ليه مدى نفسك الحق

[أ/رضا عطيه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة gmailwan

[/size][/b]

اسئلكم بالله هل هذا هو الحوار الذي تريدوه (هرتلة بكلام اجوف - مسلوب الارادة فاقد الوعي ...الخ )
ان اي انسان محترم لن يعير هذة الكلمات اهتماما ولسوف يتجاهلها لان الرد عليها سيكون بنفس الاسلوب ولكن يكفية عدم الرد اسلم له وللسان ان يعف ان ذكر تلك المسميات والالفاظ
واشهد الله ان هذا الكلام بصدق ودون تخوف احسبة كذلك هي من نوع الافلاس السياسي
الذي لا يسطيع صاحبة ان يحاور لكنه يناور وصاحبة يطبق قاعدة خدوهم بالصوت ليغلبوكم
هكذا الواقع الذي اراة صادقا ودون مبالغة ولاكون صادقا معكم انني اتحدي ان يجتمع افاضلكم فيما بينكم ويكونوا فريق علي اعلي درجة من الوعي السياسي بشرط الاحترام وعدم التجريح
ثم ادخل وحدي العبد لله في مناظرة سياسية طويلة المدي شرط ان يكون مقتصرة الردود عليها بين الاعضاء المشاركين فيها من الاول الذين اعلنوا انضمامهم هكذا اتحدي ولله الفضل والمنة
اما ان اردت مجموعة امام مجموعة فلا بأس فلتطرحوا الفكرة علي الادارة وانا موافق
وعلي فكرة لست عضوا جديدأ كم يتخيل البعض بل عضوا قديم موقوف يعلم الله شكوتي الية ولله الامر من قبل ومن بعد لكن هذا الاكونت حديث

ولازلت عند التحدي فهل من مبارز في حلبة السياسة إن كنتم صادقين ! شريطة الاحترام المتبادل وعند الموافقة توضع القواعد

[/quote]

لى ماض معك وكم حاورتك عن طيب خاطر

فلم يعلو رؤس الفكر منكم سوى شيبا وتكفيرا

ولاعجب فمن يقهقه على سحل مصرى وصفع امرأة

ويتألم مر الألم لحجز أحد من فصيله

هل تجد لديه عدلا أوتقديرا؟؟!!!


تتحدى من ؟؟؟

وأيضا فى السياسة ؟

طب نقدم لك سؤالا استفتاحيا لتوضيح المشهد

مارأيك فى المصالحة المفاجئة بين الحكومة التركية والأكراد فى هذا التوقيت بالذات ؟

الفرق بيننا وبينكم

أننا لاتعنينا نخب ولا حكومات

وكل مايعنينا وطن ينتهك شرقا وغربا

وللأسف بمعاونة الإسلاميين ؟؟؟

أتعلم ( ماالفرق بين المسلمين والإسلاميين ؟)

لماذا تتعالوا و تتحرروا من لقب كرمنا الله به فى كتابه وتمنحون أنفسكم لقب من صنعكم (الإسلاميين)

الا يتفق هذا مع مقولة الصهاينة ( أنهم شعب الله المختار ) ؟

أهلا بالمبارزة التى تدعو لها وكلى ثقة فى أساتذتى وزملائى الكرام

فإنا لها وعون الله لعباده يقين وبيان

ولكن بعض الصبر فلن يضير الصابر صبره حتى ينصلح حال الأوطان والعباد
فمن يبحث عن المبارزة وأهل مصر بين فتن لاحصر لها ويمتلىء به كل واد
فلاتتعجب من حديثه
ولم العجب وهو الوافد إلينا بعد أن حرقت أقدام تشددهم وتعصبهم خلاء كانت ذات يوم بلاد
شكرا جزيلا