«تايم»: مرسي «أهم شخص» في الشرق الأوسط

[د.عبدالله محمود]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بركان الغضب2

اولا : تحية طيبة لأستاذنا العزيز محمود

ثانيا :سأختلف معك فى أمرين والاختلاف فى الرأى لايفسد للود قضية

الأول فى صيغة سؤال لحضرتك

من الأن يستغل أمية أهالينا فى الاستفتاء على الدستور وأغلبهم لايعلمون ما بالعقد ؟

الثانى

أين كان اعتصام ومقر الثورة ؟ وكم كانت المسافة بين الميدان وقصر عابدين ؟

شباب شعاره

حلمنا بالتغيير فوجدنا البعض يعيد علينا ماكان بالماضى

من تخوين للمعارضة والشباب وتصوير الكل وكأنه يريد أن ينهش فى عظام الرئاسة

الشرعية يحميها الشعب ومؤسساته المكلفة بذلك

يمكنك أن تراجع قدر الاستفزازات من كوادر الإخوان ليرد عليهم المعارضة بنفس الاستفزاز

حين استفز الحزب الحاكم معارضيه وشعبه سقط

ونتمنى من الحزب الحاكم الأن أن تكون الحكمة مبدأه ومسعاه وإلا سيندم الجميع

سلمت مصر بأمر خالقها وناصرها وحارسها من أطماع بعض نخبها

وشكرا جزيلا

مرحباً بك استاذى الفاضل يشرفنى دائماً محاورتك ، أدام الله الود والاحترام بيننا
وبالطبع لك الحق فى الاختلاف
ولكن أخى الفاضل ألا تتفق معى أن الكيفية التى تم بها نقل الحشد للاتحادية مع عبارات التهديد التى صدرت ممن نصبوا أنفسهم رموزاً شرعية للمعارضة كانت تثير لدينا جميعاً القلق ؟
وهل يترك الرئيس تحت رحمة المحتشدين عرضةً للاعتداء بالقول أو الفعل خاصة وأن البعض قد تطاول على موكبه فعلاً كما تسرب البعض للقصر
فى حال حدوث اعتداء لا قدر الله نصبح بين أمور ثلاثة
1- أن يتدخل الجيش وتصبح بركة للدماء ويصبح كل من الجيش والرئيس شريكين فى قتل الشعب
وينال الجيش لقب " حامى النظام " لا الشعب
2- يقف الجيش موقف المتفرج كما هو الحال فينفد البعض إلى القصر وينال بغيته
" لا تقل لى أن كل من احتشدوا هم الودعاء الطيبون " فقط البعض جيدون والبعض غير ذلك
3- أن يتحرك المؤيدون " حزب الرئيس وغيرهم " ليصبحوا حائط صد
و حدوث تجاوزات فى هذه الحالة من الاحتقان أمر حادث لا محالة ، لكنه ليس ثمة خيار آخر

كان من الوجاهة إذا خلصت نوايا رموز المعارضة ألا يدفعوا بمؤيديهم إلى الاتحادية أولاً
وهل ذهابهم للانحادية حقق لهم نجاحاً ما ؟
رأيهم كالدعاء للميت من أى أرض سيصل إليه ليس بالضرورة أن نتكلف عبء القدوم للمقبرة

هذا رأيى أخى الكريم واعلم أننى استبعدت ما تم طرحه من فيديوهات تدفع باتجاه التآمر للإطاحة بالرئيس

فى دولة ديمقراطية كفرنسا لا توجد اعتصمات .. هناك حق التظاهر فقط
الاعتصامات خطر لا سقف له
الاعتصامات تسقط الدولة
وإسقاط الدولة أو إسقاط النظام لا يلوح بأفق المعارضة
هذا أيضاً إذا أخلصنا النوايا
أسعدنى التحاور معك أستاذى وكل عام وحضرتك بخير
بقى شيئاً دعنى أهمس به فى أذنك " لكل مشكلة حل ولو لم يتعالى الرموز على الرئيس ويحاولوا لى ذراعه وأظهاره فى موقف الضعيف المتردد المتخاذل لقبلوا بما قبله جلساء الرئيس على مائدة المفاوضات "
رئيس ما بعد الثورة يحتاج للدفع والمؤازرة لا لتصيد الأخطاء

[أ/رضا عطيه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طالب الفردوس

مرحباً بك استاذى الفاضل يشرفنى دائماً محاورتك ، أدام الله الود والاحترام بيننا
وبالطبع لك الحق فى الاختلاف
ولكن أخى الفاضل ألا تتفق معى أن الكيفية التى تم بها نقل الحشد للاتحادية مع عبارات التهديد التى صدرت ممن نصبوا أنفسهم رموزاً شرعية للمعارضة كانت تثير لدينا جميعاً القلق ؟
وهل يترك الرئيس تحت رحمة المحتشدين عرضةً للاعتداء بالقول أو الفعل خاصة وأن البعض قد تطاول على موكبه فعلاً كما تسرب البعض للقصر
فى حال حدوث اعتداء لا قدر الله نصبح بين أمور ثلاثة
1- أن يتدخل الجيش وتصبح بركة للدماء ويصبح كل من الجيش والرئيس شريكين فى قتل الشعب
وينال الجيش لقب " حامى النظام " لا الشعب
2- يقف الجيش موقف المتفرج كما هو الحال فينفد البعض إلى القصر وينال بغيته
" لا تقل لى أن كل من احتشدوا هم الودعاء الطيبون " فقط البعض جيدون والبعض غير ذلك
3- أن يتحرك المؤيدون " حزب الرئيس وغيرهم " ليصبحوا حائط صد
و حدوث تجاوزات فى هذه الحالة من الاحتقان أمر حادث لا محالة ، لكنه ليس ثمة خيار آخر

كان من الوجاهة إذا خلصت نوايا رموز المعارضة ألا يدفعوا بمؤيديهم إلى الاتحادية أولاً
وهل ذهابهم للانحادية حقق لهم نجاحاً ما ؟
رأيهم كالدعاء للميت من أى أرض سيصل إليه ليس بالضرورة أن نتكلف عبء القدوم للمقبرة

هذا رأيى أخى الكريم واعلم أننى استبعدت ما تم طرحه من فيديوهات تدفع باتجاه التآمر للإطاحة بالرئيس

فى دولة ديمقراطية كفرنسا لا توجد اعتصمات .. هناك حق التظاهر فقط
الاعتصامات خطر لا سقف له
الاعتصامات تسقط الدولة
وإسقاط الدولة أو إسقاط النظام لا يلوح بأفق المعارضة
هذا أيضاً إذا أخلصنا النوايا
أسعدنى التحاور معك أستاذى وكل عام وحضرتك بخير
بقى شيئاً دعنى أهمس به فى أذنك " لكل مشكلة حل ولو لم يتعالى الرموز على الرئيس ويحاولوا لى ذراعه وأظهاره فى موقف الضعيف المتردد المتخاذل لقبلوا بما قبله جلساء الرئيس على مائدة المفاوضات "
رئيس ما بعد الثورة يحتاج للدفع والمؤازرة لا لتصيد الأخطاء

شكرا أخى الكريم

ولكن لاتعلموا الناس سبل الضغط طوال عامين بمليونيات حاشدة

ثم الأن تكرهونهم وهم يقومون بتقليدكم

نسأل الله أن يهدى الطرفين للتوافق من أجل ملايين من البسطاء لهم الحق عليهم

جزاكم الله خيرا