|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#16
|
|||
|
|||
![]()
سياسيون: عودة "الشعارات الدينية" انقلاب على الدستور وتأجيج لفتنة سياسية.. الإسلامبولي: الدستورية سترفض القانون والتيار الدينى يريد استخدام المساجد.. عازر: هل يقبل الإخوان رفع الصليب فى الانتخابات؟
الثلاثاء، 2 أبريل 2013 - 20:55 ![]() كتب ماهر عبد الواحد وعلى حسان ومحمد رضا ومصطفى عبد التواب ومحمد المندراوى وحاتم جمال حذر عدد من السياسيين والقانونيين من تداعيات إلغاء فقرة "حظر استخدام الشعارات الدينية" من المادة 60 فى قانون الانتخابات، وهو الأمر المتوقع رفضه من قبل المحكمة الدستورية العليا لعدم دستوريته، السيناريو الثانى الأكثر كارثية هو تمرير القانون لتجرى الانتخابات البرلمانية فى أجواء طائفية تنذر بحالة احتراب أهلى فى حالة إصرار التيار الإسلامى على رفع شعاراته الدينية وأشهرها "الإسلام هو الحل"، واحتلاله للمنابر والمساجد، ويفتح الباب أمام المزيد من الخداع باسم الدين وهو ما ينسف مبدأ المواطنة وتكافؤ الفرص بين التيارات السياسية المختلفة، فى مقابل شعارات أخرى قد يرفعها مرشحون أقباط مثل "المسيحية هى الحل" أو "مع المسيح ذلك أفضل".. أو لجوء أصحاب الديانات الأخرى وهم الأقباط فى هذه الحالة لرفع الصليب أو كتابة شعارات دينية مسيحية فى الدعاية الانتخابية للمرشحين الأقباط. الفقيه القانونى عصام الإسلامبولي، القيادى بحزب الكرامة، أكد أن موافقة اللجنة التشريعية والدستورية بمجلس الشورى على إلغاء فقرة "استخدام الشعارات الدينية" من المادة 60 من قانون الانتخابات، والاكتفاء بحظر الدعاية الانتخابية القائمة على أساس التفرقة، بسبب ال*** أو الأصل أو الدين، تتعارض مع الدستور، وتعد مخالفة صارخة له، والقواعد العامة للعملية الانتخابية، مضيفاً أن إلغاء فقرة "استخدام الشعارات الدينية"، يخالف أهم القواعد العامة للانتخابات وهو مبدأ المساواة وتكافؤ الفرص، خاصة أن التيار الدينى سوف يستخدم المنابر والمساجد فى عملية الدعاية، وإقحام الدين فى العملية الانتخابية، بما يخل بشكل صارخ بتكافؤ الفرص للفصائل والتيارات السياسية المنافسة، متوقعا أن ترفض المحكمة الدستورية العليا القانون. من جانبها حذرت مارجريت عازر، السكرتير العام لحزب المصريين الأحرار، من تداعيات إلغاء الدعاية الدينية من قانون الانتخابات وهو ما ينذر بنشوب حرب أهلية بين المصريين عند إجراء الانتخابات البرلمانية بعد موافقة اللجنة التشريعية بمجلس الشورى على ذلك. وقالت عازر، هل الإخوان وتيار الإسلام السياسى الذين يريدون تمرير القانون سيوافقون على استخدام شعارات مثل "المسيحية هى الحل"، أو "مع المسيح ذلك أفضل" أو رفع الصليب فى الدعاية الانتخابية للمرشحين الأقباط، أم أنهم يشرعون لحقوقهم فقط وسيمنعون الآخرين من تطبيقها. عازر قالت، "نحن نرفض استخدام الشعارات الدينية الخاصة بأي ديانة، لأنها ستتحول إلى انتخابات طائفية تهدد الهوية المصرية وتنسف دولة القانون وحق المواطنة المنصوص عليه فى الدستور، وأن الخاسر فيما يجرى وضعه من قوانين هو الوطن". وأضافت القيادية بالمصريين الأحرار، أن على النظام الحاكم، وذراعه التشريعية "غير الشرعية" أن يكفا عن العبث التشريعى المستمر وألا يقامرا بهذا الوطن من أجل مكاسب سياسية ضيقة. من جانبه قال حامد جبر، القيادى بحزب الكرامة، إن إلغاء "استخدام الشعارات الدينية" من قانون الانتخابات قرار غير دستورى لأنه مخالف لنص الدستور الجديد الذى يحظر الدعاية الدينية فى الانتخابات البرلمانية ويحظر استخدام المساجد أو الكنائس فى العملية الانتخابية، قائلاً "أعضاء جماعة الإخوان المسلمين مصرون على إرباك المشهد السياسي، بإصرارهم على إلغاء حظر الشعارات الانتخابية من قانون الانتخابات القديم، وما فعلوه يبين أنهم أكثر عداء للديمقراطية وهدفهم تأجيج الفتنة الطائفية لتحقيق مكاسب انتخابية حتى وإن كانت على جثة الوطن بعد تراجع شعبيتهم بشكل أصبح مخيفاً لهم. وأوضح القيادى بحزب الكرامة، أن نص المادة 60 بقانون الانتخابات لو خرج بصياغة مجلس الشورى بحذف حظر الشعارات الدينية فى الانتخابات سيكون مصير القانون عدم الدستورية، مضيفاً "الإخوان بيغيظوا الشعب المصرى ويشرعون لأنفسهم كل ما يمكنهم من التمكين والسيطرة على مفاصل الدولة". وعلق الدكتور محمود العلايلى، السكرتير العام المساعد لحزب المصريين الأحرار، القيادى بجبهة الإنقاذ الوطنى، على إلغاء حظر الدعاية الدينية قائلاً "هذا القانون هو مسلسل لتقنين تزييف إرادة الناخب كما أن التيارات الإسلامية ليس لديها مشروع سياسى، وتجارتهم الرابحة هى الخداع الدينى للبسطاء وتصوير المناسبات السياسية مثل الانتخابات على أنها صراع بين المسلمين والكفار، وتحويل الصراع من سياسى إلى دينى وهو الأمر الذى ينذر بكارثة ويؤكد أننا أمام مجلس تشريعى ينفذ أجندة النظام ويخدم جماعات بعينها فقدت رصيدها فى الشارع بعد انكشاف زيفها وإفلاسها السياسى فأردت العودة لاستخدام بضاعتها الرائجة، وأن هذه المحاولة تكشف متاجرة الإخوان والتيار الدينى باسم الدين واحتكاره وتصوير أنفسهم علي أنهم المدافعون عنه وهم أبعد ما يكونون عن ذلك. وأكد القيادى بالمصريين الأحرار، أن حظر الدعاية الدينية من ضمن المطالب الـ11 لجبهة الإنقاذ الوطنى لضمان نزاهة انتخابات مجلس الشعب، وبدونها لن تشارك الجبهة فى هذه الانتخابات. الدكتور أحمد دراج، عضو الجمعية الوطنية للتغيير، اعتبر قيام مجلس الشورى بإلغاء حظر الشعارات الدينية فى الدعاية للانتخابات دليلا على أن هذا المجلس مزيف وغير معبر عن ضمير هذا الوطن ومواطنيه، وأن هذه الغرفة البرلمانية سخّرت هذا التشريع لصالح جماعة الإخوان المسلمين وباقى أحزاب تيار الإسلام السياسى. وأضاف دراج أن هذه القوانين المعيبة تؤسس للدولة الدينية الفاشية التى لا تستخدم الديمقراطية إلا فى صالحها للوصول إلى الحكم ثم تنقلب عليها وتغلق باب تداول السلطة بعدها، وأن استمرار قيام مجلس الشورى بإصدار مثل هذه القوانين التى لا تخدم إلا فصيلا واحدا يجعل العملية الانتخابية أكثر تعقيدا فى مصر ويزيد من شحن الأجواء السياسية الحالية. من جانبه قال أحمد فوزى، الأمين العام للحزب المصرى الديمقراطى، إن إلغاء حظر "الشعارات الدينية" فى الدعاية الانتخابية للأحزاب يؤكد محاولة مجلس الشورى إقحام دور العبادة فى العملية السياسية لصالح تيار الإسلام السياسى، وهذا يؤكد بطلان هذا المجلس الذى يعمل لصالح فصيل واحد ويدعم جماعة الإخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة، الذراع السياسية لها، والذى يحاول الوصول لأكبر عدد من مقاعد البرلمان القادم بعد أن سقطت شعبيته فى الشارع المصرى. وأضاف فوزى أن تصميم جماعة الإخوان المسلمين على التقليل من فرص إقامة انتخابات نزيهة وعادلة يزيد من احتمالات مقاطعة الأحزاب السياسية الأخرى للانتخابات البرلمانية القادمة، مشددا على أن حزبه لن يقف مكتوف الأيدى أمام هذا العبث، وسوف يطالب اللجنة المنوط بها هذا الموضوع فى مجلس الشورى بإلغاء رفع الحظر وإعادته مرة أخرى، وإذا رفضت فسوف يرفع الحزب قضية أمام محكمة القضاء الإدارى لإعادة الحظر على استخدام الشعارات الدينية. http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1003483&SecID=12 |
#17
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
|
#18
|
|||
|
|||
![]()
تلك هى بضاعة الاخوان
استخدام شعارات دينية جوفاء للحصول على اصوات البسطاء المتدينين بطبيعتهم العودة لهذة الشعارات يعنى افلاس الاخوان و الاحزاب التى تدعى انه اسلامية لانه لا يوجد لديهم برامج للنهضة بالشعب و باقتصادة نعمل ايه المصريين اول ما تقول الدين يصدقوك الاخوان و من يواليهم مستعدون لعمل اى شىء مهما كان للبقاء فى السلطه حتى لو اضطروا لترخيص البغاء فى مصر و هل من يوالى الشيعه نامنه على دينه |
#19
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
لن أعلق علي ردك حيث أنني قمت بالرد عليه ولن أكرر ردي مرة أخري . فمازلت أراك أخي الفاضل تقحم أمراً تظنه أنت وتعتقده بأنه من ثوابت الدين , وهو ليس كما تظن أو تعتقد !! هو تدليس وكذب واضلال للناس بدون وجه حق والاسلام منه بريء تماماً . أنت أخي الكريم تؤمن بأن استخدام الشعارات الدينية هو أحد وسائل الدعوة إلي الله عز وجل وإلي دين الاسلام , وهذا ما لا أراه أنا وما لا يراه الشرع أيضاً ( لا تتسرع وتظن بأنني أنطق بإسم الشرع ولا راد لما أقوله والعياذ بالله ) . من أين لي بهذا الحكم ؟! هذا ما ستراه في ردودي القادمة إن شاء الله . وإن أردت التمسك بما أنت عليه , فهذا شأنك . جزاك الله خيراً وبارك فيك . |
#20
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
أتفق معك تماماً فيما عدا ما هو باللون الحمر . لا يجب أن نلقي بإتهام كهذا دون دليل واضح , وهذا ما لا أراه فيهم حتي وإن لم أرتضي بهم حكاماً . جزاك الله خيراً وبارك فيك |
#21
|
|||
|
|||
![]()
المنجي: الشعارات الدينية في الانتخابات كلمة حق يراد بها باطل
القاهرة / أكد الشيخ فرحات المنجي، أحد علماء الأزهر الشريف، مستشار شيخ الأزهر الأسبق، أن الشعارات الدينية في الدعاية الانتخابية، "كلمة حق يراد بها باطل" وأن من يرفعونها يرتكبون إثما كبيرا وتضليل باسم الدين واستهتار بالكتاب والسنة، ووصفهم بأنهم يتلفحون بعباءة الدين وهو جرم كبير يشتت بلد كاملة بأفكاره ويفتت الأمة. وقال الشيخ فرحات، إن الشعارات الدينية تأصل العداوة بين جناحي الأمة وشعار "الإسلام هو الحل" لا يجوز في الانتخابات، لأن ذلك سيجعل المصري القبطي لا يذهب لانتخاب هؤلاء، وإذا رشح نفسه سيرفع في دعايته الصليب مما سيقسم الأمة. واتهم عالم الأزهر الشريف، مستخدم الشعارات الدينية في الانتخابات، بأنه ليس مسلما حقيقيا مثل بن لادن، الذي ارتكب جرائم في حق البشرية كلها وهو يظن أنه يقدم خدمة للإسلام. وطالب من يرشح نفسه في الانتخابات البرلمانية، أن لا يتمسح ويتحدث باسم الدين ولا يدعي أنه جاء لينشر الإسلام ولكن يقدم فقط برنامجه الانتخابي بعيدا عن شعارات الدين. وقد أعلنت دار الإفتاء المصرية، تحريم استخدام الشعارات الدينية في العملية الانتخابية، مهما كان مقصدها، وأن اللجوء إلى الاستعانة بالآيات القرآنية مناقض تماما لقداسة النص الإلهي، وقالت، إن الشخص الذي يستغل الآيات القرآنية في أغراض انتخابية أو دعائية، يعرضها للإهانة وبما يتنافى مع جلالها وقدسيتها. http://news.arbtoday.com/News-34615.html
|
#22
|
|||
|
|||
![]()
دار الافتاء بمصر : لا يجوز استغلال الشعارات الدينية او الآيات القرآنية في الانتخابات
فيما فسره المراقبون بضربة مباغتة لجماعة الإخوان المسلمين قبيل أقل من ثلاثة أسابيع من الانتخابات البرلمانية والتي تشهد اهتماماً واسعاً حرمت دار الإفتاء المصرية استخدام الشعارات الدينية في العملية الانتخابية مهما كان مقصدها. واعتبرت الدار التي يرأسها الدكتور علي جمعة لجوء بعض الأفراد او الجماعات لرفع أي شعارات ذات صبغة دينية بأنه أمر لا يبيحه الشرع. كما اعتبرت الفتوى التي حملت رقم 75416 اللجوء إلى الاستعانة بالآيات القرآنية بأنه مناقض تماماً لقداسة النص الإلهي، وقالت إن الشخص الذي يستغل الآيات القرآنية في أغراض انتخابية أو دعائية يعرضها للإهانة، وبما يتنافى مع جلالها وقدسيتها، من خلال استخدامها في غير موضعها ولخدمة أغراض شخصية، في محاولة للتأثر على إرادة الناخبين. وأكدت الفتوى ان توظيف الآيات القرآنية والشعارت المستمدة من نصوص مقدسة في الدعاية الانتخابية واستخدام الشعارات الدينية أمر غير جائز شرعاً ولا يمكن القبول به لكون أصحاب تلك الشعارات يسعون في الأساس من ورائها للعب على مشاعر الأفراد وميولهم الدينية مما يسفر عن حالة من الكذب والنفاق وهو ما يجرمه الإسلام. وحذرت الفتوى من استخدام الآيات القرآنية والشعارات الدينية في الدعاية الانتخابية، لأن القرآن نص مقدس لا ينبغي أن يدفع به على اللافتات بغرض الصفقات والصراعات بين المرشحين لذا ينبغي الحفاظ على قدسية تلك النصوص الإلهية وتنزيههاعن الأغراض الشخصية والأمور النفعية التي يرجو الشخص من ورائها التربح أيا كان شكل هذا التربح مالا أو نفوذا أو منصبا مرموقاً لأن القرآن الكريم كما وصفه الله تعالى كتاب هداية، فقال 'ويهديهم إلى صراط مستقيم'. وقالت إن من يستغل الآيات القرآنية في أغراض انتخابية أو دعائية فهو بذلك 'يبتذل الآيات القرآنية نصا ومعنى ويجعلها شأنها شأن كلام البشر الذي قد يصدق أو يكذب، وهذا لا يليق مع كتاب الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه' كما أخبر بذلك رب العالمين. ويرى مراقبون ان الفتوى الأخيرة تمثل وعاء قانونيا وصبغة شرعية على قرار اللجنة العليا للانتخابات الذي يحظر على جميع المرشحين في الانتخابات التشريعية القادمة استخدام الشعارات الدينية في عملية الدعاية الانتخابية، وهو ما يستهدف تحديدًا جماعة 'الإخوان المسلمين' التي ترفض بدورها التخلي عن شعارها: 'الإسلام هو الحل'. http://www.elaph.com/Web/NewsPapers/2010/11/610111.html |
#23
|
|||
|
|||
![]()
علي رسلكم علي رسلكم
تتحدثون عن الشريعة؟ و ما تلك الشريعة؟ الشريعة الاسلامية؟ و هل الشريعة الاسلامية موجودة بها اصلا شيئا يسمي انتخابات؟ تريدون ان تشرعون الشعارات و لم تشرعن بعد و لاقبل الانتخابات؟ قال احدهم هات لي من الشريعة ما يدل علي جواز الشعارات الدينية؟ نعم ارد انا هات لي انت من الشريعة ما يدل علي جواز الانتخابات؟ |
#24
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
ههههههههههههههههه انظر معي لتاريخ هذه الفتوي 9 نوفمبر 2010 يعني قبل انتخابات مبارك الاخيرة يعني كان هدفها التيار الاسلامي المتمثل في الاخوان حيئذ يا تري المعني وصل وسنواصل التعليق علي هذه الفوتوي فيما بعد |
#25
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
فلتأت بفتوي أخري لدار الافتاء بجواز استخدام الشعارات الدينية في الانتخابات البرلمانية للمسلمين فقط وعدم جواز استخدامها لغيرهم . حقاً غريب أمركم أيها المؤيدون لمرسي وجماعته تحدثت إليكم بالمنظور الوطني وتطبيقه علي الجميع , فحدثتموني عن رأي الشرع والدين وما يبيحه الاسلام وما لا يبيحه !! وحينما أخبرتكم بأن ما تعتقدونه وتظنونه هو باطل ولا أصل له في الاسلام وطلبت أن تأتوني من الشرع بما يؤيد كلامكم , ولم أجد شيئاً !! وحينما أتيت لكم بفتوي من دار الافتاء ( وهو دليل شرعي يُؤخذ به ما لم يرد دليل شرعي من دار الفتوي أقوي منه ويبطل الأول ) , تلجأون الن للتشكيك في الفتوي وبأنها كانت لأغراض سياسية !! وجئت لكم أيضاً بفتوي للشيخ الراحل فرحات المنجي ( وهو كان أحد كبار مشايخ الأزهر الشريف ) ولكن الفتوي لا توافق الأهواء والأغراض !! ندخل الدين في السياسة في أمور ليست علي أهوائكم .... الفتوي مسيسة !! لا نقحم الدين في السياسة ...... هذا هو العلماني ولا يجب فصل الدين عن السياسة !! فبأي طريقة نتحاور وبأي منطق نتناقش وبأي حكم نحتكم إليه ؟! تقديري واحترامي |
#26
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
لا تقتطع من جملتي ما تريده فتخرج بالنص عن مضمونه وعذراً لا تحاول أن تخرج عن مضمون الموضوع هداك الله وهدانا جميعاً |
#27
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
ليس انت فقط بل كل ما يشارك هنا او هناك لذلك اتركها للذكري الخالدة اتريدون ان تشرعونا ما ماهو فرع لما هو خارج نطاق الشريعة اصلا تحياتي و تقديري |
#28
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
لا حول ولا قوة إلا بالله هداك الله وهدانا جميعاً |
#29
|
|||
|
|||
![]()
السادة الكرام بعد التحية
استكمالا للموضوع ذكر د / علي جمعة بفتوي بخصوص الشعارات فيكفي ذكر انه علي جمعة مفتي مبارك وكفي وكما قال احد الاخوة المقصود بها الاسلاميون تحديدا بخصوص جواز استخدام الشعارا ت فقد رددت علية من قبل وقلت اقتباس:
مشاركة الاخ البطل المغوار بقوله اقتباس:
هذا السؤال له إجابة بالطبع ولكن لا يوجد له نص شرعي مباشر من الكتاب والسنة وسأختصر الرد الي اقصي ما يمكنني بدون تفصيل والخلاصة لم يستدل منالكتاب والسنة ان الاسلام حدد نظاما بعينة نتبعة في طريقة اختيار الحكام بل ترك هذا بحسب اتفاق المسلمين علي النظام ومصلحة العباد بما لا يخل بمقاصد الشريعة ونظام الخلافة او الامارة احدي هذة النظم لكن لم يحرم الاسلام اي نظام للحكم طالما روعي فيه قيم العدالة والمساواه التي تتفق مع الاسلام كنظام تشريع وحكم وكما قلت قبلا ان الاصل في الاشياء الاباحة يعني كل شيء حلال الا ما جاء نص بتحريمة من الكتاب والسنة وهذا ينطبق علي الانتخابات طالما روعيت فيها قيم العدالة والمساواة بما يتفق مع الاسلام بين كافة المواطنين في هذة الدولة وان الديمقراطية كطريقة إنتخاب مباشر تتفق تماما مع الاسلام لانها تحقق الرضا المجتمعي بمن يحكمهم ولا يحدث التنازع او النزاع وهذا من عظمة الاسلام الذي يتسم بالمرونة في كل زمان ومكان لتحقيقا لمصلحة وسعادة الناس في الدنيا والاخرة اما الديمقراطية بالمعني الغربي كفكر يقول حكم الشعب بالشعب فهذا منافي للاسلام وخصما له فلا يجوز لدولة اسلامية دينها الرسمي هو الاسلام ان يقول مواطنوها لا نريد الله او الاسلام حكما بيننا والا اصبح خصما لله ورسولة والعياذ بالله هذا مع التحية والتقدير لحضارتكم |
#30
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
أخي الفاضل ردك هذا مثل سابقه لم تأتي لي بدليل واحد يؤيد كلامك . بينما جئتك بأكثر من دليل ( رأي الشيخ الجليل الراحل فرحات المنجي , ورأي دار الافتاء وليس علي جمعه وحده !! ) ولكنك تأبي إلا أن تستمر في قولك دون سند أو دليل . وما تقول به بأن الشعارات الاسلامية هي دعوة إلي الله , لا أساس لها من الصحة أو المنطق أو العقل . تدعو من أخي الكريم ؟!! هل نسيت أن غالبية الشعب المصري من المسلمين ؟! أتيت لك بأقوال وأراء لرجال الدين , فجئتني بما تعتقده أنت وتظن بصحته وهو غير صحيح مطلقاً !! سبحان الله الفتوي لا تروق للبعض .... هذه الفتوي مسيسة ولا يأتي بما يدل علي مخالفتها لشرع الله !! حكم القضاء لا يروق للبعض .... القضاء فاسد ويجب تطهيره !! فلتطلع علي الدستور لتري إن كانت هذه الشعارات , وهي نوع من الدعاية الانتخابية ممنوعة عن غير المسلمين أم لا !! ولتتصل بدار الافتاء وتسألها عن هذا الأمر حتي يطمئن قلبك . استخدام الشعارات الدينية في الانتخابات هو أمر غير جائز شرعاً . جزاك الله خيراً وبارك فيك |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|