حرية الرأى والإعلام فى عصر "النهضة"

[aymaan noor]

فتوى بوجوب قتال متظاهرين لخروجهم على الحاكم و ارتكابهم خيانة عظمى .

اذا لم يحاكم هؤلاء " المشايخ " فورا

سننزلق الى نظام فاشى يتستر بعباءة الدين

د/ محمد البرادعى

[أ/محمد ابراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aymaan noor

فتوى بوجوب قتال متظاهرين لخروجهم على الحاكم و ارتكابهم خيانة عظمى .

اذا لم يحاكم هؤلاء " المشايخ " فورا

سننزلق الى نظام فاشى يتستر بعباءة الدين

د/ محمد البرادعى

صاحب فتوى قتل المتظاهرين: قصدت المسلحين

أكد الشيخ هاشم إسلام، عضو لجنة الفتوي بالأزهر الشريف، أن الفتوي التي أصدرها بوجوب قتال المتظاهرين في 24 أغسطس الجاري، لم يكن يقصد منها المتظاهرين السلميين، وإنما هؤلاء الذين أعلنوا عن نيتهم حمل سلاح فى التظاهر. وأضاف اسلام، فى تصريحات خاصة لـ"بوابة الوفد"، أن الإسلام يكفل حرية التظاهر السلمي، لافتاً إلى أن الفتوي بقتال المتظاهرين المسلحين والتصدي لهم واجب الدولة ممثلة فى السلطة التنفيذية، وأجهزة الأمن من الجيش والشرطة، ولسيت موجهة لأفراد الشعب.
وشدد علي أن الفتوي ليست ممثلة للأزهر الشريف، وإنما تعبر عن شخصه فقط، مشيراً إلى أنه سيقوم بنشر بيان يوضح فيه الأدلة الشرعية للفتوي وأسبابها.
وأوضح إسلام وجوب وقوف الشعب بجانب القوات الأمنية فى التصدي لأى تظاهرات مسلحة، مؤكداً أن فتواها ليست قرآناً، وأنها تحتمل النقاش، فقد تكون صائبة أو خاطئة.
كان الشيخ هاشم إسلام، عضو لجنة الفتوى بالأزهر الشريف، قد أفتي بوجوب قتال المشاركين في مظاهرات24 أغسطس الجاري ضد جماعة الإخوان المسلمين، واعتبرها ثورة خوارج.


اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - صاحب فتوى قتل المتظاهرين: قصدت المسلحين

[aymaan noor]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أ/محمد ابراهيم

صاحب فتوى قتل المتظاهرين: قصدت المسلحين

أكد الشيخ هاشم إسلام، عضو لجنة الفتوي بالأزهر الشريف، أن الفتوي التي أصدرها بوجوب قتال المتظاهرين في 24 أغسطس الجاري، لم يكن يقصد منها المتظاهرين السلميين، وإنما هؤلاء الذين أعلنوا عن نيتهم حمل سلاح فى التظاهر. وأضاف اسلام، فى تصريحات خاصة لـ"بوابة الوفد"، أن الإسلام يكفل حرية التظاهر السلمي، لافتاً إلى أن الفتوي بقتال المتظاهرين المسلحين والتصدي لهم واجب الدولة ممثلة فى السلطة التنفيذية، وأجهزة الأمن من الجيش والشرطة، ولسيت موجهة لأفراد الشعب.
وشدد علي أن الفتوي ليست ممثلة للأزهر الشريف، وإنما تعبر عن شخصه فقط، مشيراً إلى أنه سيقوم بنشر بيان يوضح فيه الأدلة الشرعية للفتوي وأسبابها.
وأوضح إسلام وجوب وقوف الشعب بجانب القوات الأمنية فى التصدي لأى تظاهرات مسلحة، مؤكداً أن فتواها ليست قرآناً، وأنها تحتمل النقاش، فقد تكون صائبة أو خاطئة.
كان الشيخ هاشم إسلام، عضو لجنة الفتوى بالأزهر الشريف، قد أفتي بوجوب قتال المشاركين في مظاهرات24 أغسطس الجاري ضد جماعة الإخوان المسلمين، واعتبرها ثورة خوارج.


اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - صاحب فتوى قتل المتظاهرين: قصدت المسلحين

جزيل شكرى وتقديرى لك أستاذ محمد على هذا التوضيح الذى يخفف بالطبع من استغرابنا واندهاشنا من صدور فتوى مثل هذه ، و ان كان لايلغى انزعاجنا من سيل الفتاوى التى أصبح منتشرا فى وسائل الاعلام بين الحين والآخر من أمثال هؤلاء الشيوخ ، ما المانع أن يذكر الشيخ الفاضل أن هذا مجرد رأى له يحتمل الصواب أو الخطأ ، لماذا يحاول أن يلبس رأيه بثياب الدين فيعبر عن رأيه بصيغة فتوى دينية ، بالله عليك ماذا لو كان هناك ممن لايعرفون القراءة والكتابة واستمعوا لفتوى هذا الشيخ الجليل و لم يقرؤوا تبريره أو شرحه الذى أوردته حضرتك الآن ، ان جرائم القتل التى قامت بها الجماعات الاسلامية قبل أن تراجع و تعترف بأخطائها كانت على غرار هذا النموذج من الفتاوى .

جزاك الله خيرا وبارك الله فيك

[aymaan noor]

غنيم: "المادة 178من قانون جرائم النشر ممكن تسجن نصف أعضاء"الفيس بوك"

قال الناشط السياسيي وائل غنيم أن هناك مادة ضمن مواد قانون العقوبات المصري المتعلقة بجرائم النشر، من الممكن أن تؤدي إلى القبض على نصف أعضاء موقع التواصل الاجتماعي "الفيسبوك".

وأشار غنيم على صفحته بموقع التواصل الاجتماي "الفيسبوك" أن بموجب هذه المادة أي شخص من الممكن أن يصبح مُجرّم لأنه قام بحملة لنشر صور مخالفات في الشوارع كالقمامة أو تجاوزات في أجهزة الدولة الحكومية مثل المستشفيات ويتم التعامل مع هذه الحملة على أنها إساءة لسمعة البلاد.

وأضاف غنيم "هل هذه المادة مناسبة لمصر بعد الثورة؟ وما هو تعريف الإساءة إلى سمعة البلاد؟".

وكانت نص المادة كما ذكرها غنيم هي المادة رقم 178 ثالثاً والتي تنص على: يعاقب بالحبس كل من صنع او حاز بقصد الاتجار او التوزيع او الايجار او اللصق او لعرض صورا من شانها الاساءة الى سمعة البلاد سواء اكان ذلك بمخالفة الحقيقة او اعطاء وصف غير صحيح او بابراز مظاهر غير لائقة او باية طريقة اخرى.