|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
جزاكم الله خيرا
__________________
الحمد لله |
#2
|
||||
|
||||
![]() الشكر لك أستاذ رضا على مروركم الكريم
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك |
#3
|
||||
|
||||
![]() أقسم بالله العظيم لست اخوانيا ولن أكون
فقط مجرد مسلم عربي مصري نجحت الخطة وتمت الفرقة (أي التفريق) والشكر لإبليس وأعوانه أولاً و أخيرا وإن ابليس لينحني خجلا وتواضعا من مكر هؤلاء إن السبب الأول لنجاح الثورة هو التلاحم وظهور الشعب يدا واحدة إن العداء ليس (للإخوان) انما (للمسلمين) وكل مايمثله الاسلام حتى ولو مجرد الاسم الكل يقول أنا مسلم .... ولكن ؟؟؟؟؟؟؟؟ تعجز اليد عن الكتابة خاصة إذا كانت الأحداث تقع في مسار ملتبس وفي زمن فتن تجعل الحليم حيرانا. فإذا أضفنا ان الكثير من أنباء هذه الأحداث يحملها إلينا من ثبت {؟؟؟؟؟} (علامات الاستفهام من عندي) من فضائيات وأجهزة إعلام يصدق عليها قوله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين). دعاء نحتاج إليه جميعا فى هذه الأيام .. وخاصة بعد ما تغيرت المفاهيم وانقلبت الموازين، وأصبح الصادق مكذبا، والكذوب مصدقا، وأظلتنا فتن تجعل الحليم حيرانا .. دعاء كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو به فى قيام الليل: " اللّهُمّ رَبّ جَبْرَائِيلَ وَمِيكَائِيلَ وَإِسْرَافِيلَ. فَاطِرَ السّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ. عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشّهَادَةِ. أَنْتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ. اهْدِنِي لِمَا اخْتُلِفَ فِيهِ مِنَ الْحَقّ بِإِذْنِكَ إِنّكَ تَهْدِي مَنْ تَشَاءُ إِلَىَ صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ" رواه مسلم. اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه، وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه.
__________________
![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]() كلا، إن سلوك ومسعي الإخوان لتولي الزمام وتبني فكر النهضه بمصر هو الصعود لمستوي الأحداث!!
كتابات الدكتور أسامه الغزالي حرب تنحي لإستجلاب النموذج الديموقراطي الغربي للحكم بمصر، وتنحي للهجوم علي الإخوان.. والحقيقه فإن النموذج الغربي يتمحور حول أن الشعب مصدر السلطات وأن النموذج الإسلامي يضع حداً لسلطات الشعب - في نطاق أنتم أعلم بأمور دنياكم - ولا يقبل بإخفاء دعائم التشربعات الإلهيه. ولعل كارثه ثوره يوليو 1952 الأساسيه أنها غزَّت النرجيسيه لدي الشعب المصري وأفقدته المقدره علي الحكم السليم علي الأشياء، ودائماً أشير للأستاذ محمد حسنين هيكل علي أنه أكثر من ساهم في الفكر السياسي المصري الذي جعل الصحف السياره - وهي أوهن أمثله التفحص والإستدراك - بوتقه الفكر المجتمعي ودلائل ثقافته.. ولما كانت الصحافه السياره ميدانها قلم وورق وليس معمل أو مصنع أو مكتبه، ومجالها نشر الحدث وليس صياغته أو صنعه، فإن مفرِّخات الفكر السياسي المصري الحقيقي قد أُهيل عليها التراب.. ولعل دعوه الأستاذ الشوباشي لإلغاء قواعد اللغه العربيه ونشر أطروحاته علي صفحات الأهرام مباشرهً، بدلاً من عرضها أولاً علي مجمع اللغه العربيه أو المتخصصين في اللغه العربيه في الجامعات العربيه، يُعد من أدل الأمثله علي الإفتئات علي الفكر المؤسسي وإضمحلال أثره بمصر.. وهذا مجرد مثال. أشاعت الصحف فكر سعيد العشماوي عن الخلافه الإسلاميه والإسلام السياسي وحقيقه شعار الإسلام دين ودوله، ولم تظهر رأي قضاه مجلس الدوله ومحكمه النقض ليقولوا للناس ماهو العرف وماهو القانون وما هو حظ الإسلام في ذلك.. بل منعت الصحف الشيخ الغزالي وشيخ الأزهر جاد الحق من النشر.. أشاعت الصحف فكر التخلي عن اللغه العربيه في العلوم لصالح الإنجليزيه; ورأينا أن إبراهيم سعده - وهو صحفي، وليس بطبيب - يجلب للأخبار كل من يعضد إستحاله تعلم الطب باللغه العربيه، وهو الواقع في سوريا لليوم.. بإختصار الفكر السائد والرائج بمصر هو فكر الجرائد السياره وليس فكر التمحص والتخصص.. وهذا في كل أمر. تجد تشتت الفكر في قضيه مياه النيل، توشكي، اللغه العربيه، جنوب السودان، الزراعه، المياه الجوفيه، الفشل الكلوي والكبدي، التلوث، الطرق، الأثار، الثقافه، أعمال البنوك، التعليم قبل الجامعي، القطاع العام، التحدي النووي الإسرائيلي.. الخ. في كل هذه القضايا - وألف علي شاكلتها - تجد فكر الجرائد السياره هو السائد..لذا كان التزوير سهلاً في كل أمر، لأن هناك من إستطاع تغليفه وإعاده طرحه علي الناس بما لا يصطدم بالمنطق والمحتمل.. والتناقض بين المسجد/الكنيسه وواقع المجتمع خير مثال علي حياه النفاق.. وقد رأينا رئيس الجمهوريه يكذب ورأينا البرلمان عنوان الغش والتزوير، والإسلام ينأي عن الغش ويُخرج صاحبه من جماعه المسلمين.. وكانت النتيجه ما نحن فيه، وكان الواقع ما نحسه.. فشل جميع المؤسسات المصريه وإنهيارها وعجزها عن الوفاء بطموحات الشعب المصري.. هكذا كان قيام ثوره يناير 2011 من ضرورات الأشياء ومنطق الأحداث، وقام بها الشعب كله لأن الفشل أحسه الشعب كله. الآن وقد إنكشف الإنهيار وظهر قبحه وحجمه وتفشيه وتداعياته، فكيف تعيد مصر البناء؟ المنطق يقول أن البناء يُعاد بما يتوائم مع تطلعات الشعب.. ومن سيقود هذا؟ المنطق يقول أن كل منه له فكر شامل عليه إبرازه للشعب، وليترك للشعب حريه الإختيار; سواءً طبقاً لمبدأ الشوري أو لمبدأ الديموقراطيه .. وفي مارس 2011 - رغم أنف كل الإشارات المغرضه للبشري والعوا وغيرهما - إختار الشعب خارطه طريق إعاده الطبيعيه لمصر، وعلي ضوئها تسير التحركات السياسيه بمصر.. واقع مصر يقول أن الإخوان فكر متكامل وله أتباع كُثُر ويريدون له أخذ الزمام! لا أجد غرابه في نتيجه الحراك السياسي المصري حتي الآن.. وأنا من أنصار تحديد القياده تبعاً للقول الأمريكي الشهير lead, follow or get out of the way أي أقدم أو أتبع أو تنحي عن الطريق.. ولدي الإخوان فكر للنهوض بمصر فالنعطهم الفرصه ونكف عن فكر الجرائد السياره الذي دمر مؤسسات مصر وأفتئت علي سواعدها وأدي لثوره 2011 . نعطهم فرصه ونشارك معهم، ونكف عن التوجس والتربص.. مصر تحتاج حلولاً لقضايا الحياه، إسرائيل، الهويه.. هناك ميراث وطني يُريد أن يُبعث، ولربما نجح الإخوان في إبتعاثه.. نعطهم فرصه لأن ثوره يناير 2011 جعلت غزوه الصناديق صارت القاصمه! أربعه أعوام ليست الدهر - ولعل الإخوان يعون الدرس وينهضون بالناس! د. علي فرج - أستاذ الهندسه جامعه لويزفيل
__________________
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|