#4
|
||||
|
||||
![]()
[فالموضوع من الأهمية بمكان.
ليردد كلا منا قول إبن مسعود بعد طاعته حيث قال رضي الله عنه: (أيها المقبول هنيئا لك،أيها المردود جبر الله مصيبتك).
وكما قال على رضي الله عنه:لا تهتموا لقلة العمل وأهتموا للقبول،ألم تسمعوا الله عزوجل يقول:إنما يتقبل الله من المتقين. فلا ينبغي أن نكون مثل كثير من المسلمين ليسوا بحريصين على قبول عملهم ، فإن التوفيق للعمل الصالح نعمة كبرى نشكر رب العالمين عليها،ولكنها لا تتم الا بنعمة أخرى أعظم منها وهي نعمة القبول. رزقني الله وإياكم القبول. ووفقني الله واياكم للخير. مرورك متوج بشذى يفوح اريجه كل الدنيا |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
قبول العمل أهم من العد |
|
|