|
||||||
| أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
|
||||
|
||||
* الفوائــد: 1- أن الختان من الفطرة ، وحكمه : واجب على الرجال دون النساء ، ويدل لوجوبه على الرجال: - قوله تعالى: ﴿ أن اتبع ملة إبراهيم ﴾ وإبراهيم اختتن وهو ابن ثمانين سنة. - وقال صلى الله عليه وسلم لرجل أسلم: ( ألق عنك شعر الكفر واختتن ) رواه أبو داود. - أن ستر العورة واجب ، فلولا أن الختان واجب لم يجز هتك حرمة المختون بالنظر إلى عورته من أجله. 2- أن أول من اختتن إبراهيم. - عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( أول من اختتن إبراهيم وهو ابن ثمانين سنة بالقدوم ) متفق عليه. القدوم: بالتشديد: اسم مكان بالشام ، وبالتخفيف: آلة النجار. 3- استحباب حلق شعر العانة. 4- استحباب تقليم الأظافر ، سواء في الرجل والمرأة ، وسواء أظافر اليد أو الرجل. 5- استحباب قص الشارب. 6- أن عدم الأخذ من الشارب خلاف الفطرة. - وقد قال صلى الله عليه وسلم: ( من لم يأخذ من شاربه فليس منّا ). 7- استحباب نتف الإبط. - الأفضل فيه النتف ، لقوله صلى الله عليه وسلم: (ونتف الإبط) وهذا لمن قوي عليه ، ويحصل بالحلق أو بغيره. 8- حدد النبي صلى الله عليه وسلم أقصى مدة لهذه الأشياء ، وهي [ 40 ] يوماً. - عن أنس رضي الله عنه قال: ( وُقت لنا في قص الشارب وتقليم الأظافر وحلق العانة ، أن لا تترك أكثر من أربعين يوماً )رواه مسلم. 9- حرص الإسلام على النظافة ، وعدم التشبه بذوات المخالب والأظفار من الحيوانات. - قوله صلى الله عليه وسلم: ( الفطرة خمس ) ليس المراد حصرها بهذه الأشياء ، بل هناك أشياء أخرى من الفطرة جاءت في بعض الأحاديث ، لكن المراد هنا تسهيل العلم وحفظه وضبطه. |
|
#2
|
||||
|
||||
* الفوائــد: 1- الحث على بر الأم والوصية بها. 2- أن حق الأم مقدم على حق الأب. 3- قال العلماء: ” وسبب تقديم الأم كثرة تعبها عليه وشفقتها وخدمتها ومعاناة المشاق في حمله ، ثم وضعه ، ثم إرضاعه ، ثم تربيته وخدمته وتمريضه “. 4- أن إكرام الأقارب ليس على درجة واحدة. 5- كمال الشريعة الإسلامية في ترتيب الحقوق ووضعها في مواضعها المناسبة. 6- أنه إذا وجبت نفقة الأم والأب على الرجل ، ولم يجد إلا نفقة أحدهما ، قدمت الأم. 7- أن حق الأب يأتي بعد الأم ، وقد اتفق العلماء على أن الأم والأب آكد حرمة في البر مما سواهما. |
|
#3
|
||||
|
||||
* الفوائــد: 1- أن المؤمن الممدوح وهو الكيس الحازم الذي لا يستغفل فيخدع مرة أخرى. - قال النووي: ” وسبب الحديث معروف ، وهو أن النبي صلى الله عليه وسلم أسر أبا غرة الشاعر يوم بدر فمنّ عليه وعاهده ألا يحرض عليه ولا يهجوه ، وأطلقه فلحق بقومه ، ثم رجع إلى التحريض والهجاء ، ثم أسره يوم أحد ، فسأله المنّ ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ( لا يلدغ المؤمن من جحرٍ مرتين ) “. 2- أن من كمال الإيمان أن يكون المؤمن حذر فطن ، لا يعود لشيء أصابه منه ضرر. 3- أن المؤمن المغفـل قد يلدغ مراراً. |
|
#4
|
||||
|
||||
* الفوائــد: 1- بيان كمال نعيم الجنة ، وأن أهلها يجدون من المسرات الخالية من أي كدر أو غلق. 2- أن الجنة فوق الوصف. 3- فيه دليل لمذهب أهل السنة أن الجنة مخلوقة الآن . ومما يدل لذلك أيضاً: - قوله تعالى: ﴿ أعدت للمتقين ﴾ أي هُيأت. - وقوله صلى الله عليه وسلم: ( إني رأيت الجنة والنار ) متفق عليه. 4- أن من أعظم نعم أهل الجنة رؤية الله تعالى. - كما قال صلى الله عليه وسلم: ( فما أعطوا شيئاً أحب إليهم من النظر إلى وجهه الكريم ). - وقال صلى الله عليه وسلم: ( أسألك لذة النظر إلى وجهك الكريم ). 5- قوله تعالى: ﴿ فلا تعلم نفس ... ﴾. - قال ابن كثير: ” أي فلا يعلم أحد عظمة ما أخفى الله لهم في الجنات من النعيم المقيم واللذات التي لم يطلع على مثلها أحد ، لما أخفوا أعمالهم ، كذلك أخفى الله لهم من الثواب جزاءً وفاقاً ، فإن الجزاء من *** العمل “. -قال الحسن البصري: ” أخفى قوم أعمالهم ، فأخفى الله لهم ما لم ترَ عين ، ولم يخطر على قلب بشر “. *وهذا النعيم: - قوله صلى الله عليه وسلم: ( من يدخل الجنة ينعم لا ييأس ، ولا تبلى ثيابه ، ولا يفنى شبابه ) رواه مسلم. - وقال صلى الله عليه وسلم: ( إن لكم أن تصحوا فلا تسأموا ، وتحيوا فلا تموتـــــــوا ) رواه مسلم. |
|
#5
|
||||
|
||||
* الفوائــد: 1- أن للساعة علامات تدل على قربها. 2- أن من علامات الساعة انحسار نهر الفرات عن جبل من ذهب. 3- أنه ينبغي لمن حضره أن لا يأخذ منه ، لقوله صلى الله عليه وسلم: ( فمن حضره منكم فلا يأخذ منه شيئاً ). 4- أن سبب نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن الأخذ منه لما ينشأ عن أخذه من الفتنة والقتال عليه. 5- قول بعض الناس أن المراد بالكنز هو البترول قول ضعيف ، لأمور: - لأن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر أن الناس سيقتتلون عند هذا الكنز ، ولم يحصل أنهم اقتتلوا عند خروج النفط. - أن النص جاء فيه: ( جبل من ذهب ) والبترول ليس بذهب على الحقيقة. 6- أنه سيحدث اقتتال عند ظهور هذا الكنز. 7- ذم التطلع والسعي في طلب الدنيا. 8- قال بعض العلماء: ” أن الاقتتال عند انحسار الفرات عن جبل من ذهب يكون عند ظهور المهدي “. - لحديث ثوبان قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( يقتتل عند كنزكم ثلاثة كلهم ابن خليفة ، ثم لا يصير إلى واحد منهم ، ثم تطلع الرايات السود من قبل المشرق ... فإذا رأيتموه فبايعوه ولو حبواً على الثلج فإنه خليفة الله المهدي ) رواه ابن ماجه. |
|
#6
|
||||
|
||||
![]() * الفوائــد: 1- فضل من يجرح في سبيل الله. 2- قال العلماء: ” الحكمة في مجيئه يوم القيامة على هيئته أن يكون معه شاهد فضيلته وبذله نفسه في طاعة الله “. 3- التنبيه على شرطية الإخلاص في نيل هذا الثواب.لقوله ( في سبيل الله ). 4- إثبات يوم القيامة. وسمي بذلك: - أولاً: لأن الناس يقومون من قبورهم. لقوله تعالى: ﴿ يوم يقوم الناس لرب العالمين ﴾. - ثانياً: لقيام الأشهاد. لقوله تعالى: ﴿ ويوم يقوم الأشهاد ﴾. - ثالثاً: لقيام الملائكة. لقوله تعالى: ﴿ يوم يقوم الروح والملائكة صفاً ﴾. |
|
#7
|
||||
|
||||
* الفوائــد: 1- قيمة الإنسان بعلمه وتقواه ، لا بشكله وجسمه يوم القيامة. 2- ذم السمن الذي يؤدي إلى الكسل والبطر. 3- فضل الضعيف غير المتكبر ولا المتبختر ، وقد جاءت نصوص تدل على فضل الضعفاء والأتقياء: - وقد قال صلى الله عليه وسلم في القرون المتأخرة: ( ويظهر فيهم السمن ). - وقال صلى الله عليه وسلم: ( ألا أخبركم بأهل الجنة: كل ضعيف لو أقسم على الله لأبره ). - وقال صلى الله عليه وسلم: ( احتجت الجنة والنار ، فقالت النار: فيّ الجبارون المتكبرون ، وقالت الجنة: فيّ ضعفاء الناس ومساكينهم ) رواه مسلم. - وقال صلى الله عليه وسلم: ( قمت على باب الجنة فإذا عامة من دخلها المساكين ... ). 4- لا ينفع مال ولا بنون يوم القيامة إلا من أتى الله بقلب سليم. 5- إثبات الوزن يوم القيامة. وقد دلّ على ذلك الكتاب والسنة: - قال تعالى: ﴿ ونضع الموازين القسط ليوم القيامة ﴾. - وقال صلى الله عليه وسلم: ( كلمتان خفيفتان على اللسان ، ثقيلتان في الميزان ، حبيبتان إلى الرحمان: سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم ). - وقال تعالى: ﴿ فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون ﴾. - والذي دلت عليه السنة: أن ميزان الأعمال له كفتان حسيتان مشاهدتان. 6- التحذير من كون الإنسان لا يهتم إلا بتنعيم جسمه. 7- أن الموفق اللبيب هو الذي يهتم بقلبه ، وإذا صلح القلب وسعد ، صلح الجسم وسعد. |
| العلامات المرجعية |
|
|