اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > الركن الإجتماعي > اجتماعيات طالب

اجتماعيات طالب منتدى خاص بالطلاب لتبادل المعارف والحلول للمشكلات التعليمية والمسابقات والألغاز الهادفة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-03-2012, 10:14 PM
الصورة الرمزية ranod
ranod ranod غير متواجد حالياً
عضو خبير
 
تاريخ التسجيل: Jul 2009
المشاركات: 671
معدل تقييم المستوى: 17
ranod is on a distinguished road
افتراضي

تمضي ايامي وسنين عمري واحلامي
وفي غمره الحزن الذي يعصف بكياني
اغمض عيني
اتذكر من يجعلني انسي الدنيا بابتسامته الجميله ووجهه المشرق وعيناه الدامعتان
نعم عيناه دامعتان من فيض حبه
اتذكر حبيبي
فابتسم وانسي الهموم
وتمضي الايام
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 02-03-2012, 07:03 PM
الصورة الرمزية ranod
ranod ranod غير متواجد حالياً
عضو خبير
 
تاريخ التسجيل: Jul 2009
المشاركات: 671
معدل تقييم المستوى: 17
ranod is on a distinguished road
افتراضي

وفي نهايه اليوم
ندور عملنا ايه طول اليوم
يارب يكون فيه طاعات كتير وذكر لرب العباد
جمعه مباركه
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 19-04-2012, 07:47 AM
الصورة الرمزية ranod
ranod ranod غير متواجد حالياً
عضو خبير
 
تاريخ التسجيل: Jul 2009
المشاركات: 671
معدل تقييم المستوى: 17
ranod is on a distinguished road
افتراضي

صبحكم الله بخيرات الدنيا
وازال همومكم وفرج عنكم الكرب والحزن
تذكروا
تبسمك في وجه اخيك صدقه فأكثروا من الصدقات
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 24-06-2012, 06:11 PM
الصورة الرمزية ranod
ranod ranod غير متواجد حالياً
عضو خبير
 
تاريخ التسجيل: Jul 2009
المشاركات: 671
معدل تقييم المستوى: 17
ranod is on a distinguished road
افتراضي

يقول العلماء قولا جميلا جدا
( ليس العجيب من عبد يتودد إلى سيده، ولكن العجب كل العجب من ملك يتودد إلى عبيده) فليس العجيب أن يطلب العبد المساعدة من السيد، ولكن العجيب أن يعرض الملك العظيم الحب والرحمة والغفران على العبد.
حديث النبي –صلى الله عليه وسلم- (يتنزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا، حين يبقى ثلث الليل الآخر، يقول: من يدعوني فأستجيب له ، من يسألني فأعطيه ، من يستغفرني فأغفر له) انظر كيف يعرض رحمته وعفوه وحبه، إن النبي يقول وذلك كل ليلة، فما قيمة هذه الكلمة؟ أي مهما كان العباد نائمون يغطون في نوم عميق، وإن كانت كل البشرية نائمة، يظل الله -تبارك وتعالى- يتنزل في السماء الدنيا كل ليلة يعرض التوبة والرحمة والمغفرة، لذلك فكان موضوعنا اليوم ليس مقدار حبنا لله –تبارك وتعالى- بل مقدار حب الله لنا. كذلك فإن معنى أن يحبنا الله –عز وجل- أن يغفر لنا، فمن يحب يعفو ويفغر، وقد ورد ذلك في الكثير من الآيات والأحاديث، ومن أمثلة ذلك (...كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ...) سورة الأنعام (آية 54).
إن ملخص ما سبق هي أن الله يحب عبيده، وبالتالي فليس الأصل أن نخاف، فلا نريد أن تكون علاقتكم بالله علاقة عبادات روتينية، فمشكلة الشباب الكبيرة حتى من يطيع منهم الله، هي أن كل ما عليهم هو أن يؤدوا الطاعات ويصلوا في الأوقات الخمس بمجرد أن يؤذن المؤذن الخ، لا إننا لا نريدها أن تكون علاقة فاترة، إن الله يريدها أن تكون علاقة يملؤها الحب، يملؤها الخشوع، تملؤها العاطفة الجميلة، حيث تشعر عندئذ بقربك من الله وحبك له –سبحانه وتعالى-.
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 18-07-2012, 03:12 PM
الصورة الرمزية ranod
ranod ranod غير متواجد حالياً
عضو خبير
 
تاريخ التسجيل: Jul 2009
المشاركات: 671
معدل تقييم المستوى: 17
ranod is on a distinguished road
افتراضي

انا في مصر
حلمت سنه كامله برجوعي لمصر
كنت بأن طول السنه اتألم واموت من البعد والشوق لأهلي لاحبابي لعمري
يالله احس نفسي حزينه في بلدي
انا عاشقه للسفر اسافر وارجع لبلدي بكل الود والحب واتابع التغيرات فيها بإستغراب
تعرفو اهل بلدي انتم احلي الناس شعب مكافح
رعاكي الله يابلدي الحبيب
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 06:43 PM.