المرحلة الثانية من دورة المدربين الأساسييت

[ياسر زكي3]

الزملاء الأعزاء
لكم التحية على أرائكم ولكن هل الأخصائي الاجتماعي في حاجة لهذه الدورات ومن يستفيد من هذه الدورات أعتقد أن المنظومة فاشلة والفشل عرض متواصل فنحن بكل أسف نخدع أنفسنا وكله تمام وهناك خلل في أن أغلب الخصائيين لايدركون عن عملهم الأساسي شيء فنحن نعمل هذه الدورات للرفاهية وللشو وكله تمام يا أفندم فأين منهاج العمل للأخصائي الاجتماعي الذي هو ابسط ما نقدمه للأخصائي الاجتماعي وأين حجرات التربية الاجتماعية في أغلبية المدارس وكم عدد مجالس الأمناء المفعلة وأين الأخصائي الاجتماعي من التطوير من خلال البرامج الفعلية التي تنبع من طبيعة عمله وتسهل له عمله وتساعده في الابداع نحن نتكلم بمنظور الفشل والمواربة وليس المكاشفة المطلوبة المهنة تنهار فنحن نترك أغلبية الأخصائيين الاجتماعيين بدون مركب في وسط بحر ونقول له انت وحظك كل شيء في التربية الاجتماعية عشوائي فعلى اي أساس نرتكز عليه وأغلبية الأخصائيين الاجتماعيين لا يعرف كيفية عمل حالة فردية بالطلريقة الصحيحة وهذا ليس عيباً فيه ولكن لم يجد من يمد له يد العون في عمله
أسف على هذه الكلمات الحادة ولكنها نابعة من القلب بغيرة على المهنة التي بهذه الطريقة في التفكير تنهار فالأولى من هذه الدورات عمل منهاج عمل والتدريب عليه وعمل برنامج الكتروني للأخصائي الاجتماعي من خلال توفير النفقات والمكافأت والدورات الغير مفيدة وكتابة طلب للوزير بتوفير حجرة للأخصائي الاجتماعي مجهزة بجهاز حاسب آلي في المدارس مع وعد بقدرة الأخصائي الاجتماعي على تغيير مفهوم الوزارة عن النظرة التقليدية للتربية الاجتماعية
تمنياتي أن لايكون كلامي أزعج البعض ولكن هذا الكلام نابع من القلب والعقل والغيرة للمهنة

[محمد بك d,ks]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسر زكي3

الزملاء الأعزاء
لكم التحية على أرائكم ولكن هل الأخصائي الاجتماعي في حاجة لهذه الدورات ومن يستفيد من هذه الدورات أعتقد أن المنظومة فاشلة والفشل عرض متواصل فنحن بكل أسف نخدع أنفسنا وكله تمام وهناك خلل في أن أغلب الخصائيين لايدركون عن عملهم الأساسي شيء فنحن نعمل هذه الدورات للرفاهية وللشو وكله تمام يا أفندم فأين منهاج العمل للأخصائي الاجتماعي الذي هو ابسط ما نقدمه للأخصائي الاجتماعي وأين حجرات التربية الاجتماعية في أغلبية المدارس وكم عدد مجالس الأمناء المفعلة وأين الأخصائي الاجتماعي من التطوير من خلال البرامج الفعلية التي تنبع من طبيعة عمله وتسهل له عمله وتساعده في الابداع نحن نتكلم بمنظور الفشل والمواربة وليس المكاشفة المطلوبة المهنة تنهار فنحن نترك أغلبية الأخصائيين الاجتماعيين بدون مركب في وسط بحر ونقول له انت وحظك كل شيء في التربية الاجتماعية عشوائي فعلى اي أساس نرتكز عليه وأغلبية الأخصائيين الاجتماعيين لا يعرف كيفية عمل حالة فردية بالطلريقة الصحيحة وهذا ليس عيباً فيه ولكن لم يجد من يمد له يد العون في عمله
أسف على هذه الكلمات الحادة ولكنها نابعة من القلب بغيرة على المهنة التي بهذه الطريقة في التفكير تنهار فالأولى من هذه الدورات عمل منهاج عمل والتدريب عليه وعمل برنامج الكتروني للأخصائي الاجتماعي من خلال توفير النفقات والمكافأت والدورات الغير مفيدة وكتابة طلب للوزير بتوفير حجرة للأخصائي الاجتماعي مجهزة بجهاز حاسب آلي في المدارس مع وعد بقدرة الأخصائي الاجتماعي على تغيير مفهوم الوزارة عن النظرة التقليدية للتربية الاجتماعية
تمنياتي أن لايكون كلامي أزعج البعض ولكن هذا الكلام نابع من القلب والعقل والغيرة للمهنة

الزميل والصديق العزيز / ياسر زكى 3
بالفعل لك الشكر على غيرتك على المهنة ولكن ثق أن ما تم من دورات خاصة بمجالس الأمناء تحت رعاية برنامج دعم التعليم ليست للشو فهى دورات كانت هامة جداً وتعلم الأخصائيون منها الكثير ولكن العيب كما قلت أنا فى مشاركتى السابقة يرجع للتوجيهات الفنية من ناحية وعدم اهتمام الأخصائى بتنفيذ ما تعلمة فى هذه الدورات لعدم متابعة التوجيه له لأن هذا البرنامج كان غنياً وثرياً بعقد الجمعيات العمومية بطريقة صحيحة وبناء قدرات مجالس الأمناء و المشاركة المجتمعية وتعبئة الموارد و خطة تحسين المدرسة .......إلخ لكنى أصر أن الاخصائى يدخر جهده لعدم دراية التوجيه بهذه المسائل ؛ ولقد طُرِحَ الموضوع على برنامج دعم التعليم وقرر أن يقدم هذه الدورة للموجهين لسهولة المتابعة ، أما عن عمل الاخصائى مع الحالات الفردية والجماعات فقد تم تدريبنا عليها السبوع الماضى فى الاسكندرية و إن شاء الله سوف نقوم بتدريب الأخصائى المساعد عليها قريباً ، لكن كما قلت أنت فإنه بالفعل الأخصائى يتطلب للعمل الجيد حجرة مستقلة وجهاز كمبيوتر و برامج تساعدة على تنفيذ عمله بسهولة ويسر لكن ذلك يتطلب استراتيجية طويلة الأجل لتنفيذها و أعتقد أن الوزارة لن تفكر فى ذلك إلا فى وجود وزير يقتنع بعمل الأخصائى الاجتماعى ............ لنا الله فى التعليم .
مع أطيب تمنياتى بالتوفيق؛