جزيل شكرى و تقديرى لحضرتك على هذا المقال الرائع و الذى أتفق مع معظمه و ان كنت أختلف مع العنوان ( يسحقون الأكثريات ويشفقون على الأقليات !! ) ، فالمقال برمته يمكن تصنيفه الى أنه دعوة للتوحد بين الأثرية والأقلية وفقا لدستور وحاد يضمن للجميع حقوق متساوية وواجبات متساوية ، مما دفع الكاتب أن يستشهد بهذه الواقعة
اقتباس:
كم كان المجاهد الكبير سلطان باشا الأطرش رائعاً عندما سألوه إذا كان يوافق على تولي رئيس وزراء مسيحي مقاليد الحكم في سوريا، فسألهم:" وهل سيحكم بالإنجيل أو الدستور؟"، فأجابوا "بالدستور طبعاً"، فقال: "على الرحب والسعة".
|
نريد مجتمعا ديموقراطيا حقيقيا تحكم فيه الأكثرية مع ضمانة حقوق الأقليات .
جزاك الله خيرا و بارك الله فيك