انا ايضا اخصائى علاقات عامة وكنت قبل التثبيت مدرس قران واظن ان الازهر ليس له ذنب فى ادراج هذا التخصص الذى لاحاجة له فى المعاهد ولاحتى المناطق لان هذه الوظيفة مطلوبة بشكل عملى فى المؤسسسات المالية او التجارية ووجود وظيفة شكلية كهذه يعود اللوم فيها على التنظيم والادارة وقوانين العمل التى تشترط اتساق المهنة مع الدراسة الاكاديمية ولم تاخذ فى الاعتبار ماذكرته سالفا ولا التفكير بشكل واقعى وهو احتياج مجال تحفيظ القران لنا اكثر من العلاقات العامة الذى لايوجد اصلا وهذه هى بيروقراطية الدولة التى تحتاج الى ثورة
|