايته وتجريم الاعتداء عليه ومحاولة فضه بالقوة تحت أي مبرر مع دعوة المتظاهرين إلى العودة إلى ميدان التحرير وعدم تعطيل مؤسسات الدولة.

3. الإعلان الفوري عن تشكيل لجنة تحقيق قضائية خاصة تفوض بإجراء التحقيقات مع كافة المسئولين عسكريين ومدنيين عن انتهاكات حقوق الإنسان وكرامة المواطنات المصريات، والجرائم التي ارتكبت ضد المواطنين المصريين، وكذلك حرق وتخريب المنشآت العامة.

4. وقف التحريض ضد المتظاهرين والمعتصمين في وسائل الإعلام.

5. مطالبة أجهزة المخابرات العامة، والمخابرات الحربية، والأمن الوطني، والبحث الجنائي، والنيابة العامة بالكشف عن أسماء المتورطين في جرائم قتل المصريين سواء في أحداث ماسبيرو أو محمد محمود أو مجلس الوزراء وغيرها، ورفض استمرار الحديث عن أيد خفية وأطراف ثالثة دون معلومات محددة.

6. إدانة القيادات التي لم تزل تسيء لمصر بوضعها أبناءنا من المجندين في مواجهة مع أبنائنا من المواطنين المدنيين بسبب سوء التقدير وسوء التخطيط وسوء الأداء السياسي والمهني.

7. الإفراج الفوري عن المحتجزين من قبل قوات الشرطة والجيش بدون سند من القانون.

8. الرفض الكامل لاستهداف النشطاء السياسيين وتحميل السلطات المسئولية الكاملة عن سلامتهم.

إن الشعب المصري العظيم الذي قام بثورته وحماها لن يسمح بالتفريط في دماء أبنائه أو أن تتأثر مسيرته الديمقراطية التي قررها منذ أن خرج في 25 يناير 2011 بالمحاولات المصطنعة لجر البلاد إلى دائرة من العنف.

ولهذا فإننا ندعو إلى اجتماع عاجل لنواب الشعب المنتخبين وكافة الأحزاب والقوى والتيارات السياسية وشباب الثورة للتأكيد على هذه المطالب ودراسة بدائل الموقف الوطني إن لم تتم الاستجابة الفورية لهذه المطالب.

القاهرة في 18 ديسمبر 2011

الموقعون:

عن حزب الحرية والعدالة – محمد البلتاجي
عن التحالف الديمقراطي – النائب وحيد عبد المجيد
عن حزب النور – النائب محمد نور
عن حزب مصر الحرية – النائب عمرو حمزاوي
النائب مصطفى النجار
عن حزب غد الثورة- أيمن نور
عن حزب الحضارة – النائب حاتم عزام
عن حزب المصريين الأحرار – النائب أحمد سعيد
الكاتب الصحفي – إبراهيم عيسى
أستاذ العلوم السياسية – معتز عبد الفتاح
الناشط – جورج إسحاق
الكاتب – سمير مرقص
الناشر – إبراهيم المعلم
الكاتب الصحفي- وائل قنديل
الناشطة والكاتبة - أنيسة عصام حسونة
الناشط – ناصر عبد الحميد
الناشط – محمد عادل
الداعية – معز مسعود
الناشط – رامي شعث
الناشط- محمد العجاتي

المصدر

[أ/رضا عطيه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aymaan noor

القوى السياسية تطالب بالوقف الفوري للعنف والتحقيق القضائي في أحداث مجلس الوزراء

أصدرت العديد من القوى السياسية وعدد من النشطاء والمفكرين، مساء اليوم الأحد، بيانًا طالبوا فيه بالوقف الفوري والكامل للعنف في محيط مجلس الوزراء والتحرير، والتأكيد على شرعية حق الاعتصام السلمي، وتجريم الاعتداء.

وأكد الموقعون على البيان، ضرورة اتخاذ تلك الإجراءات بشكل عاجل، إلى جانب تشكيل لجنة قضائية للتحقيق في أحداث مجلس الوزراء، والكف عن التحريض ضد المتظاهرين في وسائل الإعلام.

وفيما يلي نص البيان..

إعلان ضمير بشأن أحداث مجلس الوزراء

إزاء هذه الحلقة المتكررة من العنف المصطنع التي تشهدها مصر هذه الأيام والاعتداءات على الأرواح والحقوق والممتلكات، فإن الموقعين على هذا البيان يصرون على اتخاذ الإجراءات التالية بصورة عاجلة:

1. الوقف الفوري والكامل للعنف الذي تسبب في شلال دماء مصرية غالية.

2. التأكيد على شرعية حق الاعتصام السلمي وحمايته وتجريم الاعتداء عليه ومحاولة فضه بالقوة تحت أي مبرر مع دعوة المتظاهرين إلى العودة إلى ميدان التحرير وعدم تعطيل مؤسسات الدولة.

3. الإعلان الفوري عن تشكيل لجنة تحقيق قضائية خاصة تفوض بإجراء التحقيقات مع كافة المسئولين عسكريين ومدنيين عن انتهاكات حقوق الإنسان وكرامة المواطنات المصريات، والجرائم التي ارتكبت ضد المواطنين المصريين، وكذلك حرق وتخريب المنشآت العامة.

4. وقف التحريض ضد المتظاهرين والمعتصمين في وسائل الإعلام.

5. مطالبة أجهزة المخابرات العامة، والمخابرات الحربية، والأمن الوطني، والبحث الجنائي، والنيابة العامة بالكشف عن أسماء المتورطين في جرائم قتل المصريين سواء في أحداث ماسبيرو أو محمد محمود أو مجلس الوزراء وغيرها، ورفض استمرار الحديث عن أيد خفية وأطراف ثالثة دون معلومات محددة.

6. إدانة القيادات التي لم تزل تسيء لمصر بوضعها أبناءنا من المجندين في مواجهة مع أبنائنا من المواطنين المدنيين بسبب سوء التقدير وسوء التخطيط وسوء الأداء السياسي والمهني.

7. الإفراج الفوري عن المحتجزين من قبل قوات الشرطة والجيش بدون سند من القانون.

8. الرفض الكامل لاستهداف النشطاء السياسيين وتحميل السلطات المسئولية الكاملة عن سلامتهم.

إن الشعب المصري العظيم الذي قام بثورته وحماها لن يسمح بالتفريط في دماء أبنائه أو أن تتأثر مسيرته الديمقراطية التي قررها منذ أن خرج في 25 يناير 2011 بالمحاولات المصطنعة لجر البلاد إلى دائرة من العنف.

ولهذا فإننا ندعو إلى اجتماع عاجل لنواب الشعب المنتخبين وكافة الأحزاب والقوى والتيارات السياسية وشباب الثورة للتأكيد على هذه المطالب ودراسة بدائل الموقف الوطني إن لم تتم الاستجابة الفورية لهذه المطالب.

القاهرة في 18 ديسمبر 2011
الموقعون:
عن حزب الحرية والعدالة – محمد البلتاجي
عن التحالف الديمقراطي – النائب وحيد عبد المجيد
عن حزب النور – النائب محمد نور
عن حزب مصر الحرية – النائب عمرو حمزاوي
النائب مصطفى النجار
عن حزب غد الثورة- أيمن نور
عن حزب الحضارة – النائب حاتم عزام
عن حزب المصريين الأحرار – النائب أحمد سعيد
الكاتب الصحفي – إبراهيم عيسى
أستاذ العلوم السياسية – معتز عبد الفتاح
الناشط – جورج إسحاق
الكاتب – سمير مرقص
الناشر – إبراهيم المعلم
الكاتب الصحفي- وائل قنديل
الناشطة والكاتبة - أنيسة عصام حسونة
الناشط – ناصر عبد الحميد
الناشط – محمد عادل
الداعية – معز مسعود
الناشط – رامي شعث
الناشط- محمد العجاتي

المصدر

وياترى وقعوا بالحبر الأزرق ولا الأخضر ولا الأحمر

ياعالم اختشوا وخلوا عندكم دم أحمر

انزلوا الميدان وحطوا نفسكم ستار بدلا من الجدران

على الأقل لتتابعوا مايحدث من أرض الواقع

وتمنعوا نزيف الدم

منع نزيف قطرة دم هى اللى تديكم أصوات الناس

لسه عايشين فى زمن الحجرات المغلقة

وإلقاء الأوامر من خلال اجتماعات مصالحية ومؤتمرات صحفية

انزلوا على الأرض لتحافظوا على وطن تجدوا فيه مكان لأحزابكم

وإلا الطوفان لن يترك أحد

اتغيروا اتغيروا اتغيروا ياحجر صوان

كسبتوا إيه من جلوسكم فى مكاتبكم ومخاطبة الناس من فضائياتكم وصحفكم

فجأة ردت فيكم الروح وبتقرروا وبتصدروا الأوامر وأيضا من داخل المكاتب المكيفة كالعادة

كنت أتمنى أن يكون هذا التوقيع بعد تشكيل مجموعة تقصى الحقائق من أحزاب مصر الكتييييييييييييرة ومن داخل الحدث - من الميدان


ولاتبقى نصيبة لو كنتم خايفين تنطردوا منه انتم كمان

فعلا اللى اختشوا ماتو

اتغيروا اتغيروا اتغيروا ياحجر صوان

شكرا جزيلاأستاذ أيمن

[aymaan noor]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أ/ رضا محمود

وياترى وقعوا بالحبر الأزرق ولا الأخضر ولا الأحمر

ياعالم اختشوا وخلوا عندكم دم أحمر

انزلوا الميدان وحطوا نفسكم ستار بدلا من الجدران

على الأقل لتتابعوا مايحدث من أرض الواقع

وتمنعوا نزيف الدم

منع نزيف قطرة دم هى اللى تديكم أصوات الناس

لسه عايشين فى زمن الحجرات المغلقة

وإلقاء الأوامر من خلال اجتماعات مصالحية ومؤتمرات صحفية

انزلوا على الأرض لتحافظوا على وطن تجدوا فيه مكان لأحزابكم

وإلا الطوفان لن يترك أحد

اتغيروا اتغيروا اتغيروا ياحجر صوان

كسبتوا إيه من جلوسكم فى مكاتبكم ومخاطبة الناس من فضائياتكم وصحفكم

فجأة ردت فيكم الروح وبتقرروا وبتصدروا الأوامر وأيضا من داخل المكاتب المكيفة كالعادة

كنت أتمنى أن يكون هذا التوقيع بعد تشكيل مجموعة تقصى الحقائق من أحزاب مصر الكتييييييييييييرة ومن داخل الحدث - من الميدان


ولاتبقى نصيبة لو كنتم خايفين تنطردوا منه انتم كمان

فعلا اللى اختشوا ماتو

اتغيروا اتغيروا اتغيروا ياحجر صوان

شكرا جزيلاأستاذ أيمن

جزاك الله خيرا أستاذى الفاضل وبارك الله فيك

أعتقد أنهم وقعوا بالحبر الاحمر بلون دماء خمسة عشر شهيدا من شرفاء مصر وثوارها الحقيقيين . أو ربما وقعوا على البيان بحبر يملأه الخزى والأسى لما تعرضت له بناتنا من اهانات نقلت على جميع تليفزيونات العالم .
مجهود مشكور للقوى السياسية على هذا البيان الذى يطالب
1. الوقف الفوري والكامل للعنف الذي تسبب في شلال دماء مصرية غالية.

2. التأكيد على شرعية حق الاعتصام السلمي وحمايته وتجريم الاعتداء عليه ومحاولة فضه بالقوة تحت أي مبرر مع دعوة المتظاهرين إلى العودة إلى ميدان التحرير وعدم تعطيل مؤسسات الدولة.

3. الإعلان الفوري عن تشكيل لجنة تحقيق قضائية خاصة تفوض بإجراء التحقيقات مع كافة المسئولين عسكريين ومدنيين عن انتهاكات حقوق الإنسان وكرامة المواطنات المصريات، والجرائم التي ارتكبت ضد المواطنين المصريين، وكذلك حرق وتخريب المنشآت العامة.

4. وقف التحريض ضد المتظاهرين والمعتصمين في وسائل الإعلام.

5. مطالبة أجهزة المخابرات العامة، والمخابرات الحربية، والأمن الوطني، والبحث الجنائي، والنيابة العامة بالكشف عن أسماء المتورطين في جرائم قتل المصريين سواء في أحداث ماسبيرو أو محمد محمود أو مجلس الوزراء وغيرها، ورفض استمرار الحديث عن أيد خفية وأطراف ثالثة دون معلومات محددة.

6. إدانة القيادات التي لم تزل تسيء لمصر بوضعها أبناءنا من المجندين في مواجهة مع أبنائنا من المواطنين المدنيين بسبب سوء التقدير وسوء التخطيط وسوء الأداء السياسي والمهني.

7. الإفراج الفوري عن المحتجزين من قبل قوات الشرطة والجيش بدون سند من القانون.

8. الرفض الكامل لاستهداف النشطاء السياسيين وتحميل السلطات المسئولية الكاملة عن سلامتهم.

[كامل على]

ان شاء الله ولا واحد ولا حزب من دل هنحط صوتنا لة كلهم السبب بارائهم المتفلسفة