|
||||||
| قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
|
|||
|
|||
|
اسف انا مش معاك لان اى دوله بتخلط الدين بالدوله بتفشل-سواء المسيحيه او الاسلام-اما اكثر الدول تقدما هى تلك الدول التى تفصل الدين عن الدوله
|
|
#2
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ [الشورى:10]، وقال: أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ [الشورى:21]، وقال: أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلالاً بَعِيداً [النساء:60]، وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ [المائدة:44]، وفي الآية الأخرى: فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ [المائدة:45]، وفي الثالثة: فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ [المائدة:47]، وغير ذلك من الآيات التي تدل على أن من أهم مقومات المجتمع المسلم وتحقيقه لتوحيد الله أن يكون الحكم لله تبارك وتعالى بالرد إلى كتاب الله وإلى سنة رسوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. المصدر
__________________
|
|
#3
|
|||
|
|||
|
بسم الله الرحمن الرحيم
اقتباس:
كلام يخالف المعقول والمنقول ... فليس من المعقول أن يكون الله عز وجل هو الخالق والرازق والمحي والمميت ، ثم نترك شريعته ومنهاجه إلى أفكار البشر وأحكامهم الوضعية ؟! فالسيد هو الذي يحكم ، والسيد هو الله ... أوليس كذلك ؟!! ومن المنقول : ما أخبرنا به رب العزة في كتابه الكريم : ( أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ (50) سورة المائدة . فالذي يترك شريعة الله عز وجل لايكون مؤمنا ً بالله ، ولايكون موقنا ً به ، فالإيمان بالله يقتضي إلتزام شريعته والنصرانية اليوم أو قبل ذلك لاتمتلك شريعة في الحكم والسياسة وكافة مناحي الحياة ، بل هي عبارة عن طقوس وعبادات ماأنزل الله بها من سلطان لايوجد عليها دليل عقلي فضلا ً عن وجود دليل نقلي يدل عليها ؛ لذلك لاتصلح لقيادة دولة من الدول ، فضلا ً عن أن تكون رسالة موجهة للبشرية كما يزعم البعض ، فدينها قائم على ( دع ما لقيصر لقيصر و ما لله لله ) أما الإسلام فهو شريعة باقية إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها ، وهو منهج من الله للبشر ، فمنه يأخذ البشر تصوراتهم وأفكارهم وأحكامهم ، لذلك فهو يصلح للحكم في أى زمان ومكان ؛ لذلك ديننا قائم على ( أن الحكم يكون لله ) ، ( والتحاكم يكون لله ) ومامن دولة أخذت بالنظام الإسلامي الشامل في جميع شؤونها إلا وكانت لها السمو الأخلاقي والديني والمعيشي ، ومامن دولة حاربت الإسلام وأحكامه ونحت شريعته إلا ضرب الله عليها الذل والمهانة والدول التي يقال عليها تقدمية الآن التي لايوجد لديها شريعة صحيحة أو دين لتفصله عن الحياة ، تعيش في ظلمات وتخبط أخلاقي وإجتماعي وثقافي ... فانظروا لحالهم بإنصاف |
![]() |
| العلامات المرجعية |
|
|