|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
جزاك الله خيرا أخى الفاضل على سبيل الحق وسدد خطاك
|
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
قال تعالى:
{لاَ يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِى الدِينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوَهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ المُقْسِطِينَ } [الممتحنة :8]. |
#3
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
قال ابن كثير رحمه الله: "تبروهم؛ تحسنوا إليهم". قال الشيخ السعدي: تصلوهم وتكافئوهم بالمعروف". وقال القرطبي: "البر؛ الوفاء". وقال الطبري: "البر؛ الإحسان". وقال في أيسر التفاسير: "تبروهم؛ تحسنوا إليهم". وقال الماوردي: "فأمر ببرهم بالوفاء". وقال في المنتخب: "أن تكرموهم وتتصلوهم". وفي مفاتيح الغيب: "قال أهل التأويل: هذه الآية تدل على جواز البر بين المسلمين والمشركين وإن كانت الموالاة منقطعة" وأول مفردات الموالاة المحبة. وقال في الوسيط: "وقد ذكر المفسرون فى سبب نزول هذه الآية والتى بعدها روايات منها ، ما أخرجه البخارى وغيره " عن أسماء بنت أبى بكر الصديق قالت : أتتنى أمى راغبة - أى : فى عطائى - وهى مشركة فى عهد قريش . . . فسألت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أأصلها؟ فأنزل الله - تعالى - : ( لاَّ يَنْهَاكُمُ الله ) . فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " نعم صلى أمك " " . وقال في التحرير: "ويؤخذ من هذه الآية جواز معاملة أهل الذمة بالإِحسان".
__________________
قال الله عز وجل: "وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ"سورة الأعراف(170) قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : "لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق . لا يضرهم من خذلهم . حتى يأتي أمر الله وهم كذلك "مسلم |
العلامات المرجعية |
|
|