|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() الصحيفة تختار خبر تنحى مبارك كثالث أهم خبر لعام 2011
اختارت الصحيفة خبر إعلان الرئيس السابق حسنى مبارك عن تنحيه عن الحكم فى فبراير الماضى من بين أهم القصص الإخبارية لعام 2011. وجاء خبر تنحى مبارك كثالث أهم خبر فى العام بعد سلسلة الزلزال التى ضربت اليابان وما تبعها من موجات تسونامى بلغ ارتفاعها 10 أمتار، ثم خبر قتل القوات الأمريكية لزعيم تنظيم القاعدة السابق أسامة بن لادن فى باكستان. أما رابع أهم خبر كان هروب الرئيس التونسى الأسبق زين العابدين بن على من بلاده بعد اندلاع المظاهرات الاحتجاجية التى مثلت بداية الربيع العربى، وبعده مقتل الرئيس الليبى معمر القذافى. وفى لفتة غريبة، اختارت الصحيفة زواج وريث العرش البريطانى الأمير ويليام من كيت ميدلتون فى المركز السادس، وبعده الاضطرابات التى شهدتها لندن وعدة مدن بريطانية أخرى، رغم كم الاهتمام العالمى بزواج ويليام، وكونه حدثاً بريطانياً. وكان ثامن أهم خبر هو وفاة ستيف جونز، مؤسس شركة أبل عن عمر 56 عاما، ثم أعمال الشغب الإنجليزية مرة أخرى والتى اندلعت احتجاجا على مقتل مواطن فى لندن. وكان الخبر الأخير هو وفاة زعيم كوريا الشمالية كيم يونج إيل. وأشارت الصحيفة إلى أنها فى اختياراتها لأهم أحداث هذا العام الاستثنائى، كان السؤال الأصعب الذى واجهته ليس ما الذى ستختاره، بل ما الذى ستتركه. وأضافت أن اختياراتها استندت أيضا إلى اختيارات القراء عبر موقعها الإلكترونى لأهم 10 قصص إخبارية غطت أهم الأحداث فى العالم، بدءا من الزلزال اليابانى وحتى الربيع العربى.
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]() اكتساح الإسلاميين ينهى احتكار الجيش للسلطة منذ عام 1952
تابعت الصحيفة سير العملية الانتخابية فى مصر فى الجولة الثالثة والأخيرة من انتخابات مجلس الشعب، وقالت إن صفوفا طويلة من الناخبين تجمعت أمام مراكز الاقتراع فى المرحلة التى من المتوقع أن يعزز فيها الإسلاميون الإخوان المسلمون والسلفيون، مكاسبهم التى حققوها فى المرحلتين الأولى والثانية. وأشارت الصحيفة إلى أن الانتخابات تمثل خطوة حاسمة فى التحول الديمقراطى فى مصر، لكن حتى بعد تشكبل البرلمان الجديدن ستظل السلطة بيد الجيش حتى يتم صياغة دستور جديد وانتخاب رئيس جديد. وتوقعت الصحيفة أن تمثل الانتخابات واكتساح الإسلاميين مؤشر على نهاية احتكار الجيش للسلطة السياسية منذ عام 1952، بعد الإطاحة بالنظام الملكى، وسيصبح الإسلاميونن مدعومون لتفويض شعبى قوى، شركاء فى الحكم على الرغم من أن القواعد الخاصة بتقسيم السلطة لم تحدد بعد.
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|