ما الفارق بين البرادعي واقباط المهجر اليس الاستقواء بالخارج خيانة عظمي ؟!

[moostafa01]

كان البرادعى خيارى الاول للرئاسة فى حالة ترشحة ...واحمد الله انه لم يترشح ...
كثيرا ما دافعت عنه أمام الكثيرين وخاصة فى موضوع احتلال العراق والذى اعرف براءتها منها تماما بحكم متابعتى للاحداث وقتها ....ولاقيت الكثير من الانتقاد من اصدقاء كثيرين .
أما بعدما سمعته منه فقد سقط من حساباتى نهائيا

[aymaan noor]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة moostafa01

كان البرادعى خيارى الاول للرئاسة فى حالة ترشحة ...واحمد الله انه لم يترشح ...
كثيرا ما دافعت عنه أمام الكثيرين وخاصة فى موضوع احتلال العراق والذى اعرف براءتها منها تماما بحكم متابعتى للاحداث وقتها ....ولاقيت الكثير من الانتقاد من اصدقاء كثيرين .
أما بعدما سمعته منه فقد سقط من حساباتى نهائيا

لك كامل الحق فى تأييد و رفض من تشاء ، و بالنسة لاحتلال العراق فالمسألة لا تحتاج الى دفاع عن البرادعى ، فمن يقرأ يعرف الحقائق أما من ينقاد الى الشائعات أو مقال هنا و هناك فله مطلق الحرية فى اعتقاد مايشاء ، و يظل الفارق كبيرا بين من يقرأ و يفهم و بين من لايقرأ و يستسهل الحكم عى الناس .

جزاك الله خيرا و بارك الله فيك

[moostafa01]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aymaan noor

لك كامل الحق فى تأييد و رفض من تشاء ، و بالنسة لاحتلال العراق فالمسألة لا تحتاج الى دفاع عن البرادعى ، فمن يقرأ يعرف الحقائق أما من ينقاد الى الشائعات أو مقال هنا و هناك فله مطلق الحرية فى اعتقاد مايشاء ، و يظل الفارق كبيرا بين من يقرأ و يفهم و بين من لايقرأ و يستسهل الحكم عى الناس .

جزاك الله خيرا و بارك الله فيك

كل الشكر لك أخى ايمن ..
ولكن الا ترى ان حوالى 70%من الشعب المصرى لايقرأ..ولو كان عنده نسبة ولو قليلة من الثقافة والمعرفة والبحث عن المعلومة لما استطاع الاعلام المضلل والموجه ان يقود الشعب ويوحهه حيثما اراد

[aymaan noor]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة moostafa01

كل الشكر لك أخى ايمن ..
ولكن الا ترى ان حوالى 70%من الشعب المصرى لايقرأ..ولو كان عنده نسبة ولو قليلة من الثقافة والمعرفة والبحث عن المعلومة لما استطاع الاعلام المضلل والموجه ان يقود الشعب ويوحهه حيثما اراد

جزيل شكرى وتقديرى لحضرتك أستاذى الفاضل مصطفى
هذه هى المشكلة أستاذى و هو أن 70 % من الشعب المصرى لايقرأ ، مما يتيح الفرصة للاعلام المضلل والموجه أن يقود الشعب ويوجهه حيثما أراد ، وعلينا التفريق بين هذا الاعلام المضلل و بين الاعلام الذى كان من أسباب الثورة والذى كشف الكثير من ملفات الفساد قبل الثورة والذى ساند الثورة من أول يوم حتى تم اسقاط النظام ، والخوف الحقيقى ليس فى تطهير الاعلام ولكن الخوف الحقيقى أن يتم قمع الاعلام واعتبار الاختلاف فى الرأى مع السلطة الحاكمة على أنه تضليل للشعب ،
- و تحديد الاعلام المضلل من اعلام الثورة امر متيسر عن طريق الرجوع الى فترة الثورة وماقبلها لنعرف من هم الاعلاميون الذين كانوا يقفوا فى وجه النظام السابق ومن هم الاعلاميون المنافقون الذين كانوا يهادنون السلطة ، الغريب فى الأمر أن الاعلاميون الذين ساندوا الثورة وكانوا سببا فىنجاحها أصبحوا يتهمون اليوم من قبل البعض بأنهم مضللون ، و كأن المطلوب من الاعلامى أن يهادن السلطة لكى يكون ويؤيد قرارتها لكى يحمى نفسه من الهجوم عليه

جزاك الله خيرا وبارك الله فيك