|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
الواضح ان حضرتك معلوماتك التاريخية مغلوطة ........... انت بتقول ان اكتر عصر كان المسيحيين فية متمتعين بالعبادة هو العصر الاسلامى
هذا ياسيدى شعارات مغلوطة لا تمس الواقع بصلة هل العصور التى تتحدث عنها هى عندما أعد الرسول حملة كبيرة للقضاء على القبائل المتنصرة فى بلاد الشام ولكنة توفى قبل اتمامها ؟؟؟ او انه عندما أستكمل ابو بكر الصديق هذة الحملة بقيادة اسامة ابن ذيد وقضى بالفعل على القبائل المتنصرة ؟؟؟ أو عندما دخل عمر ابن العاص مصر وفرض على المسيحيين الجزية فى الوقت الذى كان الناس لا يجدون قوت يومهم ليجبرهم على الاسلام . اعزرنى على اختلافى معك ولكن قلبى ملاءن أقوالا |
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
العصور التي أتحدث عنها هي عصر انقاذ الاسلام لنصارى مصر من اضطهاد الروم لهم فقط لاختلاف المذهب وما تلاها وما سبقها من عصور اسلامية زاهرة طبقت فيها الشريعة وحضرتك عارف جيدا اضطهاد الروم وعصر الامبراطور دقلديانوس وما سميتموه بعضر الشهداء دعني اوضح لك ما تتحدث عنه اولا غزوة مؤتة التي دعى لها الرسول عليه افضل الصلاة والسلام والتي قادها زيد تفاصيلها أن الروم هم من بدأوا باعلان الحرب على المسلمين حتى لا تمتد جيوشهم ودين الله أمر بالجهاد في سبيله ومعروف كيف كانت قواعد القتال عند المسلمين والتي لم يكن مثلها ابدا قديما او حديثا في الأخلاق حتى فى الحرب عموما حروب المسلمين مع الروم كانت كثيرة لكن من بدأ بالمعاداة هم الروم وأثناء الحرب كان هناك السلام لبعض القبائل المتنصرة التي لم تعلن حربا على المسلمين اقتباس:
ــــــــــــــــــــــ ثانيا عن حديثك عن حملة أبو بكر الصديق بقيادة اسامة بن زيد رضي الله عنهم وأرضاهم فلك هذا حتى لا يطول حديثي اقرأه جيدا وافهمه كانت سوريا قبل الإسلام من أهم مناطق الدولة البيزنطية وكانت مدنها مراكز دينية هامة في الشرق القديم، في بداية عصر انتشار الإسلام كانت سوريا (بلاد الشام) تشكل مركز الامبراطورية الرومانية الشرقية ولها أهميتها في الامبراطورية، وفي عهد الخليفة أبو بكر الصديق أرسل الحملة التي كان أعدها الرسول بقيادة أسامة بن زيد لصد هجمات الروم على حدود شبه الجزيرة العربية في سوريا حيث قال له: "لا تخونوا ولا تغدروا ولا تغلوا ولا تمثلوا ولا تقتلوا طفلا ولا شيخا ولا امرأة ولا تقعروا نخلا ولا تحرقوه ,ولا تقطعوا شجرة مثمرة، ولا تذبحوا شاة ولا بعيرا..." وفي هذه الحملة نجح أسامة في صد هجمات الروم. ثم طلب أبوبكر الصديق من خالد بن الوليد التوجه لقيادة الجيوش الأربعة إلى الشام وهم: الجيش الأول بقيادة يزيد بن أبي سفيان، الجيش الثاني بقيادة شرحبيل بن حسنة، الجيش الثالث بقيادة أبو عبيدة بن الجراح، الجيش الرابع بقيادة عمرو بن العاص. وفى معركة أجنادين (13هـ - 634 م) نجح خالد بن الوليد في تنظيم جيشه المكون من أربعون ألف مقاتل واستولى على شرق وشمال فلسطين. وفى عهد عمر بن الخطاب استطاع المسلمون فتح بلاد الشام بأكملها بعد معارك في محيط كافة المدن في مناطق سوريا وكافة بقاع الشام، وفى معركة اليرموك (15هـ - 636م) التي كانت قرب نهر اليرموك جنوب سوريا وكانت بقيادة خالد بن الوليد واستمرت لمدة ستة أيام فقاوم المسلمون الروم في أول أربعة أيام وأسلم على يديهم جورج قائد أحد جيوش الروم، ثم طلب منهم ماهان قائد أحد جيوش الروم هدنة ثلاثة أيام لكن خالد بن الوليد رفض وتحول موقف المسلمين من الدفاع إلى الهجوم فأستولوا على بلاد الشام ضمت بصرى وبعلبك وحمص والبلقاء والأردن وأجزاء من فلسطين في جنوب سوريا، وفي هذه الفترة تم فتح دمشق قلب بلاد الشام بعد حصار طويل للمدينة المحصنة بأسوار منيعة إلى ان تم الدخول للمدينة من عدة جهات والسيطرة عليها وأضطر هرقل الأول ملك الروم إلى مغادرة مدينة حمص وبلاد الشام بعد ذلك. ثم حاصر المسلمون بيت المقدس أربعة أشهر بقيادة عمرو بن العاص حتى فتحوها (17هـ - 638 م) وحضر أمير المؤمنين عمر بن الخطاب وتسلم بيت المقدس بنفسه (17هـ - 638 م). بعد الفتوحات في بلاد الشام عقد مؤتمرا برئاسة أمير المومنين حضره قادة الجيوش الإسلامية أكد فيه المبادئ التي جاءت في القرأن وأهمها عدم أجبار أحد على الدخول في الإسلام وعدم انتزاع الأراضى أو الكنائس وبالفعل قام الخليفة عمر بن الخطاب بتأمين المسيحيين في سائر مدن الشام مثل دمشق وبيت المقدس وغيرها من المناطق لممارسة حرياتهم وديانتهم وممارسة شعائرهم وعدم المساس بكنائسهم أو أراضيهم. وقام بما يعرف بالعهدة العمرية والتي كتبها عمر بن الخطاب لأهل إيليا القدس وكانت واحدة من أعظم العهود[1]: « بسم الله الرحمن الرحيم "هذا ما أعطى عبدُ الله عمرُ أميرُ المؤمنين، أهلَ إيليا من الأمان : بعد أن رجع خالد بن سعيد بن العاص من اليمن أمره أبو بكر أن ينزل بتيماء وأمره ألا يبرحها، وأن يدعوا من حوله بالانضمام إليه، وألا يقبل إلا من لم يرتد، ولا يقاتل إلا من قاتله، حتى يأتيه أمره. أعطاهم أماناً لأنفسهم وأموالهم ولكنائسهم وصلبانهم، وسقيمها وبريئها وسائر ملته؛ أنه لا تُسكن كنائسهم ولا تُهدم، ولا يُنتقص منها ولا من حيِّزها، ولا من صليبهم ولا من شيء من أموالهم، ولا يُكرهون على دينهم، ولا يضارّ أحد منهم، ولا يسكن بإيليا معهم أحد من اليهود. وعلى أهل إيليا أن يُعطوا الجزية كما يُعطي أهل المدائن. وعليهم أن يُخرِجوا منها الرومَ واللصوصَ. فمن خرج منهم فإنه آمن على نفسه وماله حتى يبلغوا مأمنهم. ومن أقام منهم فهو آمن، وعليه مثلُ ما على أهل إيليا من الجزية. ومن أحب من أهل إيليا أن يسير بنفسه وماله مع الروم ويخلي بِيَعَهم (أي كنائسهم) وصُلُبَهم(أي صلبانهم)، فإنهم آمنون على أنفسهم وعلى بِيَعِهم وصُلُبهم حتى يبلغوا مأمنهم. ومن كان بها من أهل الأرض قبل مقتل فلان، فمن شاء منهم قعد وعليه مثلُ ما على أهل إيليا من الجزية، ومن شاء سار مع الروم، ومن شاء رحل إلى أهله، فإنه لا يؤخذ منهم شيء حتى يحصد حصادهم. وعلى ما في هذا الكتاب عهدُ الله، وذمّةُ رسوله، وذمّةُ الخلفاء، وذمّةُ المؤمنين، إذا أعطوا الذي عليهم من الجزية. شهد على ذلك: خالد بن الوليد، وعبد الرحمن بن عوف، وعمرو بن العاص، ومعاوية بن أبي سفيان وكتب وحضر سنة خمس عشرة للهجرة[1]» اذا اردت أن تعرف الباقي فهذا هو المصدر ويكبيديا ـــــــــــــــــ أما عن الفتح الاسلامي لمصر فيبدو ان حضرتك لم تقرأ بالمرة عن هذا واكتفيت باستماع الاقوال كان لهم السلام اما عن الجزية التي حزت في نفسك فنصارى مصر كان لهم الامان ليس هذا بمعنى ألا يقاتلهم المسلمون فقط بل عندما تكون هناك حرب لا يشارك فيها النصارى ويأمنون في بيوتهم ويدافع عنهم المسلمون وكما كان يدفع النصارى الجزية كان يدفع المسلمون الزكاة اذن الكل كان يدفع وهذا هو العدل لا العدل أن يبقى النصارى مأمنين في كل شئ لا يشاركون في حروب للدفاع عن البلد ولا يدفعون بينما يدفع المسلمون الزكاة ويشاركون في الحروب ويدافعون عنهم ولم يجبر أحد على الاسلام من النصارى بعد الفتح وكان معروفا ان لهم الامان في كنائسهم ولهم حرية عبادتهم اذن هذا كان حفظكم للجميل .. ولم يكن هناك اضطهاد للنصارى سوى في ايام ضعف الخلافة الاسلامية وعدم تطبيق الشريعة اذن الامر واضح اقتباس:
له العون على ما يملون عليه من أقوال ولا مشكلة على الاختلاف انها سنة الحياة نختلف لنتناقش ونتعلم ![]() ![]() ـــــ آلاء آخر تعديل بواسطة LoOoLy El Treikawya ، 15-04-2012 الساعة 01:41 PM |
العلامات المرجعية |
|
|