|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
أستاذ نزيه أنت فعلاً نزيه لا تبخل علينا بمثل هذه التحليلات الموضوعية فما ينقصنا وتحتاجه مصر فى هذه المرحلة بالذات هو النظرة الموضوعية (النزيهة) للأشخاص والأحداث، الخالية من أى تعصب أو هوى أو مجاملة، وجزاك الله كل خير أستاذى الفاضل |
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
شكرا أستاذ محمد وبارك الله فيكم
وأقول لاينبغي الطعن في وطنية أي شخص لمجرد الاختلاف الأيديولوجي والمعدن الجيد يظهر بمرور الزمن
__________________
![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]() البرادعى: نهضة مصر فى إدارة رشيدة وليست فى "هرتلة" أيديولوجية
![]() قال الدكتور محمد البرادعى، المدير السابق لوكالة الطاقة الذرية، ووكيل مؤسسى حزب "الدستور"، إن نهضة مصر هى فى إدارة رشيدة قائمة على العلم والكفاءة والمصداقية والمحاسبة وليست فى "هرتلة" أيديولوجية أو شعارات جوفاء. وأعلن البرادعى فى مدونة نشرها عبر حسابه الشخصى على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر" عن تأسيس حزبه الجديد "الدستور"، قائلاً: بعد فترة انتقالية كارثية نؤسس حزباً جديداً كنواة لجمع الشمل وتمكين الشباب وتحقيق حلم كل مصرى فى حياة حرة كريمة بعيداً عن المزايدات والديماجوجية. المصدر .
__________________
![]() |
#4
|
|||
|
|||
![]() حزب البرادعى
بقلم/ سعيد الشحات ولد حزب الوفد من رحم ثورة 1919، وظل المعبر الشعبى عنها فى المرحلة السابقة على ثورة يوليو 1952، وبعد مرور أكثر من عام على ثورة 25 يناير، يبحث الكل عن الحزب الذى يعبر عنها، صحيح أن هناك أحزابا ولدت بعد الثورة، ولها نواب فى البرلمان الآن، إلا أنها جميعا لم تستطع مواجهة حزب «الحرية والعدالة»، وكذلك حزب «النور» فى الانتخابات البرلمانية الماضية، مما أكد أن الكيان الحزبى القادر على مواجهتهما مازال شاغرا، فهل سيكون حزب «ثورة الشعب» بقيادة الدكتور محمد البرادعى والذى تم الإعلان عنه قادرا على ملء هذه المساحة؟. حين قرر الدكتور محمد البرادعى الانسحاب من سباق المرشحين للرئاسة، تناول البعض هذه المسألة، من زاوية أنه كان من الأولى بالرجل الذى ساهم بدور رائد فى ثورة 25 يناير، أن يبدأ بعد الثورة مباشرة فى تأسيس حزب بقيادته، وتكون مهمته الوصول بالثورة إلى أهدافها الحقيقية، وذلك بالوصول إلى المواطن المصرى البسيط، باعتباره الوقود الحقيقى للثورة، وها هو الرجل يفعلها الآن، ومعه كوكبة من الرموز الوطنية التى كان لها دور بارز فى ثورة يناير، وذلك تلبية للنداء الذى طالبه به البعض من قبل. قال الدكتور البرادعى: «إن الحزب يتم تأسيسه ليكون ضميرا للثورة، ويتسع ليشمل بين أعضائه جميع التيارات السياسية والأيديولوجيات الفكرية من قوى ليبرالية ويسارية وإسلامية»، وتعبر هذه الرؤية، عن أن مقصد الحزب هو «الوطنية الجامعة» التى تعبر عن النبض الحقيقى لمصر، والمضادة لمعادلة اللون السياسى الواحد لمصر، والتى تحاول أحزاب أخرى صبغها به. وحتى تظهر وثيقة الحزب السياسية وبرنامجه، تبقى تحديات كبيرة أمامه، إن لم يتم الانتباه إليها ستكون خطرا كبيرا، فالأسماء البارزة المؤسسة تنتمى إلى أفكار سياسية مختلفة بل ومتناقضة، سواء فى نظرتها إلى مراحل مصر التاريخية، والتشخيص الحقيقى لمشاكل مصر الحالية، وبالرغم من قول البرادعى بأن الحزب يتسع ليشمل الجميع، إلا أن نجاح ذلك سيبقى مؤجلا لحين وجود اختبار حقيقى على الأرض. |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|