|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() مستشار الرئيس: قيادات «العسكري» فوجئوا بقرارات مرسي ولم يعلموا بها مسبقا أكد المستشار محمد فؤاد جاد الله، نائب رئيس مجلس الدولة، المستشار القانوني لرئيس الجمهورية، في تصريح خاص لـ«الشروق»، أن قيادات المجلس العسكري فوجئوا بالقرارات التي أصدرها الدكتور محمد مرسي، اليوم الأحد، ولم تتم مشاورتهم فيها سلفاً.وكان اللواء محمد العصار، مساعد وزير الدفاع، قال لوكالة رويترز، إن القرارات جاءت بعد مشاورات مع المشير وباقي أعضاء المجلس العسكري |
#2
|
||||
|
||||
![]() شادى حرب يؤكد على امتلاك الرئيس لسلطاته وإحالة المشير وعنان مطلب جماهيرى اعتبر الناشط السياسى شادى الغزالى حرب، والعضو المؤسس لحزب الدستور، أن القرارات التى أصدرها الرئيس محمد مرسى، عصر اليوم الأحد، مطالب هامة للقوى الثورية، وتؤكد على أن الرئيس يملك السلطات كاملة, والتى قضت بإحالة المشير طنطاوى واللواء سامى عنان إلى التقاعد، بالإضافة إلى إلغاء الإعلان الدستورى الذى أصدره المجلس العسكرى،وأوضح الغزالى أن إقالة المشير طنطاوى وعنان مطلب جماهيرى للثوار، ولا تعنى أنهم بعيدين عن المسألة القانونية خلال الفترة التى تولوا فيها إدارة شئون البلاد، مشيراً إلى أنه على القوات المسلحة أن تعود لدورها الطبيعى بحماية حدود البلاد، وعلى الجيش أن يبقى مؤسسة وطنية مستقلة، وعلى الأحزاب السياسية أن تبقى بعيدة عنها، منتقداً ما يتردد عن أخونة الدولة قائلا " المؤسسة العسكرية لمصر كلها وغير مسموح للإخوان أو غيرهم أن يسيطروا عليها". |
#3
|
||||
|
||||
![]() بكرى: قرارات مرسى لتلافي غضب الشعب تجاه أحداث رفح..وأبوحامد: سنقف أمام بلطجة الإخوان تعليقا على قرارات الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية، بإحالة المشير محمد حسين طنطاوى، والفريق سامى عنان للتقاعد، وصف مصطفى بكري عضو مجلس الشعب السابق، هذه القرارت بـ"الخاطئة"، معتبرا أنها "محاولة من الإخوان للسيطرة على الحكم".وأضاف بكرى فى تصريح صحفى، "الخطأ في قرارات مرسي هو الإطاحة بقيادات المجلس العسكري التي مازالت تحافظ على كيان الوطن منذ بداية ثورة يناير إلى وقتنا هذا»، مؤكدًا أن "إحالتهم للتقاعد محاولة من الرئيس لتلافي غضب الجماهير تجاه أحداث رفح". من جهه أخرى، أكد محمد أبو حامد عضو مجلس الشعب السابق، إنه سيقف ضد قرارات مرسي ، وأنه عازما على استمراره في حشده للجماهير لـ"مليونية 24 أغسطس". وقال ابوحامد: "سنقف أمام بلطجة الإخوان ومرسي"، مؤكدا أن "القرارات الأخيرة هي محاولة من الإخوان للانفراد بالسلطة، والاستحواذ على جميع مؤسسات الدولة، خاصة بعد إحالة طنطاوى وعنان للتقاعد والسيطرة على الإعلام والصحافة". |
#4
|
||||
|
||||
![]() مصدر بالرئاسة : مرسي درس قراراته ورتب لها بعناية قبل صدوره اتخذ الرئيس المصري محمد مرسي عدة قرارات وترتيبات خلال الفترة الأخيرة بدت أنها بمثابة تمهيد للقرارات التي اتخذها اليوم الأحد بإلغاء الإعلان الدستوري المكمل وإقالة قيادات عسكرية.ويلفت مصدر مقرب من الرئاسة أيضا إلى أن مرسي درس قراراته ورتب لها بعناية، بما في ذلك اختيار توقيت الإعلان الذي جاء قبل الإفطار بساعتين حيث تكون الأجواء عادة في مصر في شهر رمضان هادئة وأقرب للاسترخاء. وقرر الرئيس الأربعاء الماضي إقالة مدير المخابرات العامة مراد موافي عقب الهجوم الذي شنه مسلحون على نقطة تفتيش أمنية على الحدود بين مصر وإسرائيل، والذي أسفر عن مقتل 16 جنديًا وضابطًا مصريا وإصابة سبعة آخرين بجروح، وكذلك إقالة قائد الحرس الجمهوري وتعيين بديلين لهما أكثر ولاء، وبالتوازي، حرص مرسي في الأيام القليلة الماضية على تكثيف اللقاءات والافطارات مع قيادات وأفراد القوات المسلحة. فالتقى مرسي مع قادة جنود وصف الجيش الثاني الميداني في الرابع من أغسطس الجاري، في حضور طنطاوي وقادة الأفرع الرئيسية بالقوات المسلحة وأقيم اللقاء في الإسماعيلية بمقر الجيش الثاني الميداني. وبالتوازي، حصل مرسي في الفترة الماضية على دعم مادي كبير شمل حزمة مساعدات أمريكية أعلنت عنها وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون خلال زيارتها إلى مصر الشهر الماضي، ودعوتها لمستثمرين أمريكيين لزيادة استثماراتهم في مصر. كما أعلنت قطر أمس السبت إيداع ملياري دولار لدى البنك المركزي المصري، يصل منها 500 مليون دولار خلال الأسبوع الحالي، و1.5 مليار دولار قبل 15 سبتمبر المقبل. وقال ممتاز السعيد وزير المالية اليوم الأحد إن ليبيا وعدت خلال المباحثات التي جرت مع بعض المسئولين الليبيين خلال الايام الماضية بتقديم وديعة لدى البنك المركز المصري بقيمة 2 بليون دولار في حالة الإفراج عن الأموال الليبية المجمدة في الخارج. |
#5
|
||||
|
||||
![]() بعد قليل .. الرئيس مرسى يلقى كلمته من الأزهر للشعب المصرى يلقى الدكتور محمد مرسى، رئيس الجمهورية كلمة للشعب المصرى، بعد قليل، من الأزهر الشريف، فى إطار احتفالات ليلة القدر، وذلك بعد ساعات من قراره بإحالة كل من المشير حسين طنطاوى والفريق سامى عنان للتقاعد، واختياره المستشار محمود مكى نائباً له.
|
#6
|
||||
|
||||
![]() معاريف: الثورة اكتملت بإقالة طنطاوى وعنان رأت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية أن الثورة المصرية اكتملت بإحالة الرئيس محمد مرسي المشير طنطاوي ورئيس الأركان سامي عنان إلى التقاعد وإلغاء الإعلان الدستوري المكمل، واصفة تلك الخطوة بالمفاجئة من قبل الرئيس المصري.وأضافت الصحيفة أن الرئيس محمد مرسي واصل اتخاذ خطواته المفاجئة من أجل إكمال أهداف الثورة، والتي تمثلت في تعيين المستشار محمد مكي نائباً له، فضلاً عن سلسلة التعيينات الجديدة لقيادات الجيش، وعلى رأسها تعيين عبد الفتاح السيسى وزيرا جديدا للدفاع، وترقيته إلى رتبة الفريق أول، وتعيينه قائدا عاما للقوات المسلحة، وكذلك تعيين الفريق صدقي صبحي رئيسًا لأركان القوات المسلحة. فيما وصف موقع "واللا" الإخباري الإسرائيلي قرار الرئيس مرسي بإحالة قيادات الجيش للتقاعد بالدراما المصرية والزلزال على طريق تداول السلطة. وأضاف الموقع أن هذا القرار جاء بمثابة قطع رؤوس لكل من وزير الدفاع محمد حسين طنطاوي ورئيس الأركان سامي عنان، مشيراً إلى أن بيان الرئاسة لم يشمل سبب إقالة قيادات الجيش. وتابع الموقع أنه ليس واضحاً الآن كيف سيرد المجلس الأعلى للقوات المسلحة على التطورات الأخيرة، وكذلك ليس واضحاً كيف سيستقبل الشارع المصري تلك القرارات الشائكة. |
#7
|
||||
|
||||
![]() حمزة: إقالة "طنطاوى" أهم قرارات الرئيس وصف الدكتور "ممدوح حمزة" الناشط السياسى, قرارات د.محمد مرسي رئيس جمهورية مصر العربية الخاصة بإقالة عدد من قيادات المجلس العسكري على رأسهم المشير محمد حسين طنطاوي بـ "أهم قرار" اتخذه مرسي منذ توليه رئاسة مصر.وقال حمزة عبر حسابه الشخصي على "تويتر": "إقالة المشير طنطاوى والفريق سامى عنان وتعيين أصغر الأعضاء سناً وزيرًا للدفاع هو أكبر وأهم قرار للرئيس مرسى". كما أعلن حمزة أنه كان متوقعاً لقرار إقالة طنطاوي وتعيين اللواء عبد الفتاح السيسي وزيراً للدفاع خليفة له. |
#8
|
||||
|
||||
![]() قرارات مرسى تربك الإعلام العالمى بدون أي مؤشرات أو توقعات، فوجئ الإعلام العالمى بإقالة الرئيس المصرى محمد مرسى للمشير حسين طنطاوى وزير الدفاع ورئيس المجلس العسكرى وإقالة الفريق سامى عنان عضو المجلس العسكرى الذي كان مرشحا بقوة لخلافة طنطاوى على وزارة الدفاع، وتعيين وزير الدفاع الجديد اللواء عبد الفتاح السيسي عضوا للمجلس الأعلي للقوات المسلحة.وجاءت إحالة المشير طنطاوى للتقاعد أمرا مثيرا للجدل وإحالة عنان هو الآخر لأنه كان متوقعا أن يتولي سامي عنان منصب وزير الدفاع الجديد فى حكومة هشام قنديل لكن يبدو أن الرئيس محمد مرسي يريد استعادة مقاليد الأمور فى يده بعد إلغاء الاعلان الدستوري المكمل. وعلى غير المتوقع ارتبك الإعلام العالمى إلى الحد الذي جعل الوكالات الإخبارية الكبرى لا تنشر الخبر إلا بعد فترة استعادت فيها توازنها إثر الخبر الصادم، وبمجرد إعلان الخبر كانت هيئة الإذاعة البريطانية "بى بى سى" ووكالة رويترز الإخبارية والصحف الأمريكية والبريطانية والعالمية والصحافة الإسرائيلية التى تتابع عن كثب لحظة بلحظة الأوضاع المصرية، كل هذه المؤسسات الضخمة لم تنشر الخبر إلا بعد لحظات من الصدمة والإفاقة. وجاء تناول الإعلام العالمى للقرار غاية فى الخبرية وقلة المعلومات مفتقرا لوضوح الرؤية أو القدرة على التحليل، حيث نشرت شبكة "سى إن إن" الأمريكية الخبر فى 5 كلمات دون أي تفاصيل. من جانبها قالت الصحافة الإسرائيلية على موقع "واللا" الإخبارى فى خبر قصير أن قرار مرسى بإقالة طنطاوى وعنان زلزال على أرض مصر، دون أن تفصح ما إذا كان القرار قد أثار زلزالا فى إسرائيل وفقا لتوقعات الكثيرين أم لا. كما لجأت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية فى تقرير بسيط لإيضاح تحليل يمكن وصفه بالسطحى، يقول إن أحداث رفح التى أودت بحياة 16 جنديا مصريا كانت وراء قرار الإقالة، الذي يتصور الكثيرون أنه يحمل بين سطوره ما هو أقوى وأعمق من ذلك، وهو ما ستكشف عنه التحليلات المنشورة على مواقع الصحف العالمية خلال الأيام القادمة بمجرد زوال الارتباك، يذكر أن حالة الارتباك التى أصابت كبرى الصحف العالمية قابلتها حالة من التجاهل أو الارتباك الذى وصل إلى حد الصمت فى الإعلام الرسمى المصرى، حيث اقتصر التليفزيون المصرى والإعلام المحلى والفضائيات العربية بنشر القرار فى الشريط الإخبارى إلا قليلا من القنوات التى أذاعت البيان أو جزءا منه. |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|