|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
الحمدلله الصعيد ال انا بعتز اني منه بجد اهله عملوا الصح الحمدلله
واحب افكركم يا ال بتقولوا انتخابات لو بجد كويس كان يجيب 70% او 80% احب افكركم ب لسه من شهر انتخابات فرنسا هولاند فاز ع ساركوزي ال بردو كان الرئيس السابق ليهم ب 52% وساركوزي 48% يعني تقريباً نفس النسب ال عندنا ومتنسوش ان احن عندنا ناس كتير مش متقبلين فكرة التغيير فعشان كدا النسب قريبه من بعضها وارجع اقول ان هو دا الطبيعي ف أي انتخابات حره نزيهه اما ال99% والحوارات دي فدي ميعرفش يجيبها غير واحد عاااااالي زي عمو مبارك |
#2
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
اقتباس:
وهى فى فرنسا احتفل انصار الرئيس قبل صدور النتيجة الرسمية ؟ المدعى أنه مرشح الثورة لم يكن مرشح ثورة والدليل تفرق الثوار بينه وبين منافسه وبين المقاطعه وإبطال صوتهم لو ثائر بجد وخرج من الميدان ولم ينسحب منه لجمع الغنائم بمفرده وترك الثوار للموت كان مسح الفلول ووصل ل80% كمان لكنها مبررات وتبقى مصيبة لو كنتم تعتقدون أن الفلول 49% من الأصوات قلنا قولوا الحمد لله ولاتنسبوها للثوار - فالثوار لم يتجمعوا على مرشحكم والثوار طالبوا بالحرية كهدف أساسى للثورة فهل منكم من يستطيع تحمل مثل هذا الحوار المخالف لرأيكم ؟ سنرى عمليا شكرا
__________________
الحمد لله |
#3
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
وأتشرف بالحوار الراقى علماً بأننى لست محسوباً على أى تيار أو جماعة . ثانياً : حين تكلمت عن الانتخابات فى بلد كفرنسا ، قصدت أن أضرب مثلاً بالانتخابات فى بلد أقل ما يوصف به أنه بلد ديمقراطى . والواقع يقول أن انتخابات فرنسا حسمت بفارق 1% لا غير ، إذاً فالانتخابات النزيهة الحرة لدى الشعوب المتقدمة ، تحسم لأحد المرشحين بفارق أصوات ضئيل وليست الحالة الفرنسية بالحالة الوحيدة . أما نتائج انتخاباتنا نحن دول العالم الثالث ، فقد تتجاوز الحد المعقول ربما 90% بما يشوبها من التزوير الفاضح لأحد المرشحين ثالثاً : وجود الفلول " المستفيدين من النظام السابق " وبنسبة كبيرة كما هو حالنا أدعى لأن تأتى فروق التصويت هزيلة أليس لهم حق التصويت ، وأخيراً الثوار أنفسهم ، بعضهم أعلن أنهم سينتخبون مرسى ، فقط لإسقاط شفيق الثوار و من تغاطفوا معهم كانوا أحد ثلاثة 1- منتخباً لمرسى " مضطراً أكثر منه متفهماً " خاف أن يمتنع فيأتيه شفيق . 2- مبطلاً لصوته " رافضاً لكليهما " . 3- ممتنعاً عن التصويت " أراد النزول ثانية للتحرير " . وأخيراً هناك نسبة لا يمكن بحال من الأحوال المرور دون ذكرها " الخائفون من حكم الإخوان " وتجلت هذه النسبة بوضوح عند شركاء الوطن كل هذا جعل الأصوات تتشتت وكأن المرشحين كلاما سواء لكن الحقيقة هى أنه لم يرغب فى شفيق إلا أولئك الذين تكلمت عنهم فى ثانياً " المستفيدون من النظام القديم والراغبون فى عودته . الحمد لله وعذراً للإطالة |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|