|
إبداعات ونقاشات هادفة قسم يختص بما تخطه أيدي الأعضاء من شعر ونثر ورأي الخ... |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
تحمل رسالة الى مناهضي الحرية وفلول الخونة والمأجورين ومحبي القتل والدمار الذين يذبحون الناس الابرياء ليرسمو بروحهم الشيطانية الحزن في العيون والخوف والياس ولايجنون من ذلك غير خيبة الأمل و اخرى الى الاحرار فيها تحذير من الاشرار وفضح نواياهم الشريرة في زرع الندم في قلوب الثوار وقتل روح الثوة والثوار دمت مبدعا وبارك الله في روحك الوطنية العالية تقبل مني خالص التحية والتقدير |
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
قتلٌ للثورة والثوار - هم شرٌ جاء بكلِ دمارْ - قتلٌ للثورةِ والثوَّارْ - ذبحٌ للروح من الأشرارْ - يغرسُ أحزانا فوقَ ديارْ - يغتالُ الزهرةَ في الأشجارْ - قد جاء ليقتلَ روحَ الثورةِ في الأحرار - قد جاءَ ليقذفَ روحَ اليأس - بقلب الناسِ من الأطهارْ - ماذا حققتَ من الثوار ؟ - أجنيتَ الأمنَ وعشتَ سعيدا في استقرارْ ؟ – أجنيتَ العدلَ من الثوار ؟ - ماذا حقّق غيرَ الفوضى - شعبٌ ثارَ على المُختارْ ؟ - أتريدُ ربيعًا للحرية .. تجني منه خيرَ ثمارْ ؟ - أتريدُ ربيعًا وسطَ شتاءٍ في الأمصار ؟ - أتريد الخيرَ من الجناتِ بلا أمطار ؟ - فلتجْنِ الحسرةَ عند الصّبحِ - وعند الليل وطول نهار - مالكَ لا تعقلْ .. أن النار ستأكل كل رجال الدار ؟ - ها أنتَ تعيشُ ظلامَ الليَّل بلا أقمارْ – ها أنتَ تخافُ على أبنائك كلَّ الوقتِ من الأخطارْ – خطفٌ أو قتلٌ أو سجنٌ خلفَ الأسوار – ها أنتَ فقدتَ وقودَ حياتِك - غازَ بيوتِك .. كلَّ طعامِك والسّمّار – ها أنتَ فقدتَ السمعَ حَثيثا - تقضي العمرَ بلا أبصارْ - ها أنت تموتُ فلا أعوانَ .. بلا أنصار - فلتحصدْ ندمًا أنتَ الخائنُ - إذ قد ثرتَ على الأخيارْ – أتريدُ الثورةَ ؟ .. أنتَ الخائنُ كالكفارْ – جحدوا النعمةَ ذاقوا الويلَ من الجبّار – ذاكَ جنيتَ من الثوار – انظر كيف تفرّق شملٌ - كان تجمّعَ كالأنوارْ – هذا يمينٌ ذاكَ يسارٌ ذلكَ يعبثُ في الأسحار ---------------------------------------- – هذا مرادُ عدو الثورةِ - يغرسُ ندمًا في الأحرارْ – هذا مرادُ عدوِ الثورةِ - يُطفئُ نورَ الفجر ويقتلُ - روحَ الثورة في الثوارْ – هذا مرادُ عدو الثورة .. فاحذرْ منه - حَذرَ الناسِ من الفُجّار
__________________
قال أحمد شوقي وَإِذا النِساءُ نَشَـــأنَ في أُمِّيَّــــةً رَضَعَ الرِجالُ جَهالَةً وَخُمولا لَيسَ اليَتيمُ مَنِ اِنتَهى أَبَواهُ مِن هَــــمِّ الحَياةِ وَخَلــّـــَفاهُ ذَليلا إِنَّ اليَــــــتيمَ هُوَ الَّذي تَلقى لَهُ أُمّاً تَخَلَّـــــــت أَو أَبـاً مَشغولا
|
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|