|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() شكرااااااااا .. جزاكى الله خيرا .. اسعدنى مرورك العطر ..
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]() نيويورك تايمز..
الإسلاميون يفوزون فى مصر لأنهم وضعوا جذورهم فى المجتمع قبل ثورات الربيع العربى تساءلت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية عن أسباب تعاظم دور الإسلاميين بعد ثورات الربيع العربى التى اجتاحت المنطقة العربية، رغم أنهم لم يكونوا من قام بالثورة فى المقام الأول، وذهبت إلى أن ازدهار المد الإسلامى يعود إلى جذورهم المتأصلة فى المجتمع المصرى منذ عشرينيات القرن الماضى، بسبب محاولات جماعة الإخوان المسلمين التى رفع من شأنها فشل الناصرية والبعثية، التى قيل إنها تمول من السعودية وقطر. ومضت الصحيفة تقول فى مقالها المعنون "لماذا يفوز الإسلاميون؟"، والذى كتبه جون أوين، أستاذ العلوم السياسية فى جامعة فرجينيا، إن الربيع العربى زاد من مصداقية الإسلاميين، فهم فى نهاية الأمر لطالما أدانوا هذه الأنظمة الفاسدة التى كان مصيرها الفشل. وقال الكاتب إن الجولة الأخيرة من الانتخابات البرلمانية فى مصر لن تنتهى قبل نهاية الأسبوع، ولكن النتيجة باتت واضحة، فالإخوان المسلمون أغلب الظن سيحصلون على نصف البرلمان، بينما سيحصل حزب النور الأكثر تشددا على الربع، ولن يبقى للأحزاب العلمانية سوى 25% فقط من المقاعد، على الرغم من الإسلاميين لم يكونوا سبب الربيع العربى. ولكن هناك سبب لذلك، فالحكومات الاستبدادية فى المنطقة فشلت فى الوفاء بجميع تعهداتها، وتراجع الاقتصاد وتزايدت الديون، وتراجع مستوى التعليم وتأثر الجميع سواء العلمانيين أو الإسلاميين. غير أن الأسابيع القليلة الماضية كشفت أن نتائج الثورة لا تلبى دائما الأسباب التى قامت من أجلها، فبدلا من أن يحظى الثوار العلمانيون بالسلطة، منح الربيع العربى السلطة للإسلاميين، بل فاز الإسلاميون بنزاهة، سواء فى تونس أو المغرب أو مصر. ومضى الكاتب يقول إن تاريخ الغرب نفسه يقدم إجابة واضحة على تفضيل الشعوب العربية للإسلاميين، ففى الفترة من 1820-1850 كانت أوروبا تشبه العالم العربى اليوم بطريقتين، فقد شهدت المنطقتان الثورات التاريخية التى انتقلت من بلد لآخر، كما احتشد الناس المحبطون فى كثير من الدول حول عقيدة واحدة ليست من صنع أيديهم، ولكنها موروثة من الأجيال السابقة. وفى أوروبا خلال القرن 19، كانت تلك الإيديولوجية هى "الليبرالية"، التى ظهرت أواخر القرن 18 فى أمريكا، وانتقلت منها إلى هولندا وبولندا وفرنسا خصوصا، وأصبحت الليبرالية الهدف الرئيسى لأنظمة الاستبداد فى النمسا وروسيا وبروسيا بعد أن ساعدت فى هزيمة فرنسا عام 1815، وساعد هذا فى وضع الأسس الأيديولوجية للثورة ليبرالية فى أسبانيا عام 1820، ومن هناك امتدت الثورات إلى البرتغال ونابولى الإيطالية وبيدمونت واليونان، أخبار الثورة الإسبانية أدت لاعتماد دساتير ليبرالية فى الدول الناشئة مثل كولومبيا والأرجنتين وأوروجواى وبيرو والمكسيك. وذهب الكاتب إلى أن الناس يعانون فى المنطقة العربية فى ريفها وحضرها من الإحباط ويسعون للعيش حياة كريمة، وبما أن كافة الدول العربية يجمع بينها شىء واحد مشترك هو "الإسلام"، فقد عاد الناس إلى جذورهم الطبيعية، وإلى هويتهم الإسلامية، فالإسلام يقدم الحل لما تعانيه المجتمعات من مشاكل ويعرف أين يكمن العلاج".
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]() صحيفة هاآرتس
كاتب إسرائيلى: مصر أصبحت خطر داهم يهدد إسرائيل بعد أن تحولت شواطئ سيناء العامرة بالفنادق والأحلام إلى مقبرة.. والإسرائيليون عادوا إلى نقطة الصفر خائفين عدائين متعجرفين معزولين داخل قلاعهم.. ولن نستطيع السيطرة دائما بحد السيف شن الكاتب الإسرائيلى الكبير بصحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية جدعون ليفى هجوما كبيرا فى مقال له اليوم، السبت، ضد السياسية الدبلوماسية الإسرائيلية، محملاً حكومة تل أبيب مسئولية أزمة العلاقات مع مصر وتركيا كقوة إقليمية متصاعدة. وأكد الكاتب المخضرم بالشئون العربية والشرق أوسطية بالصحيفة العبرية أن المتضررين الرئيسيين من تدهور تلك العلاقات هم الإسرائيليون أنفسهم بعد أن كشف الستار عن الوجه النهائية لمنطقة الشرق الأوسط. وأضاف ليفى أن مصر أصبحت تمثل خطرا كبيرا على إسرائيل بعد أن تحولت شواطئ سيناء العامرة بالفنادق والأحلام إلى مقبرة، على حد زعمه، مضيفا "بهذا الوضع عاد الإسرائيليون إلى نقطة الصفر خائفين عدائين متعجرفين وراء الحصون العسكرية الإسرائيلية معزولين داخل قلاعهم، وأننا لن نقابل مزيداً من العرب أو المسلمين، وسيعرف عنا الآن فقط من الصور المشوهة فى وسائل الإعلام". وتساءل ليفى خلال مقاله بهاآرتس، "هل نحن نريد حقيقة أن نحيا فى المنطقة بمثل هذه العزلة غير الحذرة والتى تهدد المنطقة، هل نحن حقيقة سنرضى بالعودة لنكون حصنا مغلقاً ومنعزلاً، هل نحن لا نفهم أن القلعة الإسرائيلية هذه لا تستطيع الوجود إلى الأبد ولا يمكن أن تحكم إلى النهاية بحد السيف". وأضاف الكاتب الإسرائيلى "فيما يتعلق بالعلاقات مع تركيا كان على تل أبيب بطريقة أو بأخرى أن تتصرف وفقاً لتصرف تركيا، وأن تعتذر منذ زمن على ضحايا سفينة مرمرة، ولكن الأمر لم يفت بعد، فالبدائل الأخرى أسوء بكثير لإسرائيل، فهى تفقد الحليف الأخير فى المنطقة، ولكن فى النهاية إسطنبول مذهلة ورائعة كما هو عليه الحال الآن وكما كانت علية فى السابق، بالرغم من عدم وجود السياح الإسرائيليين فهى لم تتأثر، والنظام وعلاقاته مع دول المنطقة يثبت أنه صورة عن الإسلام المعتدل والديمقراطى". وأشار ليفى إلى إن إحدى تداعيات هذه الأزمة التى تعتبر إسرائيل الخاسرة الوحيدة منها هو ازدهار العلاقات التركية مع حماس التى تكللت بزيارة رئيس وزراء حكومة غزة المقالة إسماعيل هنية لتركيا مؤخراً، داعياً إلى إصلاح العلاقات فوراً فى ضوء استمرار سقوط أنظمة الحكم العربية فى منطقة الشرق الأوسط كونها الملاذ الوحيد لإسرائيل، على حد تعبيره. وقال الكاتب الإسرائيلى "من الصعب المبالغة بحجم الضرر والخسارة إذا كنا قد فقدنا قصراً أحد أهم شركائنا"، مضيفاً "العزلة مع تركيا هو من فعل أيدينا، ومن الصعب أن نفهم كيف وصلت الحكومة الإسرائيلية إلى هاوية خطيرة فى العلاقات مع قوة إقليمية متصاعدة، هذا الأمر مثير لقد تركناهم من أجل لا شىء تقريباً، الطريق إلى تركيا ما زال مفتوحاً". وأضاف ليفى خلال مقاله "تركيا هى الملاذ الإسرائيلى الأخير فى المنطقة، وينبغى ألا نتخلى عنه ونتركه فى أيدى صفقة سياسية إسرائيلية متعجرفة ومتغطرسة". وعن تدهور الأزمة بين الجانبين قال الكاتب الإسرائيلى: "إن ناقلة الحقائب فى مطار بن جوريون على رحلة الخطوط الجوية التركية من تل أبيب كانت كاملة تماماً، ولكنها لم تحتوِ سوى على حقيبتين لإسرائيليين فقط وصلا إلى اسطنبول، فمازالت شركة الطيران التركية تنقل الإسرائيليين ولكن بشكل شبه منعدم، حيث يخاف السياح الإسرائيليين من السافر إلى تركيا وهم يقاطعونها". وتطرق الكاتب فى مقاله المطول إلى الجولة التى يجريها رئيس الوزراء الفلسطينى فى قطاع غزة إلى دول المنطقة، قائلاً: "هنية زار هذا الأسبوع وأمام الكاميرات سفينة مرمرة التى ترسو كنصب تذكارى على ضفاف نهر البوسفور، لضحايا المواطنين الأتراك، والذى إسرائيل بحماقتها وبغطرستها لم تكن مستعدة للاعتذار عنه، وبالمقابل وقعت حادثة قد تكون مشابهه مع الجيش التركى حيث قتل فى الأسبوع الماضى عن طريق الخطأ 35 مواطناً من الأكراد كانوا يهربون السجائر والسولار، بعدما اعتقدت أنهم يهربون السلاح لكن الأتراك سارعوا بالاعتذار عن ما حصل وقرروا تقديم تعويضات لأسر الضحايا".
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]() نيويورك تايمز:
فريدمان: الدرس الأول للثورة المصرية.. إذا رأيت الفيلة تطير اسكت ودون الملاحظات وصف توماس فريدمان، الكاتب الأمريكى الشهير الثورة المصرية بأنها أشبه بالفيلة الطائرة قائلا إنه يوما ما سيعطى دورات تدريبية عن كيفية تغطية أحداث الثورة المصرية التى تقترب من عامها الأول وسيكون الدرس الأول "إذا رأيت الأفيال تطير، اسكت ودون الملاحظات"، فالثورة المصرية تعادل طيران الأفيال، وإن كنت لا تعلم كيف جاءت فكيف لك أن تعلم كيف ستنتهى. ومضى الكاتب يقول إن مشاهدة الأحزاب الإسلامية، سواء جماعة الإخوان المسلمين أو حزب النور السلفى، تسحق العلمانيين الليبراليين الذين أشعلوا فتيل الثورة وتفوز فى انتخابات نزيهة بـ65% من مقاعد البرلمان، أمر يدعو للتساؤل، ومضى يقول ألا تكون قلقا بشأن تعاظم المد الدينى وعدم التعددية ومعاداة حقوق المرأة داخل هذه الأحزاب السياسية سذاجة، ولكن لتفترض أن الإسلاميين لن يتأثروا، أو يصبحوا أكثر اعتدالا من خلال مسئوليات السلطة ما هو إلا عدم إدراك لدينامكية السياسة فى مصر اليوم. وسرد الكاتب مشهدا رآه فى مدرسة عمر بن عبد العزيز بحى شبرا الخيمة عندما كان يراقب آخر جولة من الانتخابات البرلمانية يوم الأربعاء الماضى فى مركز لتصويت النساء فقط، وقال إن أكثر ما يدعو للدهشة هو أن جميع النساء- اللائى ارتدين جمعيهن الحجاب- أكدوا أنهن صوتوا إما للإخوان المسلمين أو السلفيين، غير أنهم أوضحوا أنهم لم يصوتوا لأسباب دينية. كثير منهن قالوا إنهن صوتوا للإسلاميين لأنهم جيرانهن، وأناس يعرفوهن، فى الوقت الذى لم يزرهم فيه المرشحين العلمانيين الليبراليين. وأكدت بعض السيدات الأميات كبار السن أنهن لا يعرفن الكتابة والقراءة وصوتوا مثلما قال لهم أولادهم. ولكن حقيقة الأمر قال جميعهن إنهن صوتوا للإخوان المسلمين والسلفيين لأنهن متوقعات أن يؤمنوا للشعب حكومة أفضل تتسم بالأمانة، وليس حكومة تبنى المزيد من المساجد وتمنع شرب الخمر.
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#5
|
||||
|
||||
![]() واشنطن بوست
صعود الإخوان اختبار لديمقراطية أوباما اعتبرت صحيفة ''واشنطن بوست'' الأمريكية، أن الفوز الكبير الذى حققه الإسلاميون فى الانتخابات البرلمانية المصرية يعتبر بمثابة ''أول اختبار حقيقى ورئيسى" لإدارة الرئيس الأمريكى باراك أوباما بشأن تعهداتها بدعم الحكومات المنتخبة فى العالم العربى حتى لو لم يكن الفائزون مفضلين بالنسبة لواشنطن. وأشارت الصحيفة الأمريكية إلى وصف بعض المسئولين الأمريكيين لصعود جماعة الإخوان المسلمين'' بأنه فرصة لتنفيذ سياسيات أوباما منذ قرابة ثلاثة أعوام فى خطاب له آنذاك، اقترح فيه تأسيس علاقة جديدة مع المسلمين حول العالم، تكون مبنية على الاحترام المتبادل. وأعادت الصحيفة إلى الأذهان تصريحات الرئيس الأمريكى بعد ثلاثة أشهر من تنحى الرئيس السابق حسنى مبارك، التى كرر خلالها أن بعض الدول لن تتبع الديمقراطية بالشكل التى تتبعه الولايات المتحدة، مضيفا ''أنه سيكون هناك وقت تكون فيه مصالحنا قصيرة المدى لا تتمشى مع رؤيتنا طويلة المدى بالنسبة للمنطقة''. ونقلت ''واشنطن بوست''، عن مسئولين فى البيت الأبيض قولهم، إنهم تجنبوا كثيرا كلمة ''الإخوان المسلمون'' بمعناها الحرفى، مشيرين إلى أنهم قبلوا وعود الإخوان بشأن احترام دور القانون والحقوق المدنية، مؤكدين انتظارهم لرؤية حكمهم. ونسبت الصحيفة إلى فيكتوريا نولاند المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية قولها ''لدينا بعض التأكيدات الجيدة من مختلف المحاورين، وسنواصل سعينا لكى تدخل هذه التأكيدات موضع التنفيذ''.
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|