|
حي على الفلاح موضوعات وحوارات ومقالات إسلامية |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
اقتباس
(( المادة الثالثة للدستور تقول أن من حق المسيحيين في مصر أن يتحاكموا إلى شرائعهم وهذه المادة عند تدبرها مادة عجيبة جدا؛ إذ كيف يطالب المسيحيون والعلمانيون والليبراليون بالمدنية والعلمانية وفصل الدين عن الدولة؛ ثم نجدهم يتمسكون بوضع نص صريح يعطيهم الحق في الاحتكام لدينهم! )) استاذي الفاضل اصل العلمانية كنظام الكل يعرفه وباختصار الشديد وارد على الاقتباس فهو يعطي الحرية لكافة الاطياف في ممارسة شعائرهم الدينية الا ان لو تلاحظ من من يحارب الاسلام هم المتشددون والعنصريون والحاقدون على هذا الدين مع انهم يتحدثون باسم العلمانية فليس يعني بأنهم علمانيون بل عنصريون فلا نخلط بين النظام العلماني وبين من ينسلخ عن المبادئ العلمانية ويتفرغ لمحاربة الدين الاسلامي وانا هنا لا ادافع عن العلمانية التي لها قوانينها الوضعية تتعارض مع الشريعة الاسلامية وكون هذه القوانين وضعت من اجل ايجاد حل سياسي يرضي جميع الاطياف الا ان اقتصاديا واجتماعيا تشجع على استقطاب المتسثمرين من الخارج و تنشط السياحة والتي بعضها يسمح لمزاولة الانشطة التي حرمها الله وفيما يتعلق بالحرية الشخصية التي تعطي الاحقية للفرد في ان يمارس حقوقه حتى لو كانت محرمة ,, وشكرا جزيلا |
#2
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
تحياتى لك اخى الكريم الكاتب هنا يوصف حالة تسمى الإنتقاء العلمانى فى ميله عن تطبيق مبادئه ذاتها وهو ما يعنى تعارض ذاتى المهم اخى على اى أساس بنوا عنصريتهم ؟ هل لديك إجابة؟
__________________
عندما يعلن بعض العلمانيين انكارهم لوجود الله أصلا, فلم يعد هناك مجال للكره, بل أتبرى منها و ألعنها. عندما يعلن بعضهم أن الله موجود و لكن اختصاصاته لا علاقة لها بحياة الانسان, هنا أيضا أنا أتبرى و ألعن ..عندما تصبح الفلسفة النفعية البراغماتية ركيزة للعلمانية, و مبادئ الميكافيلية روحا لها, هنا أغلق الباب في وجها..عندما تدعو الى فصل الدين عن الدولة و السياسة, و تقيم العالم على أساس مادي قبيح, هنا أحس بمدى خبث سريرتها |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|