|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() 2- فضل المحافظة على صلاة الجماعة. 3- أن أعمال العباد كلها محصية عند الله تعالى. 4- بيان فضل الله عز وجل على العبد حيث يعطيه على مثل هذه الأعمال اليسيرة هذا الثواب الجزيل. 5- من فضائل الذهاب إلى المساجد: - قوله صلى الله عليه وسلم: ( ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا ويرفع به الدرجات ، ... كثرة الخطا إلى المساجد ) رواه مسلم. - وقال صلى الله عليه وسلم: ( وإسباغ الوضوء في المكاره ، وإعمال الأقدام إلى المساجد ، وانتظار الصلاة بعد الصلاة يغسل الخطايا غسلاً ) رواه أبو يعلى. - وقال صلى الله عليه وسلم: ( بشر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة ) رواه الترمذي. 6- اسم الجنة هو الاسم العام المتناول لتلك الدار ، وما اشتملت عليه من أنواع النعيم واللذة والبهجة والسرور ، ولها أسماء: - منها: دار السلام.قال تعالى: ﴿ لهم دار السلام عند ربهم ﴾.أي دار السلامة من كل بلية وآفة ومكروه. - ومنها: دار الخلد.قال تعالى: ﴿ لهم دار الخلد ﴾.سميت بذلك لأن أهلها لا يظعنون عنها أبداً. - ومنها : دار المقامة.قال تعالى: ﴿ الذي أحلنا دار المقامة من فضله ﴾.أي يقيمون فيها لا يموتون ولا يتحولون منها أبداً. - ومنها: دار الحيوان.قال تعالى: ﴿ وإن الدار الآخرة لهي الحيوان ﴾.أي دار الحياة التي لا موت فيها ولا تنغيص ولا نفاد فيها ، ولا تفنى ولا تنقطع. ومنها: الفردوس.قال تعالى: ﴿ أولئك هم الوارثون الذين يرثون الفردوس ﴾.والفردوس البستان الذي يجمع كل ما يكون في البساتين. ............................................ |
#2
|
||||
|
||||
![]() ![]() * الفوائــد: 1- أن صلاة الجماعة في المساجد واجبة على الرجال البالغين. - لأن النبي صلى الله عليه وسلم همّ بتحريق بيوت المتخلفين عن الصلاة. ومما يدل على وجوبهاقوله تعالى: ﴿ وإذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك .... ﴾. - وجه الاستدلال: أن الله أمرهم بالصلاة جماعـة في حال الخوف ، فدل على أن الجماعة واجبة إذ لم يسقطها حتى في حال الخوف. 2- أن النبي صلى الله عليه وسلم ترك تحريقهم لأنه لا يعذب بالنار إلا رب النار. 3- جواز القسم على الأمر المهم حثاً أو منعاً. 4- وجوب إنكار المنكر. 5- أنه ينبغي تعاهد المتخلفين عن صلاة الجماعة. |
#3
|
||||
|
||||
![]() ![]() * الفوائــد: 1- التحذير من الغضب. 2- أن الشديد حقيقة هو من يملك نفسه عند الغضب. - عن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم مرّ على أناس يصطرعون ، فقال: ( ما هذا ؟ ) قالوا: فلان ما يصارع أحداً إلا صرعه ، قال: ( أفلا أدلكم على من هو أشد منه ؟ رجل كلمه رجلاً مكتظم غيظه فغلبه وغلب شيطانه وغلب شيطان صاحبه )رواه البزار بسند حسن. 3- علاج الغضب: - أولاً: السكوت.قال صلى الله عليه وسلم: ( إذا غضبت فاسكت ، وإذا غضبت فاسكت ، وإذا غضبت فاسكت ) رواه أحمد. - ثانياً: معرفة فضل كظم الغيظ. قال تعالى: ﴿ والكاظمين الغيظ ... ﴾. وقال صلى الله عليه وسلم: ( ما تجرع عبد جرعة أفضل عند الله من جرعة غيظ تكظمها ابتغاء وجه الله )رواه ابن ماجه. - ثالثاً : أن ترك الغضب من أسباب دخول الجنة. عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: ( أن رجلاً قال للنبي صلى الله عليه وسلم: أوصني ، قال: لا تغضب ، فردد مراراً ، قال: لا تغضب ) رواه البخاري. وجاء في رواية: ( لا تغضب ولك الجنة ). - رابعاً: تغيير الحالة التي هو عليها. قال صلى الله عليه وسلم: ( إذا غضب أحدكم وهو قائم فليجلس ، فإن ذهب عنه الغضب وإلا فليضطجع ) رواه أحمد. - خامساً: الاستعاذة بالله. عن سليمان بن صرد قال: استب رجلان عند النبي صلى الله عليه وسلم فجعل أحدهما تتحمر عيناه وتنتفخ أوداجه ، فقال رســـول الله صلى الله عليه وسلم: ( إني لأعرف كلمة لو قالها لذهب عنه ما يجد ، أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ) متفق عليه. - سادساً: طلب العون من الله في الرضا والغضب. فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو: ( أسألك كلمة الحق في الغضب والرضا ) رواه النسائي. سابعاً: الوضوء. وقد جاء في حديث: ( وإذا غضبت فتوضاً ). |
#4
|
||||
|
||||
![]() ![]() * الفوائــد: 1- أن الإيمان مراتب بعضها فوق بعض. 2- أن الإيمان قول وعمل واعتقاد ، وهذا مذهب أهل السنة. - فالقول: لا إله إلا الله. - والعمل: إماطة الأذى عن الطريق. - والاعتقاد: الحياء. 3- فضل كلمة التوحيد : لا إله إلا الله.ومعناها : لا معبود بحق إلا الله. 4- أن إماطة الأذى عن الطريق من الإيمان. ومن فضائله: - أولاً: أنه سبب لدخول الجنة. عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( لقد رأيت رجلاً يتقلب في الجنة في شجرة قطعها من ظهر الطريق كانت تؤذي المسلمين ) رواه مسلم. - ثانياً: أنه سبب لمغفرة الذنوب. عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( بينما رجل يمشي بطريق وجد غصن شوك على الطريق ، فأخره فشكر الله له ، فغفر له ) متفق عليه. 5- أن الحياء من الإيمان. ومن فضائله: - أولاً: أنه من علامات الإيمان.لحديث الباب. وعن ابن عمر رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مرّ على رجل من الأنصار وهو يعظ أخاه في الحياء [ وفي رواية يقول: إنك لسيء ] فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( دعه فإن الحياء من الإيمان ) متفق عليه. - ثانياً: الحياء أبهى زينة. عن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( ما كان الفحش في شيء قط إلا شانه ، ولا كان الحياء في شيء قط إلا زانه ) رواه الترمذي. - ثالثاً: الحياء من صفات الرب. عن يعلى بن أمية رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( إن الله تعالى حيي ستير يحب الحياء والستر ) رواه أبو داود. - رابعاً: الحياء خلق يحبه الله. للحديث السابق. - خامساً: الحياء خلق الإسلام. عن زيد بن طلحة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( إن لكل دين خلقاً ، وخلق الإسلام الحياء ) رواه مالك. 6- هناك بعض الأمور يكون الحياء فيها مذموماً ، وهي: - أولاً: الحياء في طلب العلم. قالت عائشة رضي الله عنها: ( نعم النساء نساء الأنصار ، لم يمنعهن الحياء أن يتفقهن في الدين ) رواه مسلم. وقال مجاهد: ” لا ينال العلم مستحي ولا مستكبر “. - ثانياً: عدم قول الحق والجهر به. قال صلى الله عليه وسلم: ﴿ إن الله لا يستحي من الحق ﴾. قال ابن حجر: ” ولا يقال رب حياء يمنع من الحق ، أو فعل الحق ، لأن ذلك ليس شرعياً “. 7- الإيمان يتجزأ ، ولذلك هو يزيد وينقص ، يزيد بالطاعات وينقص بالعصيان ، ويدل لذلك: - قوله تعالى: ﴿ فزادهم إيماناً ﴾. - وقال تعالى: ﴿ زادتهم إيماناً ﴾. |
#5
|
||||
|
||||
![]() ![]() * الفوائــد: 1- أن الختان من الفطرة ، وحكمه : واجب على الرجال دون النساء ، ويدل لوجوبه على الرجال: - قوله تعالى: ﴿ أن اتبع ملة إبراهيم ﴾ وإبراهيم اختتن وهو ابن ثمانين سنة. - وقال صلى الله عليه وسلم لرجل أسلم: ( ألق عنك شعر الكفر واختتن ) رواه أبو داود. - أن ستر العورة واجب ، فلولا أن الختان واجب لم يجز هتك حرمة المختون بالنظر إلى عورته من أجله. 2- أن أول من اختتن إبراهيم. - عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( أول من اختتن إبراهيم وهو ابن ثمانين سنة بالقدوم ) متفق عليه. القدوم: بالتشديد: اسم مكان بالشام ، وبالتخفيف: آلة النجار. 3- استحباب حلق شعر العانة. 4- استحباب تقليم الأظافر ، سواء في الرجل والمرأة ، وسواء أظافر اليد أو الرجل. 5- استحباب قص الشارب. 6- أن عدم الأخذ من الشارب خلاف الفطرة. - وقد قال صلى الله عليه وسلم: ( من لم يأخذ من شاربه فليس منّا ). 7- استحباب نتف الإبط. - الأفضل فيه النتف ، لقوله صلى الله عليه وسلم: (ونتف الإبط) وهذا لمن قوي عليه ، ويحصل بالحلق أو بغيره. 8- حدد النبي صلى الله عليه وسلم أقصى مدة لهذه الأشياء ، وهي [ 40 ] يوماً. - عن أنس رضي الله عنه قال: ( وُقت لنا في قص الشارب وتقليم الأظافر وحلق العانة ، أن لا تترك أكثر من أربعين يوماً )رواه مسلم. 9- حرص الإسلام على النظافة ، وعدم التشبه بذوات المخالب والأظفار من الحيوانات. - قوله صلى الله عليه وسلم: ( الفطرة خمس ) ليس المراد حصرها بهذه الأشياء ، بل هناك أشياء أخرى من الفطرة جاءت في بعض الأحاديث ، لكن المراد هنا تسهيل العلم وحفظه وضبطه. |
#6
|
||||
|
||||
![]() ![]() * الفوائــد: 1- الحث على بر الأم والوصية بها. 2- أن حق الأم مقدم على حق الأب. 3- قال العلماء: ” وسبب تقديم الأم كثرة تعبها عليه وشفقتها وخدمتها ومعاناة المشاق في حمله ، ثم وضعه ، ثم إرضاعه ، ثم تربيته وخدمته وتمريضه “. 4- أن إكرام الأقارب ليس على درجة واحدة. 5- كمال الشريعة الإسلامية في ترتيب الحقوق ووضعها في مواضعها المناسبة. 6- أنه إذا وجبت نفقة الأم والأب على الرجل ، ولم يجد إلا نفقة أحدهما ، قدمت الأم. 7- أن حق الأب يأتي بعد الأم ، وقد اتفق العلماء على أن الأم والأب آكد حرمة في البر مما سواهما. |
#7
|
||||
|
||||
![]() ![]() * الفوائــد: 1- أن المؤمن الممدوح وهو الكيس الحازم الذي لا يستغفل فيخدع مرة أخرى. - قال النووي: ” وسبب الحديث معروف ، وهو أن النبي صلى الله عليه وسلم أسر أبا غرة الشاعر يوم بدر فمنّ عليه وعاهده ألا يحرض عليه ولا يهجوه ، وأطلقه فلحق بقومه ، ثم رجع إلى التحريض والهجاء ، ثم أسره يوم أحد ، فسأله المنّ ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ( لا يلدغ المؤمن من جحرٍ مرتين ) “. 2- أن من كمال الإيمان أن يكون المؤمن حذر فطن ، لا يعود لشيء أصابه منه ضرر. 3- أن المؤمن المغفـل قد يلدغ مراراً. |
العلامات المرجعية |
|
|