عمرو موسى يطرح مبادرة جديدة على الرئاسة لانتشال مصر من الأزمة!!!!

[المصري أشرف]

واقترح موسى عدداً من النقاط لحل الأزمة وأبرزها ما يلى:
• مصارحة الشعب بحقيقة الوضع الاقتصادى دون مواربة، وبصراحة كاملة.
• إعلان هدنة سياسية يتفق على أسسها فورياً مع جبهة الإنقاذ الوطنى.
• تشكيل حكومة طوارئ لمدة عام، يرأسها رئيس الجمهورية تتشكل من مختلف القوى السياسية الفاعلة، يكون معيار تشكيلها القدرة والخبرة والكفاءة المطلوبة فى هذه المرحلة.
• تقرر حكومة الطوارئ موعد الانتخابات النيابية، وفى كل الأحوال لا تجرى انتخابات فى ظرف الستة شهور القادمة.
• عودة الجميع إلى أعمالهم وإعادة تشغيل المصانع المصرية المتوقفة ووقف كافة الإضرابات عن العمل والمطالبات خلال فترة حكومة الطوارئ، مع الإعداد لأخذ كافة المطالبات المشروعة فى الاعتبار فور عودة الوضع الاقتصادى إلى طبيعته.
• تتشكل لجنة بقرار جمهورى من فقهاء القانون الدستورى وأساتذة لقراءة الدستور ومناقشة المواد المختلف عليها أو التى تحتاج فى كل الأحوال إلى تعديل تنهى أعمالها فى ظرف ستة أشهر وتعرض نتائجها على مجلس الوزراء لمناقشة الخطوة التالية بشأن كيفية التعامل مع نص الدستور وتفعيل المواد التى يجرى تعديلها، بما فى ذلك دور المحكمة الدستورية العليا.
• لا يصدر خلال العام الذى تشغله حكومة الطوارئ أى إعلانات دستورية أو قرارات اقتصادية سيادية إلا بموافقة مجلس الوزراء.
مع ملاحظة أن عدم اتخاذ إجراءات مثل تلك المقترحة (أو غيرها) وبصفة عاجلة بل فورية سوف يؤدى إلى اندلاع الفوضى فى البلاد، وإعلان فشل الدولة.
===============================
إقتراحات مسئولة من رجل مسؤول ... هذا هو عمرو موسي الذي نعرفه ...

[ابونرمين]

مع ملاحظة أن عدم اتخاذ إجراءات مثل تلك المقترحة (أو غيرها) وبصفة عاجلة بل فورية سوف يؤدى إلى اندلاع الفوضى فى البلاد، وإعلان فشل الدولة.برضه التلويح بالفوضى وفشل الدولة،صار أمراً فى حالة عدم الأستجابة لأى رؤى(عاجلة/فورية).....خسارة

[ا/توفيق عزت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أشرف الرميسي

واقترح موسى عدداً من النقاط لحل الأزمة وأبرزها ما يلى:
• مصارحة الشعب بحقيقة الوضع الاقتصادى دون مواربة، وبصراحة كاملة.
• إعلان هدنة سياسية يتفق على أسسها فورياً مع جبهة الإنقاذ الوطنى.
• تشكيل حكومة طوارئ لمدة عام، يرأسها رئيس الجمهورية تتشكل من مختلف القوى السياسية الفاعلة، يكون معيار تشكيلها القدرة والخبرة والكفاءة المطلوبة فى هذه المرحلة.
• تقرر حكومة الطوارئ موعد الانتخابات النيابية، وفى كل الأحوال لا تجرى انتخابات فى ظرف الستة شهور القادمة.
• عودة الجميع إلى أعمالهم وإعادة تشغيل المصانع المصرية المتوقفة ووقف كافة الإضرابات عن العمل والمطالبات خلال فترة حكومة الطوارئ، مع الإعداد لأخذ كافة المطالبات المشروعة فى الاعتبار فور عودة الوضع الاقتصادى إلى طبيعته.
• تتشكل لجنة بقرار جمهورى من فقهاء القانون الدستورى وأساتذة لقراءة الدستور ومناقشة المواد المختلف عليها أو التى تحتاج فى كل الأحوال إلى تعديل تنهى أعمالها فى ظرف ستة أشهر وتعرض نتائجها على مجلس الوزراء لمناقشة الخطوة التالية بشأن كيفية التعامل مع نص الدستور وتفعيل المواد التى يجرى تعديلها، بما فى ذلك دور المحكمة الدستورية العليا.
• لا يصدر خلال العام الذى تشغله حكومة الطوارئ أى إعلانات دستورية أو قرارات اقتصادية سيادية إلا بموافقة مجلس الوزراء.
مع ملاحظة أن عدم اتخاذ إجراءات مثل تلك المقترحة (أو غيرها) وبصفة عاجلة بل فورية سوف يؤدى إلى اندلاع الفوضى فى البلاد، وإعلان فشل الدولة.
===============================
إقتراحات مسئولة من رجل مسؤول ... هذا هو عمرو موسي الذي نعرفه ...

تراحات سياسة المقهور الذى بدأ فى فقد عرشه و البداية الى فشله و انتهاء مدته العامة فى المجتمع
هو يكره ان يعود مواطن عادى فى المجتمع و بدون اى سلطة
يريد ان تظل الاضواء مسلطة عليه لكن دون جدوى
انصحه ان يصبح رجلا بيتوتيا مصريا يجلس مع ابنائه و احفاده و يستمتع بالحياة معهم
و يكفيه انه ظل سكرتير عام لجامعة الدول العربية .. و لم يقدم للدول العربية شيئا يذكر
كفاه حقدا على الدكتور مرسى فلا ينساق وراء البرادعى و البدوى فهم يستخدمونه درع بشرى كما كان الزند و تهانى و غيرهم يستخدمون عبدالمجيد محمود
و كلهم فشلوا لانهم ليست لهم قاعدة شعبية ... و لكن مجموعة من النخب الارستقراطيون الجدداق

[المصري أشرف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ا/توفيق عزت

تراحات سياسة المقهور الذى بدأ فى فقد عرشه و البداية الى فشله و انتهاء مدته العامة فى المجتمع
هو يكره ان يعود مواطن عادى فى المجتمع و بدون اى سلطة
يريد ان تظل الاضواء مسلطة عليه لكن دون جدوى
انصحه ان يصبح رجلا بيتوتيا مصريا يجلس مع ابنائه و احفاده و يستمتع بالحياة معهم
و يكفيه انه ظل سكرتير عام لجامعة الدول العربية .. و لم يقدم للدول العربية شيئا يذكر
كفاه حقدا على الدكتور مرسى فلا ينساق وراء البرادعى و البدوى فهم يستخدمونه درع بشرى كما كان الزند و تهانى و غيرهم يستخدمون عبدالمجيد محمود
و كلهم فشلوا لانهم ليست لهم قاعدة شعبية ... و لكن مجموعة من النخب الارستقراطيون الجدداق

--------------------------------------------------
هذا هو رأيك أخي العزيز .. وله كل الإحترام .. ولكن عمرو موسي ... هو من أنجح وزراء خارجية مصر مع الدكتور عصمت عبدالمجيد وأخرون ليسوا بالكثر ... وهو لم يكن سكرتيرا بل أمين عام جامعة الدول العربية .. لأن الخطأ هنا مقصود به التقليل من الشأن .. ولولا خوف مبارك من شعبية عمرو موسي .. التي تزايدات بسبب تمسكه بوجهه نظر مصرية وطنية خالصة في خلافات مع إسرائيل ... فسعي مبارك لإبعاده عن الساحة الداخلية التي بدأ يشكل خطرا جماهيريا عليه .. ورشحه كأمين عام لجامعة الدول العربية التي لم يفشل فيها ولكنها سيدي رغبتك في إفشاله لا لشيئ إلا لسبب في نفسك ... وعمرو موسي عند العامة الوسطيين الذين لايقيمون الناس بسبب إنتماء .. وليس لهم في تقيمهم مأرب أخري ..هو رجل شريف محترم .. مع إحترامي لرأيك