فهمى هويدى من عتاة العلمانية التى تتخفى خلف كتابات إسلامية ، وماذا ننتظر من كاتب يدافع عن الشيعة ، و حرية الرقص التى أسماها إبداعا ، وعن كلمة مبادىء التى عطلت تطبيق الشريعة عقودا من الزمن ، ولذلك فالسذاجة الحقيقية فى من لا يعرف أهمية ذكر احكام الشريعة بدلا من الإقتصار على كلمة مبادىء ، أوليس فهمى هويدى هو القائل : "إن العلمانية بطبقاتها المختلفه ينبغي أن يعترف بهم المشروع السياسي الإسلامي وينبغي أن نفرق بين علمانية متصالحة مع الدين وأخرى مخاصمة له"
فهل هناك علمانية متصالحة مع الدين يا فهمى هويدى ؟!