أبوتريكة السفاح المبتسم وفارس الأوقات الصعبة وبطل المعجزات والأسود تمرض ولكن لا تموت

[LoOoLy El Treikawya]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شريف حسن .

شكرا لمرورك الكريم

ربنا يفرحك ديمـــــــــــــــاااااااااااااااااااااا

فرح ايه بقى ما خلاص يا فرحة ما تمت

الله ينصر الحق

ربنا يخليك يا استاذ شريف

[شريف حسن .]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة loooly el treikawya

فرح ايه بقى ما خلاص يا فرحة ما تمت

الله ينصر الحق

ربنا يخليك يا استاذ شريف

ليه بس كده التشاؤم ده

ما تقلقيش الحق منتصر بأذن الله

شكرا ليكى وان شاء الله نفرح كلنا

[LoOoLy El Treikawya]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شريف حسن .

ليه بس كده التشاؤم ده

ما تقلقيش الحق منتصر بأذن الله

شكرا ليكى وان شاء الله نفرح كلنا

ان شاء الله يا رب رُب ضارة نافعة

ـــــــــــــــــــــــــــــ

نرجع بقى لموضوعنا

اليوم كله مش ورايا غير اتخانق في السياسة وزهقت

-نهائي دوري أبطال أفريقيا 2006: هدف البطولة القاتل في الصفاقسي التونسي: في الدقيقة (92) وعندما كان الحكم يستعد لإطلاق صفارة النهاية معلنا فوز الصفاقسي بالبطولة تربص تريكة على حدود المنطقة وبعد أن تهيأت الكرة على قدمه اليسرى، لم يتوانى المايسترو عن إطلاق قذيفته التي مرت "من خرم الإبرة" في أسفل الزاوية لمرمى أحمد الشواشي ليفوز الأهلي باللقب الغالي.

قال تريكة عن هذا الهدف أنه "كان توفيق من الله في اللحظة المناسبة، أحاول دائما إسترجاع لحظة شعوري بهذا الهدف ولا أستطيع، إنه شعور لايوصف".

اذا كنا احنا يفوت علينا وقت ونرجع نشوف الفيديو الهدف دا ونتذكر فرحتـــه .. هدف لا ينــــــــــسى

وبعد تأزم الموقف نزل الماجيكو البديل ليصنع المستحيل ويحرز ثلاثية تاريخية في الشوط الثاني يعود بها بفريقه من بعيد. يخطف الحلم من الفريق المالي ويهديه لجماهير الأهلي المتعلقة بالبطولة الوحيدة بعد توقف المنافسات المحلية بالكامل. كانت الجماهير خارج ملعب الكلية الحربية الخالي سواء في البيوت أو علي المقاهي تهتف بعد كل هدف غير مصدقة أن الكابوس الذي عاشوه طوال الشوط الأول تحول إلى حلم التأهل الوردي وبلوغ دور المجموعات بفضل هاتريك الفنان سارق الأحلام.

الأسود تمرض لكن لاتموت

عاني محمد أبو تريكة كثيرا في الآونة الأخيرة من النقد وإدعاء أن مكانه أصبح دكة البدلاء بل وطالبه البعض بالإعتزال، وأيضا على الصعيد الإنساني مر بأزمة نفسية شديدة بعد أحداث بور سعيد جعلته يفكر في الإعتزال. ولكن وكما في كل مرة يثبت محمد أبو تريكة في مباراة الملعب المالي أنه لاعب من طراز فريد لا يعرف اليأس وأنه سيكون دائما نجم اللحظات الحرجة.

دا عشان تريكة بيرد بالفعل مش بالكلااااااااااااام

وبالمناسبة تريكة مرسااااوي من اول لحظة

اسفة على الازعاج الكتير بتاعي دا