|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
نادر بكار يكتب منتقدا ابو اسماعيل والاخوان:
مقال للتاريخ نعم... حينما تغدو التضحية بعشرات الآلاف أمرا ثانويا وحينما يكون إزهاق النفوس فى معارك وهمية شيئا يفتخر به، وحينما ينقسم الوطن إلى شعبٍ مصرى فى كفة وإسلاميين فى كفة أخرى، وحينما يرتبط اسم الإسلاميين بالفوضى وال*** للمرة الثانية رغم حرصنا على تجنب ذلك كله والمبالغة فى التبرؤ منه، وحينما تستغل مؤسسة مرتبكة عنيدة حماسة شبابٍ مندفع يحسب أن دفاعه عن أخطائها الفادحة دفاعٌ عن الإسلام نفسه، وحينما يسكت على كل ذلك الأفاضل إمَّا رهبة أو لمعلومة مغلوطة أو لفهم خاطئ... يجوز لمثلى بعد عملٍ دام عامين داخل حزب سياسى حصد المركز الثانى فى أول انتخاباتٍ نيابية نزيهة أن ينصح كهلا كالأستاذ حازم صلاح أبو اسماعيل بالانخراط فى عملٍ سياسى حقيقى بعيد عن خطابات التهييج وتحويل القضايا الشخصية إلى قضايا عقائدية يصبح فيها الشباب المخلص لدينه والمتحمس لبذل نفسه وماله من أجل أمته، يصبح وقودا لاحترابٍ أهلى بين أبناء الوطن الواحد. نعم... يجوز لمثلى كلما رأى انحرافا عن النهج الشرعى أو بعدا عن الإطار الوطنى أن ينتقد الداعى إليه أيا كانت هويته... فعلت ذلك مع البرادعى مرارا وكان آخر ما كتبت عنه مقالا بعنوان ««هولوكوست» البرادعى! «بجريدة الوطن، ونفس الأمر كررته مع «الصديق» عمرو حمزاوى بمقالتين طويلتين بالجريدة نفسها بعنوان «أخطأت فى المقالتين يا حمزاوى! 1و2» وكلاهما منذ زمنٍ لا يوصف بالبعيد الذى تسقطه ذاكرة المنصفين...وكلاهما أيضا كان من عينة النقد الساخر الذى مارسته بعد ذلك مع الرئيس فى مقال «اعتبرنى آشتون يا سيدى»....وانتقدت «البلاك بلوك» بمقال «عصابة القناع الأسود «...بل وانتقدت أحكام القضاء فى محاكمة مبارك الأولى وما تلاها من محاكمات بمقالتى «على من ثرنا إذن ؟» و«من ذا الذى ينتظر حكما ؟». نعم... أتفق مع مطالب سياسية كتغيير الحكومة واستقالة النائب العام ينادى بها من لا ينتمى إلى نفس منهجى الفكرى ولا أجد غضاضة فى ذلك لأن الحق يُقبل من كل من جاء به، لكنى فى الوقت نفسه أجد الشجاعة الكافية لأنتقد التقارب مع النظام الإيرانى منطلقا فى ذلك من ثوابت عقدية وسياسية لا تروق لليبراليين مثلا أو اليساريين...وسأظل شجاعا فى التعبيير عن مبادئى ومعتقداتى شاء من شاء وأبى من أبى. وأخيرا هذا ما كتبته منذ عامٍ كامل بجريدة الأهرام تحت عنوان «كيف صنعنا القرار؟»، إبان جولة الانتخابات الرئاسية الأولى أجده مناسبا للختام رغم مرور عامٍ كاملٍ على تدوينه: «...كذلك الحرص على استطلاع آراء أغلب التيارات الوطنية، التى وإن كنا نختلف معها فى الطرح بحكم تباين مرجعياتنا إلا أن وطنا يستوعب الجميع وثورة ما فرقت بين تيارٍ وآخر قد حتَّما علينا تغليب النظرة الوطنية الأممية على النظرة الحزبية الضيقة فلم نعبأ كثيرا بأن هذا المرشح أو ذاك سيكون الأقرب إلينا فكريا فى الوقت الذى قد يتفوق عليه غيره بالكفاءة ولو نسبيا، لاسيما وأننا نعى جيدا الفارق الشاسع بين اختيار رئيسٍ هو أقرب ما يكون إلى مديرٍ تنفيذى منه إلى خليفة للمسلمين، وهى تفصيلةٌ جوهرية غابت عن الكثيرين».
__________________
الفيزيائي
|
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
مقاله أكثر من رائعة لهذا الشاب الرائع / نادر بكار لست منتميا لحزب النور ولا غيره .. ولكننا جميعا ... كمصريين سنة علي نهج السلف الصالح كمنهج عام وأساس ديني .. لاحياد عنه .. وكم يزداد إعجابنا بما يفعله حزب النور من تصحيح أوضاعه وإنفصاله كحزب له إتجاهاته وقوانينه وسماته التي تميزه .. وإنخراطه مع الشعب وفي صف الشعب .. مع إقراري بخطأ .. تحالفه مع جبهه الإنقاذ التي لاتمثل إلا نفسها ..... ومصالحها .. ونفس الخطأ أخذته علي السيد / عمرو موسي ومازلت .. وفق الله هذا الشاب الواعد وشكرا لناقل المقال
__________________
|
#3
|
|||
|
|||
![]()
اولا : قبل كل شيء الرجاء من ان يتعلم الاحترام الجم خاصة في مواجهة شيوخة وعلمائة لان العلماء هم ورثة الانبياء وعلمائنا هم رموزنا فأمة لا تحترم رموزها امة لا تستحق البقاء والحياة وسيكون جزاءها من الله عظيما وكلنا ذوات علم في تخصصاتنا ويعلونا الاعلي خبرة في مجالة
مصداقا لقول الله تعالي (وفوق كل ذي علم عليم ) ثانيا: لم يقصد الشيخ مطلقا ولا قريبا من هذا التحضير لحرب او دخول معارك او شيء من هذا كلا البتة واتمني ان اجد تلك الشجاعة في مواجهة المخربين من المعارضة وخاصة البلاك بلوك التي لم اسمع احد يتكلم عنها ممكن تكلموا في حق الشيخ وانما كان المقصد من المحاضرة هي شحذ الهمم واعلاء الروح وقيمة الانسان الحر الذي لا يخضع ولا يذل من الباطل حتي وان ازهقت روحة في مواجهة الباطل فهذة الروح هي التي قامت عليها الثورة وهي مواجهة الباطل بكل غالي ونفيس من اجل اعلاء كلمة الحق والعدل والحرية وكل هذا من الاسلام والخلاصة عدم مهابة الموت او الخوف منه فغن الاعمار بيد الله تعالي سواء نزلت او لم انزل في مظاهرة سواء كانت سلمية ام تحولت بفعل المجرمين الذين يهاجمون الي غير سلمية كما حدث يوم الجمعة الماضي هي ليست دعوة الي شيء سوي نزع الخوف من الموت لان الموت مقدر واسبابة ظاهرية فقط والحقيقة ان الاجل انتهي عند رب الارباب والفكرة كلها التي يتكلم عنها الشيخ هي ان الثورة تسرق الان بيد الفلول والقضاء والنيابة والشرطة وبعض النافذين في منافذ اتخاذ القرار وهم من الفلول فالحث علي الانتباة ولا نسكت انما هي ثقافة الحرية والبقاء في الشارع سلميين الي ان تتحقق المطالب التي قامت عليها الثورة لكن ان تعرضنا لمكروه ان تعرضنا للموت علي يد الشرطة او البلطجية فطبيعة الامور ان هذة ثمن الحرية وما نجحت الثورة الا بتضحية ابناء مصر بأنفسهم مهما كان الثمن وهي هي ثقافة الجهاد بالنفس والمال في سبيل الله لكن ليس المعني الذي يقفز فورا اي اذهاننا اننا نحمل السلاح داخل بلادنا في مواجهة مخالفينا كلا البته نهائيا مطلقا ولا حتي قريبا من ذلك ولكن بوضوح كامل اننا علي استعداد للتضحية بالنفس والمال في سبيل اعلاء كلمة الله بالحراك الشعبي والتظاهر السلمي والاستمرار فيه حتي تتحقق المطالب وان تعرضنا للسجن وال*** والموت وال***** فتلك ضريبة الحرية حيث ما يحدث الان الان سلب لمطالب الثورة رويدا رويدا لكن الجهاد بالسلاح لا يكن ابدا الا لعدو خارجي وكلمة واية يعني لما يموت الالاف المقصد هنا ليس الاستهانة بأرواح الناس ولكن المعني ان هذة طبيعة وضريبة الحرية والمصريون فعلو هذا في الثورة وفعلها الكثيرون في مواجهة الطغاة و***وا وعذبوا وسجنوا في مواجهة الظلم والفساد ولقد فعلنا هذا في العهد السابق ايام مبارك فطالما الحال لم يتغير وبقيت امن الدولة كما هي تمارس البلطجة وتستدعي الناس ويتم القبض علي الاحرار وتلفيق القضايا هو هو والنطق باحكام قضائية تساعد وتساند الثورة المضادة كل ذلك يحتاج منا الي صحوة وجلد وانتظار اللحظة التي منةالممكن ان تقوم فيها ثورة اخري سلمية وان حولوها الي دماء فلسنا اقل من غيرنا من ضحو بأنفسهم في سبيل الحرية والدين والوطن وصارو شهداء عند الله فا الامة الحية هي التي لا تردي الظلم ولا تردي السكوت علية وانما اعلان المعارضة لتلك السياسات البطئية في اتخاذ القرار والتي تترك البلاد تعود شيئا فشيئا الي النظام السابق فنحن لن نترك لهم البلد ونجلس في بيوتنا نشاهد الثورة تنسحب ويركبها الفلول مرة اخري ويتكلموا باسمها وقد بدأ ذلك فعلا الان يا ايها الناس تلك هي الفكرة وذلك هو المفهوم التضحية بالنفس والمال من اجل الله والحرية والعدل والحق بأننا سوف نقف نقول لا بأعلي الصوت وسوف نتظاهر دوما ولن تنكسر حناجرنا او تسكت حتي تقوم ثورة اخري سلمية مهما كانت النتائج فإنها احدي الحسنيين إما النصر او الشهادة كما فعلها شباب 25 يناير والخوف كل الخوف ان تنتهي كل مظاهر الثورة وتنطفيء جذوتها وشعلتها قبل ان تحقق كامل مطالبها والا فالعودة العودة بلا حرية او كرامة او حتي عدالة اجتماعية كما يحدث الان لعبد الرحمن عز والطلبة الاحرار الذين انتفضوا لم*** زميلتهم جهاد غدرا وارادو ضياع دمها بدون عقاب الفاعل لانه شريف من علية القوم وواصل وكما يحدث لجمال صابر الذي غميت عينية وغلت يدية الي خلف ظهرة في مشهد ذليل كأننا في العهد السابق لم نتحرر بعد من سياسية العبيد اينا كانت فعلته فليحاكم كل انسان علي جرائمة وليحكم فيها بالعدل لكن حفظ كرامة الانسان في كل الاحوال كا ذلك يضيع والمسئول الاول عنها هو الرئيس ان التضحية ليست كلمات ترددها الشفاه او شعاراته تحملها اللافتات وهي ليس حروفاً تسطرها الكلمات بل التضحيةتعني الفداء والذوبان من اجل الوطن والممارسة الحقيقة لمعاني الفداءوالتضحية من اجل الوطن. وثمة اتجاهان من المضحين اولهما التضحية من اجل الوطن والاخر التضحية بالوطن وهنا تتضح الخنادق وتنكشف الشعارات. ليس من الصحيح فهم التضحية بمعناها السائد والمتبادر الى الاذهان بمدلولهاالساذج والبسيط وهو التضحية بالنفس والمال من اجل الوطن فهذه التضحية اصبحت واضحة لا تحتاج الى توضيح او تبسيط لان توضيح الواضحات من اشكل المشكلات. ما نريد التأكيد عليه في هذا السياق هو الاشارة العابرة الى معنى التضحيةبالمعنى الراهن الذي يحتاجه الناس من قواه السياسية التي كانت تمتلك سجل مشرف من التضحية في العهد البائد. من المفارقات ان الكثير من شخصياتنا السياسية كان لديه الاستعداد للتضحيةبكل ما يملك وواجه النظام البوليسي القمعي في بلدنا وتحمل اعباء الزنزانات والتشريد والسجون من اجل هذه المواجهة العنيدة ولم يفكر بادنى مستويات المكاسب السلطوية والامتيازات الدنيوية فلا يمكن ان نتصور باي حال مجردالتفكير بالمصالح والمكاسب الدنيوية في طريق ذات الشوكة الذي لا نتوقع منه سوى الاعدام او السجن او التغييب. ولكن الكثير من هؤلاء الذين كانوا يضحون ويواجهون ابشع نظام اجرامي في المنطقة والعالم اصبح لا يفكر بادنى مستويات التضحية ولو على موقع هناك اومنصب هناك. الذي يمتلك الاستعداد للتضحية بالمال والنفس في مواجهة نظام قائم لم يسقط فلا نعتقد انه بعاجز على التضحية او التنازل قليلاً من بعض الطموحات السلطوية والدنيوية بل من باب الاولى قدرته على التضحية بالاقل من كل ذلك فان التضحية بالاكثر تجعلنا نضحي بالاقل من باب الاولى والضرورة المنطقية. واما ان يكون العكس ولا نستطيع ان نضحي باقل ما كنا نضحي به في العهدالسابق فهذا يترك اكثر من علامة استفهام على سلوكنا بل يضعنا امام واقع وتحد خطيرين نأمل مراجعة المواقف بلا تراجع والوقفة عندها بلا توقف فهذا ينذر باختبار عسير ومخاض خطير ربما يؤدي الى تساقط الكثيرين من رجالات التضحية والمواقف البطولية في العهد السابق. ان التضحية للوطن تعني الخلود والحضور في الوجدان والذاكرة واما التضحية بالوطن فتعني العار والخزي والانكسار . ![]() ![]() |
#4
|
|||
|
|||
![]() ![]() |
#5
|
|||
|
|||
![]()
من كلام الشيخ
حازم ابو اسماعيل من الدقي في محاضرة الجمعة أمس بتاريخ 19/4/2013 الشاب المعارض اللي انت زعلان منه ده مش وحش ولا شخص كاذب ول عاوز يضيع البلد لا يا بشوات الشاب دا ممكن يكون اصدق مني ومنك اوعي تكرهه ولا ت***ه وانا هنا بتكلم ع الشاب الثوري المثقف وليس البلطجي ابوسلاح كل اللي فيها انه شارك في ثوره علشان نظام فساد قذر كان في كل مؤسسات فالشاب ده لما شاف نفس القرارات ولو كانت بنيه صالحه فهو شاف ان نظام مبارك بيعود ف الشاب ده قال لا انا مش هستني لحد مايبقي في مبارك جديد القصه كلها هيا ثقافات اتكلم معاه ياعم بدل ما تكرهه ويكرهك ودا مش لابو سلاح لا للمثقف من الجانبين |
#6
|
|||
|
|||
![]() - مشروعنا الآن هو تقديم الارواح في سبيل الله كما سبقنا الأبطال شهداء 25 يناير - كلما خضعت الامة كلما ازداد ال***ى والاسرى لذلك نحن الآن الرجل منا بألف رجل في الاستجابة لما هو قادم - جاءت لحظة الحق اياكم ان تكونوا من الذين يفرون يوم الزحف ولكن كونوا من الرجال الذين صدقوا ما عاهدوا الله عليه - لن نعود ملكا لعدونا من جديد وها قد جئنا الآن للرباط وزرع الامل ومرسي بيضيع من ايديه حب الناس بالتدريج - يتم الضغط على مرسي عشان يفضل جبان وخايف يقرب من تطهير اي مؤسسة ازهر او شرطة او قضاء وهو يستجيب للاسف لهذه الارتعاشة ! - نبرة السياسين متناغمة مع تصرفات الشرطة وانتهاكها وياعيني فاكرين ان الجيش املهم ممكن يرجع ! انسوا فالشعب لن يعود للذل - قعدنا نقول الحمد لله انتخبنا ناس بتوع ربنا وبعدين الدنيا تدهورت اكتر فنبدأ نقول هي دي ناس ربنا ؟! اياكم تقولوها ابدا - الإعلام يعمد إلى تحويل دعوتنا وفكرتنا إلى فكرة فصائلية، يقولون: هذا الفصيل يريد كذا وهناك فصيل مخالف، هذا رأي ويقابله رأي آخر، وهكذا ليغيبوا الشعب ويُحيدوه. لذا فإن دوركم أنتم أن تتحدثوا إلى الناس، عموم الشعب، فهذه قضية شعب يسترد أموره في يده - مشروعنا الآن أن نساعد الناس في استعادة وعيها بقضيتها - كل الثورات التي مرت في تاريخ بلادنا نجحت بالعزم وفشلت بقوة الوعي .. لان العالم الثالث غير قادر علي مواجهة العالم الاول الذي يتحكم بالوعي ويحركه حسب مصالحه - كلامي كله عن النظام بمؤسساته مش اشخاصه ان شاء الله يكونوا ملايكة شياطين ميهمنيش النظام نفسه لازم يتسحق من جذوره - الإذاعة المصرية الحكومية ضالعه وبقصد في المؤامره - لا نفرق بين إخواننا لمجرد الانتماء لهذا الحزب أو ذاك، ونحن لا نحب إلا في الله، لا في الحزب ولا الجماعة. - نحن خدم لأخوانا .. قال الله " أذلة على المؤمنين " و " رحماء بينهم " .. و هذا لا يتناقض مع عدم الرضا على كثير من السياسات التي يتبنوها - نحن في السهم الاخير من الشوط الاخير قبل ان نرتد لعهد الظلم والطغيان مرة اخرى يا اخوان يا مسلمين يا اخوة يا سلفيين !! - مرسي خايف يصلح اي مؤسسة لحسن يتقال بتتأخون لحد ما بقى قاعد مش بيعمل حاجة - يقولك عاوزين انتخابات رئاسية مبكرة نقولهم طب نعمل انتخابات برلمانية يقولك الجو لا يسمح - سياسة الاخوان بالنسبالي خصم اساسي عمال يبدد من ايده ثروة وعي الشعب وعمالين يسلموا نفسهم من جديد لأمريكا - نحن لا نعبد سمعتنا ولكن لا نعطى الدنية فى دين الله وأقصد بهذا الكلام جماعة الإخوان المسلمين والدعوة السلفية بالإسكندرية - هم يريدون ان ينهوا علي الإسلاميين ثم يتجهوا للقضاء علي شباب الثورة - أنا لا أقدح فى القضاة ولكن أتكلم عن النظام القائم فى القضاء - هناك بدلات للقضاة عند تمديد مدة الخدمة لهم . لذلك هم يريدون أن يظلوا في القضاء إلى مائة عام - هم يعترضون على طريقة إختيار النائب العام لأنه إختيار مرسى ويريدون أن يختار من مجلس القضاء الاعلى الذى عينه مبارك - كلما أردنا الإصلاح خرجوا علينا بفزاعة الأخونة ونحن مصممون على التحرر من سيطرة هيمنة الغرب علينا - أمريكا كانت تلح على مصر بأخذ قرض الصندوق وعندما اخذت الحكومة إجراءات تصلح الاقتصاد وتخرج الناس من تحت رحمة أمريكا منعت القرض وصعبته على مصر هم لا يعطوننا المعونات إلا من أجل ضرب الإقتصاد المصري - منهج الشريعة الاسلامية هو المنهج الوحيد القادر على تحقيق عيش وحرية وعدالة اجتماعية |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|