فوضى العجب العجاب
حين ترى كل مؤيدى الليبرالية هم الأن من ينفخون فى نيران الفتنة
وهم من يحاولون دفع التيار الإسلامى لتولى المواجهة مع جيش الدولة وشرطتها بدلا منهم
بل وهم من يمتدحون مرشح إسلامى بعينه ويقدمون له الاعتذارات والتأييدات والذى منه
عندما يحاول أحدهم من أقباط المهجر يتوارى ويعلن تأييده لهذا الشيخ
فعلى العاقل أن يتأمل جيدا ويسأل نفسه - ماسر هذا التحول فجأة ؟
إذا كانوا نجحوا فى خداع الشيخ وأنصاره بل واعتبر أنصار الشيخ هذا الانضمام انجازا وتعدديا
فهل سيخدعوا الشعب كله ؟
صبرا لينال كل صاحب حق حقه
__________________
الحمد لله
|